- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
النفط الخام يوسع نطاق أكبر خسائره الأسبوعية منذ تموز
تراجع النفط الخام لليوم الثاني وسط تكهنات وسط تخوفات من أن الضربة العسكرية المؤجلة ضد سوريا، قد تراجعت حدتها وسط مساعي الولايات المتحدة الأمريكية لإيجاد خطة لاستئصال السلاح النووي من النظام السوري.
حيث تراجعت العقود الآجلة بنسبة 1.3% مسوعة نطاق أكبر خسائرها الأسبوعية منذ تموز. هذا في ضوء موافقة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري و نظيره الروسي سيرجي لافروف في الرابع عشر من أيلول خلال اجتماعهم في جنيف على وضع خطة عمل ذات إطار محدد للتخلص من السلاح النووي بحوزة النظام السوري.
من ناحية أخرى تراجعت عقود الخام الآجلة لتسليم تشرين الأول بنحو 1.45$ إلى 106.76$ للبرميل في تداولات بورصة نيويورك، في حين تراجع العقد بنحو 39 سنت إلى 108.21$ للبرميل في الثالث عشر من أيلول. في حين تراجعت عقود خام برنت لتسوية تشرين الثاني بنحو 1.45$ إلى 110.25$ للبرميل.
على المقابل مثلت المبادرة الروسية الأمريكية مؤشرات لإحجاث تقدم على صعيد الأزمة السورية، بإعطاء بشار الأسد مهلة لمدة أسبوع لتسليم السلاح الكيماوي. فضلاً عن دعوات لإجراء تفتيش مبدأي على الأراضي السورية بحلول تشرين الثاني. في حين من المنتظر أن يلتقي كيري بالرئيس الفرنسي أولاند و نظرائه من فرنسا و المملكة المتحدة لبحث سبل دعم الخطة الأمريكية الروسية.
افتتحت عقود الخام الآجلة لتسليم تشرين الأول عند مستوى 107.50$ للبرميل ليتداول عند مستوى 107.31$ للبرميل مسجلاً أعلى مستوى عند 107.72$ للبرميل و أدنى مستوى عند 106.76$ للبرميل.
تراجع النفط الخام لليوم الثاني وسط تكهنات وسط تخوفات من أن الضربة العسكرية المؤجلة ضد سوريا، قد تراجعت حدتها وسط مساعي الولايات المتحدة الأمريكية لإيجاد خطة لاستئصال السلاح النووي من النظام السوري.
حيث تراجعت العقود الآجلة بنسبة 1.3% مسوعة نطاق أكبر خسائرها الأسبوعية منذ تموز. هذا في ضوء موافقة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري و نظيره الروسي سيرجي لافروف في الرابع عشر من أيلول خلال اجتماعهم في جنيف على وضع خطة عمل ذات إطار محدد للتخلص من السلاح النووي بحوزة النظام السوري.
من ناحية أخرى تراجعت عقود الخام الآجلة لتسليم تشرين الأول بنحو 1.45$ إلى 106.76$ للبرميل في تداولات بورصة نيويورك، في حين تراجع العقد بنحو 39 سنت إلى 108.21$ للبرميل في الثالث عشر من أيلول. في حين تراجعت عقود خام برنت لتسوية تشرين الثاني بنحو 1.45$ إلى 110.25$ للبرميل.
على المقابل مثلت المبادرة الروسية الأمريكية مؤشرات لإحجاث تقدم على صعيد الأزمة السورية، بإعطاء بشار الأسد مهلة لمدة أسبوع لتسليم السلاح الكيماوي. فضلاً عن دعوات لإجراء تفتيش مبدأي على الأراضي السورية بحلول تشرين الثاني. في حين من المنتظر أن يلتقي كيري بالرئيس الفرنسي أولاند و نظرائه من فرنسا و المملكة المتحدة لبحث سبل دعم الخطة الأمريكية الروسية.
افتتحت عقود الخام الآجلة لتسليم تشرين الأول عند مستوى 107.50$ للبرميل ليتداول عند مستوى 107.31$ للبرميل مسجلاً أعلى مستوى عند 107.72$ للبرميل و أدنى مستوى عند 106.76$ للبرميل.