- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تسعى السعودية لتخفيف اعتمادها على النفط
نشرت صحيفة الغارديان تقريرا يتحدث فيه، آيان بلاك، عن خطة السعودية المستقبلية لتنويع اقتصادها والتحرر من الاعتماد الكلي على النفط.
ويقول "بلاك" أن الخطة التي أعلنتها السعودية أصبحت تحتل العناوين الرئيسية في الصحف، وتقترن دائما بولي ولي العهد، محمد بن سلمان، النجم الصاعد في سياسية المملكة.
ويضيف أن كبارالسن من السعوديين يقولون إنه يذكرهم بالملك عبد العزيز بن سعود، جده لأبيه، ومؤسس الدولة السعودية الحديثة.
ويشرف محمد بن سلمان، وعمره 30 عاما، على خطة التغيير التي بدأت بتعديل حكومي، تنحى فيه وزير النفط المخضرم، علي النعيمي، عن منصبه لمدير شركة أرامكو، خالد الفالح، الذي يتولى وزارة الطاقة والصناعة والتعدين.
ويذكر كاتب التقرير أن السعوديين كانوا يتناقلون حتى عام 2015 عن بن سلمان أنه قاس وفاسد، ولكنه يوصف اليوم بأنه طموح ومثابر ومتفتح للنقاش.
ويضيف بلاك أن بعض الناس متفائلون به لأنه يغير الأشياء، ولكن آخرين يتذكرون الخطط الكبرى التي أعلنت في الماضي بهدف الاستغناء عن النفط، وكيف ان الحكومة تخلت عنها، وهم يرون أنه يعدم التجربة، ولا يتعامل مع الواقع.
ويعتقد كاتب المقال أن ولي العهد على الورق هو محمد بن نايف، الذي تحبه الحكومات الغربية، ولكن الكثرين يعتقدون أن الملك سلمان سيضعه جانبا، ويضع الولاية في يد ابنه، محمد بن سلمان.
وزارة الدفاع البريطانية دفعت تعويضات بنحو 20 مليون جنيه استرليني في قضايا رفعت ضدها
ونشرت صحيفة ديلي تلغراف تقريرا يتحدث فيه، روبرت مانديك، عن عراقيين حاولوا مقاضاة الجيش البريطاني بتهمة اعتقالهم بطريقة غير قانونية، وإساءة معاملتهم.
ويقول إن المحكمة العليا قررت رفض الدعاوى التي تقدم بها أكثر من 600 عراقي ضد القوات البريطانية في العراق.
وقررت المحكمة أن المدعين انتظروا طويلا لرفع الدعاوى ضد وزارة الدفاع، بشأن انتهاك حقوقهم على يد القوات البريطانية خلال حرب العراق.
ويضيف مانديك أن وزارة الدفاع البريطانية دفعت حتى الآن تعويضات بقيمة 20 مليون جنيه استرليني، في 324 قضية رفعت ضدها في المحاكم.
وأوضحت المحكمة في قرارها أنها رفضت الدعاوى بسبب انقضاء المدة الزمنية وفق القانون العراقي، الذي يحدد آجال المقاضاة بـ 3 أعوام.
ولكن شركة المحاماة التي تدافع عن العراقيين قالت إنها سترفع قضيتين أخريين مستقبلا وستقدم للمحكمة مبررات قانونية لتأخر رفعهما.
المهربون يستغلون الاضطرابات في ليبيا
ونشرت صحيفة "أي" تقريرا يقول فيه، نايجل موريس، إن مهمة الاتحاد الأوروبي في البحر الأبيض المتوسط فشلت في الحد من تهريب البشر.
ويستند موريس إلى تقرير برلماني عن عملية صوفيا البحرية، التي كان يفترض أن توقف تدفق المهاجرين من ليبيا ودول الجوار إلى إيطاليا، خوفا من أن موجات المهاجرين سترتفع بحلول فصل الصيف.
وجاء في التقرير البرلماني، حسب الكاتب، أن 80 باخرة دمرت، ولكن هذا دفع المهربين إلى استعمال قوارب مطاطية أكثر خطورة.
كما اعتقلت القوات البحرية الأوروبية 50 مهربا، لكنهم لا يشكلون أساس شبكات التهريب في البحر الأبيض المتوسط.
ويقول موريس إن هناك خططا لتوسيع مهمة عملية صوفيا لتصل إلى المياه الليبية وداخل الأراضي الليبية أيضا، ولكن الاضطرابات التي تشهدها البلاد لا تساعد على تنفيذ هذه الخطط.
