- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
قلصت أسعار النفط خسائرها الحادة المبكرة يوم الأربعاء مسجلة تراجعا طفيفا بعدما قالت مصادر في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بأن من المرجح أن تدرس المنظمة تحديد سقف جديد للإنتاج في اجتماعها يوم الخميس وإن كان كثيرون في السوق ما زالوا يبدون تشككهم في التوصل لمثل هذا الاتفاق.
وبحلول الساعة 1529 بتوقيت جرينتش تراجع خام القياس العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة 35 سنتا أو 0.7 بالمئة ليجري تداوله عند 49.54 دولار للبرميل بعد وصوله لأدنى مستوى له خلال الجلسة عند 48.65 دولار للبرميل.
ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي في العقود الآجلة 40 سنتا إلى 48.70 دولار للبرميل بعدما هبط إلى 47.75 دولار للبرميل في وقت سابق يوم الأربعاء.
ونقلت رويترز عن أربعة مصادر في أوبك قولها إن المنظمة ستبحث على الأرجح تحديد سقف للإنتاج في اجتماع الخميس.
وقال مصدر بارز في أوبك في تقرير سابق يوم الأربعاء إن الدول الأعضاء في المنظمة ومن بينها السعودية تدرس إحياء فكرة اتخاذ إجراء بالتنسيق بين كبار المنتجين بشأن الإنتاج.
وشكك متعاملون في السوق في إمكانية التوصل لمثل هذا الاتفاق. وكانت إيران وهي من كبار أعضاء أوبك قالت إنها عازمة على إعادة صادراتها من النفط الخام إلى مستوى ما قبل فرض العقوبات عليها. وكان محللون قالوا إن من المرجح أن يركز اجتماع الخميس على الدفاع عن الحصة السوقية للدول الأعضاء في أوبك.
وبحلول الساعة 1529 بتوقيت جرينتش تراجع خام القياس العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة 35 سنتا أو 0.7 بالمئة ليجري تداوله عند 49.54 دولار للبرميل بعد وصوله لأدنى مستوى له خلال الجلسة عند 48.65 دولار للبرميل.
ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي في العقود الآجلة 40 سنتا إلى 48.70 دولار للبرميل بعدما هبط إلى 47.75 دولار للبرميل في وقت سابق يوم الأربعاء.
ونقلت رويترز عن أربعة مصادر في أوبك قولها إن المنظمة ستبحث على الأرجح تحديد سقف للإنتاج في اجتماع الخميس.
وقال مصدر بارز في أوبك في تقرير سابق يوم الأربعاء إن الدول الأعضاء في المنظمة ومن بينها السعودية تدرس إحياء فكرة اتخاذ إجراء بالتنسيق بين كبار المنتجين بشأن الإنتاج.
وشكك متعاملون في السوق في إمكانية التوصل لمثل هذا الاتفاق. وكانت إيران وهي من كبار أعضاء أوبك قالت إنها عازمة على إعادة صادراتها من النفط الخام إلى مستوى ما قبل فرض العقوبات عليها. وكان محللون قالوا إن من المرجح أن يركز اجتماع الخميس على الدفاع عن الحصة السوقية للدول الأعضاء في أوبك.