- المشاركات
- 20,004
- الإقامة
- تركيا
نزلت أسعار النفط يوم الثلاثاء بفعل زيادة صادرات إيران التي تزيد من تخمة المعروض العالمي وإن كانت سوق الخام تجد بعض الدعم في خفض الإنتاج المنتظر أن تقوده منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في وقت لاحق هذا العام.
وجري تداول خام القياس العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة بسعر 50.63 دولار للبرميل بحلول الساعة 0645 بتوقيت جرينتش بانخفاض 26 سنتا أو ما يعادل 0.5 في المئة عن الإغلاق السابق.
ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 32 سنتا بما يوازي 0.66 في المئة إلى 48.49 دولار للبرميل.
وقال تجار إن هبوط الأسعار ناتج عن زيادة مبيعات الخام والمكثفات الإيرانية والتي بلغت على الأرجح نحو 2.8 مليون برميل يوميا في سبتمبر أيلول لتقترب من ذروة الصادرات في عام 2011 قبل فرض العقوبات علي الدولة العضو في أوبك.
ويقول محللون إن إيران ستواجه صعوبة في زيادة الإنتاج أكثر من ذلك وإن بلوغ مستويات إنتاج ما قبل العقوبات يزيد من احتمال اتفاق طهران علي فرض قيود على الإنتاج بشكل ما مع غيرها من أعضاء أوبك بمن فيهم غريمتها السعودية التي تضخ كميات من النفط تقارب مستويات قياسية.
وثمة تفاؤل بأن يتوصل المنتجون في أوبك - وربما مصدرون من خارج المنظمة مثل روسيا - لاتفاق ما حين تجتمع المنظمة في نوفمبر تشرين الثاني ولكن مخاطر الفشل تظل قائمة.
وقالت مورجان ستانلي (nyse:ms) في مذكرة للعملاء "في الوقت الحالي عاد التفاؤل والسوق تترقب أي تأكيد للاتفاق أو مشاركة إضافية من خارج أوبك."
وجري تداول خام القياس العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة بسعر 50.63 دولار للبرميل بحلول الساعة 0645 بتوقيت جرينتش بانخفاض 26 سنتا أو ما يعادل 0.5 في المئة عن الإغلاق السابق.
ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 32 سنتا بما يوازي 0.66 في المئة إلى 48.49 دولار للبرميل.
وقال تجار إن هبوط الأسعار ناتج عن زيادة مبيعات الخام والمكثفات الإيرانية والتي بلغت على الأرجح نحو 2.8 مليون برميل يوميا في سبتمبر أيلول لتقترب من ذروة الصادرات في عام 2011 قبل فرض العقوبات علي الدولة العضو في أوبك.
ويقول محللون إن إيران ستواجه صعوبة في زيادة الإنتاج أكثر من ذلك وإن بلوغ مستويات إنتاج ما قبل العقوبات يزيد من احتمال اتفاق طهران علي فرض قيود على الإنتاج بشكل ما مع غيرها من أعضاء أوبك بمن فيهم غريمتها السعودية التي تضخ كميات من النفط تقارب مستويات قياسية.
وثمة تفاؤل بأن يتوصل المنتجون في أوبك - وربما مصدرون من خارج المنظمة مثل روسيا - لاتفاق ما حين تجتمع المنظمة في نوفمبر تشرين الثاني ولكن مخاطر الفشل تظل قائمة.
وقالت مورجان ستانلي (nyse:ms) في مذكرة للعملاء "في الوقت الحالي عاد التفاؤل والسوق تترقب أي تأكيد للاتفاق أو مشاركة إضافية من خارج أوبك."