- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
حقق النفط الخام تراجعه الأسبوعي الثالث وسط موافقة الخمس أعضاء الدائمين في مجلس الأمن لإيجاد اتفاق حول الأسلحة الكيميائية في سوريا، مما قلل من حدة تصاعد المخاوف و التوترات في الشرق الأوسط.
حيث تراجعت العقود الآجلة بنسبة 0.2% بعد ارتفاعها بالأمس للمرة الأولى في ستة أيام، في ظل موافقة كل من المملكة المتحدة و فرنسا و الولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب روسيا و الصين على على إجاد اتفاق قبل الجلسة المنتظر عقدها اليوم في سنغافوره.
من ناحية أخرى نشير أن الخام ارتفع بالأمس على خلفية بيانات أمريكية إيجابية تمثلت في تراجع مفاجىء لطلبات الإعانة، فضلاً عن نمو الاقتصاد الأمريكي بوتيرة سريعة خلال الربع الماضي، باعتبار الولايات المتحدة الأمريكية أكبر مستهلك للطاقة في العالم.
في غضون ذلك تداولت عقود الخام الآجلة لتسليم تشرين الثاني عند 102.80$ للبرميل متراجعة بنحو 23 سنت في تداولات بورصة نيويورك، في حين ارتفع العقد بنحو 37 سنت إلى 103.03$ للبرميل بالأمس. في حين تراجعت الأسعار خلال الأسبوع بنسبة 1.8% و تراجعت بنسبة 4.5% خلال أيلول إجمالاً. في حين ارتفعت عقود خام برنت لتسوية تشرين الثاني بنحو 89 سنت إلى 109.21$ للبرميل.
على المقابل ارتفعت الأسهم الآسيوية محققة أعلى ارتفاع شهري منذ أيلول 2010 على خلفية تراجع طلبات الإعانة على غير المتوقع في الولايات المتحدة الأمريكية، فضلاً عن تسارع معدلات التضخم في اليابان بأعلى وتيرة منذ 2008 ، حيث ارتفع مؤشر msci الآسيوي بنسبة 0.1% إلى 140.66 نقطه. في حين ارتفع مؤشر s&p/asx 200 الأسترالي بنسبة 0.2% إلى جانب ارتفاع مؤشر nzx 50 النيوزيلندي بنسبة 0.2%، في حين ارتفع مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية بنسبة 0.3%.
افتتحت عقود الخام الآجلة لتسليم تشرين الثاني عند مستوى 102.91$ للبرميل ليتداول عند مستوى 102.73$ للبرميل مسجلاً أعلى مستوى عند 102.91$ للبرميل و أدنى مستوى عند 102.56$ للبرميل.
حيث تراجعت العقود الآجلة بنسبة 0.2% بعد ارتفاعها بالأمس للمرة الأولى في ستة أيام، في ظل موافقة كل من المملكة المتحدة و فرنسا و الولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب روسيا و الصين على على إجاد اتفاق قبل الجلسة المنتظر عقدها اليوم في سنغافوره.
من ناحية أخرى نشير أن الخام ارتفع بالأمس على خلفية بيانات أمريكية إيجابية تمثلت في تراجع مفاجىء لطلبات الإعانة، فضلاً عن نمو الاقتصاد الأمريكي بوتيرة سريعة خلال الربع الماضي، باعتبار الولايات المتحدة الأمريكية أكبر مستهلك للطاقة في العالم.
في غضون ذلك تداولت عقود الخام الآجلة لتسليم تشرين الثاني عند 102.80$ للبرميل متراجعة بنحو 23 سنت في تداولات بورصة نيويورك، في حين ارتفع العقد بنحو 37 سنت إلى 103.03$ للبرميل بالأمس. في حين تراجعت الأسعار خلال الأسبوع بنسبة 1.8% و تراجعت بنسبة 4.5% خلال أيلول إجمالاً. في حين ارتفعت عقود خام برنت لتسوية تشرين الثاني بنحو 89 سنت إلى 109.21$ للبرميل.
على المقابل ارتفعت الأسهم الآسيوية محققة أعلى ارتفاع شهري منذ أيلول 2010 على خلفية تراجع طلبات الإعانة على غير المتوقع في الولايات المتحدة الأمريكية، فضلاً عن تسارع معدلات التضخم في اليابان بأعلى وتيرة منذ 2008 ، حيث ارتفع مؤشر msci الآسيوي بنسبة 0.1% إلى 140.66 نقطه. في حين ارتفع مؤشر s&p/asx 200 الأسترالي بنسبة 0.2% إلى جانب ارتفاع مؤشر nzx 50 النيوزيلندي بنسبة 0.2%، في حين ارتفع مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية بنسبة 0.3%.
افتتحت عقود الخام الآجلة لتسليم تشرين الثاني عند مستوى 102.91$ للبرميل ليتداول عند مستوى 102.73$ للبرميل مسجلاً أعلى مستوى عند 102.91$ للبرميل و أدنى مستوى عند 102.56$ للبرميل.