- المشاركات
- 82,631
- الإقامة
- قطر-الأردن
الصين تسبق اليابان لتصبح ثاني أكبر اقتصاد في العالم
انتزعت الصين مكانة اليابان كثاني أكبر اقتصاد في العالم بعد ثلاثة عقود من النمو السريع الذي انتشل مئات الملايين من الصينيين من براثن الفقر.
وفي تقديرات للبنك الدولي ومصرف غولدمان ساكس الأميركي ومؤسسات اقتصادية أخرى اشارت إلى أن الصين قد تنتزع حتى المرتبة الأولى من الولايات المتحدة بحلول 2025, وذلك حسب الوتيرة التي سيرتفع بها ناتجها المحلي الإجمالي, وأيضا سعر صرف عملتها اليوان.
ويرجح بقوة أن يتعدى نمو الاقتصاد الصيني هذا العام 10%, بينما يتوقع أن يتجاوز حجم الناتج المحلي خمسة تريليونات دولار، مقابل 4.90 تريليونات العام الماضي، وفقا لبيانات البنك الدولي.
و ذكر مكتب الإحصاء الوطني أن حجم الناتج المحلي في النصف الأول من هذا العام بلغ 2.5324 تريليون دولار. أما الولايات المتحدة فبلغ ناتجها المحلي العام الماضي 14.25 تريليون دولار, في حين بلغ ناتج اليابان 5.068 تريليونات دولار.
وفي حال استطاعت الصين انتزاع مركز ثاني أكبر قوة اقتصادية من اليابان, التي يتراجع اقتصادها مقابل نمو سريع لاقتصادات أخرى في آسيا بما في ذلك اقتصادا الصين والهند. الا ان ذلك لا يعني انتفاء فروق التنمية بينها وبين الدول المتقدمة.
فعلى سبيل المثال, الدخل السنوي للفرد الصيني يبلغ 3800 دولار, وهو جزء قليل من دخل الفرد في الولايات المتحدة أو اليابان.
انتزعت الصين مكانة اليابان كثاني أكبر اقتصاد في العالم بعد ثلاثة عقود من النمو السريع الذي انتشل مئات الملايين من الصينيين من براثن الفقر.
وفي تقديرات للبنك الدولي ومصرف غولدمان ساكس الأميركي ومؤسسات اقتصادية أخرى اشارت إلى أن الصين قد تنتزع حتى المرتبة الأولى من الولايات المتحدة بحلول 2025, وذلك حسب الوتيرة التي سيرتفع بها ناتجها المحلي الإجمالي, وأيضا سعر صرف عملتها اليوان.
ويرجح بقوة أن يتعدى نمو الاقتصاد الصيني هذا العام 10%, بينما يتوقع أن يتجاوز حجم الناتج المحلي خمسة تريليونات دولار، مقابل 4.90 تريليونات العام الماضي، وفقا لبيانات البنك الدولي.
و ذكر مكتب الإحصاء الوطني أن حجم الناتج المحلي في النصف الأول من هذا العام بلغ 2.5324 تريليون دولار. أما الولايات المتحدة فبلغ ناتجها المحلي العام الماضي 14.25 تريليون دولار, في حين بلغ ناتج اليابان 5.068 تريليونات دولار.
وفي حال استطاعت الصين انتزاع مركز ثاني أكبر قوة اقتصادية من اليابان, التي يتراجع اقتصادها مقابل نمو سريع لاقتصادات أخرى في آسيا بما في ذلك اقتصادا الصين والهند. الا ان ذلك لا يعني انتفاء فروق التنمية بينها وبين الدول المتقدمة.
فعلى سبيل المثال, الدخل السنوي للفرد الصيني يبلغ 3800 دولار, وهو جزء قليل من دخل الفرد في الولايات المتحدة أو اليابان.