B
BFSforex
Guest
الذهب يفقد جاذبيتة و يهبط إلى 1320 دولار للأونصة
لايزال يتم تداول الذهب عند مستوى 1330 دولار للأونصة بعد أن تسارع هبوطه بالأمس
مع نزول مستوى مقاومته السابق عند 1352 دولار للأونصة بعد ان تعرض لضغط متواصل
هذا الإسبوع نتيجة تراجع إحتمالات توجية ضربة عسكرية للنظام السوري بعد المقترح
الروسي الذي يقتضي بتسليم هذا النظام ما لديه من أسلحة كيماوية ما زاد من إحتمال
التوصل لحل سياسي للأزمة بينما تزايد الشكوك بشأن إمكانية أن تُحرز هذة الضربة نتائج
فعالة مع محدوديتها التي كان مُتفق عليها فمنع الكونجرس يطلب أوباما إرجاء التصويت
على قرار توجيه الضربة فقد الذهب مستوى كما فقد أيضاً الإقبال عليه مع تراجع الأسعار
النفط مع ظهور قبول دولي لمقترح الروسي و وصف أمريكي لموقف الروسي على أنه
بدأ يأخذ منحى متوازن قد يُساعد على التوصل لبدائل عن التدخل العسكري الذي لم
يُستبعد بعد.
و بينما كانت تُسيطر أخبار الشأن السوري على الحركة الذهب هذا الإسبوع جاء بالأمس
بيان إعانات البطالة الإسبوعي من الولايات المُتحدة ليُسبب مزيد من الدعم الدولار وهبوطه
المبدئي عن الإسبوع المُنتهي في 6 سبتمبر استمر 292 ألف طلب حيث المقدار الأدنى منذ
إبريل 2006 بينما كان المُنتظر 330 الف طلب من 323 الف في الإسبوع الذي يسبقه
إلا ان الدولار سُرعان ما تراجع مرة أخرى مع الإعلان عن ان هذا البيان جاء بهذة الصورة
نتيجة عطل فني في إدخال البيانات الخاصة بولايات أمريكيتين إلى أن الذهب ظل مُترجعا
أمام الدولار ليصل إلى 1320 دولار للأونصة التي لايزال يُحاول الإستقرار إلى الأن.
بينما ينتظر الذهب الأن إلى الإتجاه الصاعد من 1180 دولار للأونصة ل 1272 دولار
للأونصة في حال مواصلة التراجع إلى 1320 دولار للأونصة التي توقف عندها مؤخراً
عند نقطة دعم عند 1315 ثم 1267 يليها نقطة دعم أخرى عند 1242 ثم عند 1207 يليها
1180 حيثُ أدنى نقطة له يسجلها هذا العام في الثامن و العشرين من يونيو الماضي
و منذ صعوده في السادس من سبتمبر 2011 ل 1920 بينما يُنتظر في حال مُعاودة هذا
الصعود مواجهة مقاومة الأن عند 1333 دولار للأونصة ثم 1344 في 1368 يليها
مستوى 1400 التي فشل في اجتياز منذ هبط منذ الإسبوع الماضي حتى أنه إكتفى
بالوصول إلى 1393 دولار للأونصة رغم تراجع الدولار نتيجة تقرير سوق العمل الأمريكي
لشهر أغسطس الماضي الذي جاء أضعف مما كان متوقعاً بينما تترقب الأسواق أخباريه
بإهتمام نظراً وارتباطه بسياسة الدعم الكم فدرالي للتعرف على وجهه المُستقبلي بينما تترقب
ما سيأتي به قرار الفدرالي الإسبوع القادم بإذن الله مع تزايد حالة عدم التاكد بعد إضافة عدد
من الوظائف أقل مما كان متوقعاً خلال شهر أغسطس خارج القطاع الزراعي مع مراجعة
لقراءة يوليو ذهبت من إضافة 162 ألف إلى 104 ألف.
بينما يُنتظر بإذن الله في حال العودة لإختراق مستوى 1400 دولار للاونصة ملاقاة مقاومة
أخرى عند 1416 يليها 1433 دولار للاونصة التي إنتهى إليها صعوده إلى الأن من 1180
بينما يُنتظر أن يتبعها في حال الكسر نقطة مقاومة أخرى عند 1449 ثم عند 1476 ثم 1487
حيثُ أعلى نقطة تمكن من الصعود إليها منذ كسره لنقطة دعم السابقة عند 1523 في إبريل
الماضي ما أدى لهبوطه ل 1321 يليها نقطة مقاومة أخرى عند 1540 ثم عند 1568 دولار
للأونصة ثم 1592 في 1620 دولار للأونصة ثم عند 1653 دولار لأونصة ثم 1685 دولار
الأونصة قبل 1697 دولار للأونصة التي بدأ منها التراجع في السابع عشر من يناير الماضي
حيثُ أعلى نقطة له هذا العام.
بينما يترقب الأسواق اليوم من الولايات المُتحدة بإهتمام عن الأداء الإستهلاكي بيانات مبيعات
التجزئة لشهر اغسطس بلإضافة لقراءة المبدئية لإحصاء جامعة متشجن لقياس شعور
المستهلكين لشهر سبتمبر كما يُنتظر عن التضخم على المستوى الإنتاجي صدور مؤشر أسعار
المنتجين قبل صدور الثلاثاء القادم بإذن الله مؤشر أسعار المُستهلكين لشهر أغسطس بعد أن
أظهر عودة للإرتفاع و بشكل متواصل سنوياً من 1.1% عن شهر إبريل ليصل إلى 2% في
يوليو الماضي سنوياً.
