- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أكد وزير الدفاع الأميركي تشاك هاجل، الثلاثاء، إن الجيش الأميركي مستعد للتحرك على الفور في سوريا إذا أصدر الرئيس الأميركي باراك أوباما أمراً بذلك.
وقال هاجل، في مقابلة تلفزيونية مع هيئة الإذاعة البريطانية أجراها اليوم خلال زيارته لبروناي: "حرّكنا قطعاً حتى تتمكن من التنفيذ والامتثال لأي خيار يودّ الرئيس اتخاذه". ورداً على سؤال حول ما إذا كان الجيش الأميركي مستعداً لردّ كهذا قال هاجل: "نحن مستعدون للتحرك".
وفي سياق آخر، ذكرت مصادر حضرت اجتماعاً بين مبعوثين غربيين والائتلاف الوطني السوري المعارض في إسطنبول، أن القوى الغربية أبلغت المعارضة السورية بتوقع توجيه ضربة لقوات الأسد في غضون أيام.
وقال مصدر حضر الاجتماع الذي انعقد أمس الاثنين لوكالة "رويترز": "تم إبلاغ المعارضة بعبارات واضحة بأن التحرك لمنع نظام الأسد من استخدام الأسلحة الكيماوية مرة أخرى قد يحدث في غضون الأيام القليلة المقبلة، وبأنها يجب أن تستعد في الوقت نفسه لمحادثات سلام في جنيف".
وأوضحت المصادر أن الاجتماع، الذي عُقد بفندق في وسط إسطنبول، كان بمشاركة شخصيات بارزة في الائتلاف الوطني السوري، من بينها رئيس الائتلاف أحمد الجربا، ومبعوثون من 11 دولة أساسية في تحالف "أصدقاء سوريا"، منهم روبرت فورد كبير المسؤولين الأميركيين عن ملف سوريا.
وقال هاجل، في مقابلة تلفزيونية مع هيئة الإذاعة البريطانية أجراها اليوم خلال زيارته لبروناي: "حرّكنا قطعاً حتى تتمكن من التنفيذ والامتثال لأي خيار يودّ الرئيس اتخاذه". ورداً على سؤال حول ما إذا كان الجيش الأميركي مستعداً لردّ كهذا قال هاجل: "نحن مستعدون للتحرك".
وفي سياق آخر، ذكرت مصادر حضرت اجتماعاً بين مبعوثين غربيين والائتلاف الوطني السوري المعارض في إسطنبول، أن القوى الغربية أبلغت المعارضة السورية بتوقع توجيه ضربة لقوات الأسد في غضون أيام.
وقال مصدر حضر الاجتماع الذي انعقد أمس الاثنين لوكالة "رويترز": "تم إبلاغ المعارضة بعبارات واضحة بأن التحرك لمنع نظام الأسد من استخدام الأسلحة الكيماوية مرة أخرى قد يحدث في غضون الأيام القليلة المقبلة، وبأنها يجب أن تستعد في الوقت نفسه لمحادثات سلام في جنيف".
وأوضحت المصادر أن الاجتماع، الذي عُقد بفندق في وسط إسطنبول، كان بمشاركة شخصيات بارزة في الائتلاف الوطني السوري، من بينها رئيس الائتلاف أحمد الجربا، ومبعوثون من 11 دولة أساسية في تحالف "أصدقاء سوريا"، منهم روبرت فورد كبير المسؤولين الأميركيين عن ملف سوريا.