B
BFSforex
Guest
تواصل صعود الدولار أمام الين المضغوط بإستمرار تحسن شهية المُخاطرة فقد تمكنت
مؤشرات الأسهم الرئيسية في كل من أسيا و أوروبا و الولايات المُتحدة من إضافة المذيد
من المكاسب مع تذايد الإتجاة العام للمخاطر نتيجة المُقترح الروسي الذي يفتح المجال
لحل دبلوماسي لأزمة النظام السوري مع الولايات المُتحدة ما أدى لطلب أوباما إرجاء
تصويت الكونجرس على القيام بضربة عسكرية موجهة لهذا النظام.
فقد تمكن الدولار من كسر مقاومتة السابقة عند 100.21 ليستقر فوقها في مواجهة مقاومة
أخرى عند 100.83 يليها في حال الكسر 101.56 ثم 102.51 قبل مقابلة 103.72 مرة
أخرى حيثُ القمة التي كونها في الثاني و العشرين من مايو الماضي و بدأ منها تراجعه
ل 93.75 التي إرتد منها لأعلى من جديد بينما يُنتظر في حال العودة نقطة الدعم النفسي
عند 100 يليها 99.32 حيثُ أدنى نقطة له هذا الإسبوع يليها 98.52 التي تراجع إليها
عقب صدور تقرير العمالة الأمريكي لشهر اغسطس الماضي قبل أن يعود و يرتد منها من
جديد ليكون قاع جديد فوق إمتداد الخط الهابط من 103.72 ل 101.56 و فوق متوسطه
المُتحرك ل 200 وحدة زمنية على الأربع ساعات في علامة إيجابية أسهمت في الصعود
بينما ينتظر هذا الزوج تحتها نقطة دعم أخرى عند 97.87 ثم عند 97.44 ثم
عند 96.8 ثم 96.38 ف 95.79 ثم 93.75 مرة أخرى حيثُ أدنى نقطة وصل لها في
الثالث عشر من يونيو الماضي بعد هبوطه من 103.72
كما أثر أيضاً على سعر الذهب الإهتمام العالمي بلمقترح الروسي الذي يقضي بتسليم
الأسلحة الكيماوية لدى النظام ليحظُر علية إستخدامها فقد تراجع الطلب عليه كتحوط
ضد المخاطرة ل 1357 دولار للأونصة حيثُ أدنى مستوى له منذ بلوغ قمته الأخيرة
عند 1433 التي قد وصل إليها بدفع من هذة الأذمة ليُحاول الإستقرار حالياً من جديد فوق
مستوى ال 1360 دولار للأونصة بينما ضغط عليه من جانب أخر تراجع أسعار النفط مع
إحتمال تقبل هذا المقترح ليتداول الخام الخفيفي عند مستوى ال 107 و خام برنت عند
مستوى ال 111 بعد ان قد تخطى الأول في خضم الازمة ل 110 دولار لبرميل بينما وصل
الثاني ل 117 دولار للبرميل.
أما عن البيانات الإقتصادية فقد أسهم أيضاً في دعم شهية المخاطرة بشكل عام مجيء بيان
الإنتاج الصناعي الصيني على إرتفاع سنوي ب 10.4% في أغسطس بينما كان المُتوقع
ب 9.9% سنوياً بعد إرتفاع ب 9.7% في يوليو كما جائت مبيعات التجزئة لشهر اغسطس
في الصين على إرتفاع ب 13.4% سنوياً بينما كان المُتوقع إرتفاع ب 13.2% كما حدث
في يوليو كما جاء أيضاً بيان الإستثمارات الصادر عن المركز القومي الصيني للإحصاء
على إرتفاع ب 20.3% سنوياً بينما كان المُتوقع إرتفاع ب 20.2% بعد إرتفاع ب 20.1%
في يوليو ما ذاد من الثقة في تحسن اداء الإقتصاد الصيني.
كما تمكن الدولار الأسترالي من مواصلة الإرتفاع مدعوماً بتواصل البيانات التي تُفيد بتحسن الأداء
الإقتصادي في الصين و تحسن شهية المخاطرة ليتخطى مستوى مقاومته السابق أمام
الدولار الأمريكي عند 0.9294 و يصعد لمستوى مقاومة أخر عند 0.9316 بينما يُنتظر
إن شاء الله في حال تخطية مواجهة 0.9347 التي لم يتمكن من العودة فوقها منذهبوطه
دونها في التاسع عشر من يونيو الماضي بينما لايزال لديه في حال التراجع نقطة دعم
عند 0.9114 بينما يظل مدعوماً بتراجع إحتمالات لجوء الإحتياطي الاسترالي لقيام بمزيد
من التخفيضات لسعر الفائدة التي بدأها في 2011 و وصلت به ل 2.5%من 4.75%
الذي أظهر للأسواق من خلال إجتماعه الإسبوع الماضي أنه يرى بتحسن أداء الإقتصاد
الاسترالي العام القادم بإذن الله على الرغم من أنه ينمو دون معدلاته المُعتادة في هذا الوقت
من العام بينما جاء اليوم من أستراليا مؤشر ويستباك الصادر عن كلية التجارة و الإقتصاد
في جامعة ملبورن لقياس ثقة المستهلكين خلال الشهر الجاري على إرتفاع ب 4.7%
ل 110.6 بعد إرتفاع ب 3.5% في اغسطس الماضي ل 105.7
مؤشرات الأسهم الرئيسية في كل من أسيا و أوروبا و الولايات المُتحدة من إضافة المذيد
من المكاسب مع تذايد الإتجاة العام للمخاطر نتيجة المُقترح الروسي الذي يفتح المجال
لحل دبلوماسي لأزمة النظام السوري مع الولايات المُتحدة ما أدى لطلب أوباما إرجاء
تصويت الكونجرس على القيام بضربة عسكرية موجهة لهذا النظام.