لايزال يتم تداول الذهب عند مستوى 1330 دولار للأونصة بعد أن تسارع هبوطه بالأمس
مع نزول مستوى مقاومته السابق عند 1352 دولار للأونصة بعد ان تعرض لضغط متواصل
هذا الإسبوع نتيجة تراجع إحتمالات توجية ضربة عسكرية للنظام السوري بعد المقترح
الروسي الذي يقتضي بتسليم هذا النظام ما لديه من أسلحة كيماوية ما زاد من إحتمال
التوصل لحل سياسي للأزمة بينما تزايد الشكوك بشأن إمكانية أن تُحرز هذة الضربة نتائج
فعالة مع محدوديتها التي كان مُتفق عليها فمنع الكونجرس يطلب أوباما إرجاء التصويت
على قرار توجيه الضربة فقد الذهب مستوى كما فقد أيضاً الإقبال عليه مع تراجع الأسعار
النفط مع ظهور قبول دولي لمقترح الروسي و وصف أمريكي لموقف الروسي على أنه
بدأ يأخذ منحى متوازن قد يُساعد على التوصل لبدائل عن التدخل العسكري الذي لم
يُستبعد بعد.
و بينما كانت تُسيطر أخبار الشأن السوري على الحركة الذهب هذا الإسبوع جاء بالأمس
بيان إعانات البطالة الإسبوعي من الولايات المُتحدة ليُسبب مزيد من الدعم الدولار وهبوطه
المبدئي عن الإسبوع المُنتهي في 6 سبتمبر استمر 292 ألف طلب حيث المقدار الأدنى منذ
إبريل 2006 بينما كان المُنتظر 330 الف طلب من 323 الف في الإسبوع الذي يسبقه
إلا ان الدولار سُرعان ما تراجع مرة أخرى مع الإعلان عن ان هذا البيان جاء بهذة الصورة
نتيجة عطل فني في إدخال البيانات الخاصة بولايات أمريكيتين إلى أن الذهب ظل مُترجعا
أمام الدولار ليصل إلى 1320 دولار للأونصة التي لايزال يُحاول الإستقرار إلى الأن.
بينما ينتظر الذهب الأن إلى الإتجاه الصاعد من 1180 دولار للأونصة ل 1272 دولار
للأونصة في حال مواصلة التراجع إلى 1320 دولار للأونصة التي توقف عندها مؤخراً
عند نقطة دعم عند 1315 ثم 1267 يليها نقطة دعم أخرى عند 1242 ثم عند 1207 يليها
1180 حيثُ أدنى نقطة له يسجلها هذا العام في الثامن و العشرين من يونيو الماضي
و منذ صعوده في السادس من سبتمبر 2011 ل 1920 بينما يُنتظر في حال مُعاودة هذا
الصعود مواجهة مقاومة الأن عند 1333 دولار للأونصة ثم 1344 في 1368 يليها
مستوى 1400 التي فشل في اجتياز منذ هبط منذ الإسبوع الماضي حتى أنه إكتفى
بالوصول إلى 1393 دولار للأونصة رغم تراجع الدولار نتيجة تقرير سوق العمل الأمريكي
لشهر أغسطس الماضي الذي جاء أضعف مما كان متوقعاً بينما تترقب الأسواق أخباريه
بإهتمام نظراً وارتباطه بسياسة الدعم الكم فدرالي للتعرف على وجهه المُستقبلي بينما تترقب
ما سيأتي به قرار الفدرالي الإسبوع القادم بإذن الله مع تزايد حالة عدم التاكد بعد إضافة عدد
من الوظائف أقل مما كان متوقعاً خلال شهر أغسطس خارج القطاع الزراعي مع مراجعة
لقراءة يوليو ذهبت من إضافة 162 ألف إلى 104 ألف.
بينما يُنتظر بإذن الله في حال العودة لإختراق مستوى 1400 دولار للاونصة ملاقاة مقاومة
أخرى عند 1416 يليها 1433 دولار للاونصة التي إنتهى إليها صعوده إلى الأن من 1180
بينما يُنتظر أن يتبعها في حال الكسر نقطة مقاومة أخرى عند 1449 ثم عند 1476 ثم 1487
حيثُ أعلى نقطة تمكن من الصعود إليها منذ كسره لنقطة دعم السابقة عند 1523 في إبريل
الماضي ما أدى لهبوطه ل 1321 يليها نقطة مقاومة أخرى عند 1540 ثم عند 1568 دولار
للأونصة ثم 1592 في 1620 دولار للأونصة ثم عند 1653 دولار لأونصة ثم 1685 دولار
الأونصة قبل 1697 دولار للأونصة التي بدأ منها التراجع في السابع عشر من يناير الماضي
حيثُ أعلى نقطة له هذا العام.
بينما يترقب الأسواق اليوم من الولايات المُتحدة بإهتمام عن الأداء الإستهلاكي بيانات مبيعات
التجزئة لشهر اغسطس بلإضافة لقراءة المبدئية لإحصاء جامعة متشجن لقياس شعور
المستهلكين لشهر سبتمبر كما يُنتظر عن التضخم على المستوى الإنتاجي صدور مؤشر أسعار
المنتجين قبل صدور الثلاثاء القادم بإذن الله مؤشر أسعار المُستهلكين لشهر أغسطس بعد أن
أظهر عودة للإرتفاع و بشكل متواصل سنوياً من 1.1% عن شهر إبريل ليصل إلى 2% في
يوليو الماضي سنوياً.