نشرت صحيفة الغارديان تقريرا يتحدث فيه، آيان بلاك، عن خطة السعودية المستقبلية لتنويع اقتصادها والتحرر من الاعتماد الكلي على النفط.
ويقول "بلاك" أن الخطة التي أعلنتها السعودية أصبحت تحتل العناوين الرئيسية في الصحف، وتقترن دائما بولي ولي العهد، محمد بن سلمان، النجم الصاعد في سياسية المملكة.
ويضيف أن كبارالسن من السعوديين يقولون إنه يذكرهم بالملك عبد العزيز بن سعود، جده لأبيه، ومؤسس الدولة السعودية الحديثة.
ويشرف محمد بن سلمان، وعمره 30 عاما، على خطة التغيير التي بدأت بتعديل حكومي، تنحى فيه وزير النفط المخضرم، علي النعيمي، عن منصبه لمدير شركة أرامكو، خالد الفالح، الذي يتولى وزارة الطاقة والصناعة والتعدين.
ويذكر كاتب التقرير أن السعوديين كانوا يتناقلون حتى عام 2015 عن بن سلمان أنه قاس وفاسد، ولكنه يوصف اليوم بأنه طموح ومثابر ومتفتح للنقاش.
ويضيف بلاك أن بعض الناس متفائلون به لأنه يغير الأشياء، ولكن آخرين يتذكرون الخطط الكبرى التي أعلنت في الماضي بهدف الاستغناء عن النفط، وكيف ان الحكومة تخلت عنها، وهم يرون أنه يعدم التجربة، ولا يتعامل مع الواقع.
ويعتقد كاتب المقال أن ولي العهد على الورق هو محمد بن نايف، الذي تحبه الحكومات الغربية، ولكن الكثرين يعتقدون أن الملك سلمان سيضعه جانبا، ويضع الولاية في يد ابنه، محمد بن سلمان.
وزارة الدفاع البريطانية دفعت تعويضات بنحو 20 مليون جنيه استرليني في قضايا رفعت ضدها
ونشرت صحيفة ديلي تلغراف تقريرا يتحدث فيه، روبرت مانديك، عن عراقيين حاولوا مقاضاة الجيش البريطاني بتهمة اعتقالهم بطريقة غير قانونية، وإساءة معاملتهم.
ويقول إن المحكمة العليا قررت رفض الدعاوى التي تقدم بها أكثر من 600 عراقي ضد القوات البريطانية في العراق.
وقررت المحكمة أن المدعين انتظروا طويلا لرفع الدعاوى ضد وزارة الدفاع، بشأن انتهاك حقوقهم على يد القوات البريطانية خلال حرب العراق.
ويضيف مانديك أن وزارة الدفاع البريطانية دفعت حتى الآن تعويضات بقيمة 20 مليون جنيه استرليني، في 324 قضية رفعت ضدها في المحاكم.
وأوضحت المحكمة في قرارها أنها رفضت الدعاوى بسبب انقضاء المدة الزمنية وفق القانون العراقي، الذي يحدد آجال المقاضاة بـ 3 أعوام.
ولكن شركة المحاماة التي تدافع عن العراقيين قالت إنها سترفع قضيتين أخريين مستقبلا وستقدم للمحكمة مبررات قانونية لتأخر رفعهما.
المهربون يستغلون الاضطرابات في ليبيا
ونشرت صحيفة "أي" تقريرا يقول فيه، نايجل موريس، إن مهمة الاتحاد الأوروبي في البحر الأبيض المتوسط فشلت في الحد من تهريب البشر.
ويستند موريس إلى تقرير برلماني عن عملية صوفيا البحرية، التي كان يفترض أن توقف تدفق المهاجرين من ليبيا ودول الجوار إلى إيطاليا، خوفا من أن موجات المهاجرين سترتفع بحلول فصل الصيف.
وجاء في التقرير البرلماني، حسب الكاتب، أن 80 باخرة دمرت، ولكن هذا دفع المهربين إلى استعمال قوارب مطاطية أكثر خطورة.
كما اعتقلت القوات البحرية الأوروبية 50 مهربا، لكنهم لا يشكلون أساس شبكات التهريب في البحر الأبيض المتوسط.
ويقول موريس إن هناك خططا لتوسيع مهمة عملية صوفيا لتصل إلى المياه الليبية وداخل الأراضي الليبية أيضا، ولكن الاضطرابات التي تشهدها البلاد لا تساعد على تنفيذ هذه الخطط.