فقد تمكن الدولار من كسر مقاومتة السابقة عند 100.21 ليستقر فوقها في مواجهة مقاومة
أخرى عند 100.83 يليها في حال الكسر 101.56 ثم 102.51 قبل مقابلة 103.72 مرة
أخرى حيثُ القمة التي كونها في الثاني و العشرين من مايو الماضي و بدأ منها تراجعه
ل 93.75 التي إرتد منها لأعلى من جديد بينما يُنتظر في حال العودة نقطة الدعم النفسي
عند 100 يليها 99.32 حيثُ أدنى نقطة له هذا الإسبوع يليها 98.52 التي تراجع إليها
عقب صدور تقرير العمالة الأمريكي لشهر اغسطس الماضي قبل أن يعود و يرتد منها من
جديد ليكون قاع جديد فوق إمتداد الخط الهابط من 103.72 ل 101.56 و فوق متوسطه
المُتحرك ل 200 وحدة زمنية على الأربع ساعات في علامة إيجابية أسهمت في الصعود
بينما ينتظر هذا الزوج تحتها نقطة دعم أخرى عند 97.87 ثم عند 97.44 ثم
عند 96.8 ثم 96.38 ف 95.79 ثم 93.75 مرة أخرى حيثُ أدنى نقطة وصل لها في
الثالث عشر من يونيو الماضي بعد هبوطه من 103.72
كما أثر أيضاً على سعر الذهب الإهتمام العالمي بلمقترح الروسي الذي يقضي بتسليم
الأسلحة الكيماوية لدى النظام ليحظُر علية إستخدامها فقد تراجع الطلب عليه كتحوط
ضد المخاطرة ل 1357 دولار للأونصة حيثُ أدنى مستوى له منذ بلوغ قمته الأخيرة
عند 1433 التي قد وصل إليها بدفع من هذة الأذمة ليُحاول الإستقرار حالياً من جديد فوق
مستوى ال 1360 دولار للأونصة بينما ضغط عليه من جانب أخر تراجع أسعار النفط مع
إحتمال تقبل هذا المقترح ليتداول الخام الخفيفي عند مستوى ال 107 و خام برنت عند
مستوى ال 111 بعد ان قد تخطى الأول في خضم الازمة ل 110 دولار لبرميل بينما وصل
الثاني ل 117 دولار للبرميل.
أما عن البيانات الإقتصادية فقد أسهم أيضاً في دعم شهية المخاطرة بشكل عام مجيء بيان
الإنتاج الصناعي الصيني على إرتفاع سنوي ب 10.4% في أغسطس بينما كان المُتوقع
ب 9.9% سنوياً بعد إرتفاع ب 9.7% في يوليو كما جائت مبيعات التجزئة لشهر اغسطس
في الصين على إرتفاع ب 13.4% سنوياً بينما كان المُتوقع إرتفاع ب 13.2% كما حدث
في يوليو كما جاء أيضاً بيان الإستثمارات الصادر عن المركز القومي الصيني للإحصاء
على إرتفاع ب 20.3% سنوياً بينما كان المُتوقع إرتفاع ب 20.2% بعد إرتفاع ب 20.1%
في يوليو ما ذاد من الثقة في تحسن اداء الإقتصاد الصيني.
كما تمكن الدولار الأسترالي من مواصلة الإرتفاع مدعوماً بتواصل البيانات التي تُفيد بتحسن الأداء
الإقتصادي في الصين و تحسن شهية المخاطرة ليتخطى مستوى مقاومته السابق أمام
الدولار الأمريكي عند 0.9294 و يصعد لمستوى مقاومة أخر عند 0.9316 بينما يُنتظر
إن شاء الله في حال تخطية مواجهة 0.9347 التي لم يتمكن من العودة فوقها منذهبوطه
دونها في التاسع عشر من يونيو الماضي بينما لايزال لديه في حال التراجع نقطة دعم
عند 0.9114 بينما يظل مدعوماً بتراجع إحتمالات لجوء الإحتياطي الاسترالي لقيام بمزيد
من التخفيضات لسعر الفائدة التي بدأها في 2011 و وصلت به ل 2.5%من 4.75%
الذي أظهر للأسواق من خلال إجتماعه الإسبوع الماضي أنه يرى بتحسن أداء الإقتصاد
الاسترالي العام القادم بإذن الله على الرغم من أنه ينمو دون معدلاته المُعتادة في هذا الوقت
من العام بينما جاء اليوم من أستراليا مؤشر ويستباك الصادر عن كلية التجارة و الإقتصاد
في جامعة ملبورن لقياس ثقة المستهلكين خلال الشهر الجاري على إرتفاع ب 4.7%
ل 110.6 بعد إرتفاع ب 3.5% في اغسطس الماضي ل 105.7