- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تداولت اسعار الذهب قرب ادنى سعر لها خلال تداولات اليوم الاثنين مسجلا ادنى سعر ل له في خمسة اسابيع ، بعد أن أشار كبار مسؤولي مجلس الاحتياطي الفدرالي ان زيادة معدل الفائدة في الولايات المتحدة سيكون على طاولة البحث على المدى القريب.
ففي قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية تراجعت عقود الذهب تسليم كانون الأول/ديسمبر ليسجل ادنى سعر له بمقدار 1.317.20 دولار للانصة وهو سعر لم يسجله الذهب منذ 26 تموز/يوليو ، وكان آخر تداول عند 1.323.05 دولار للاونصة الساعة 8.37 بالتوقيت الشرقي (12.37 بتوقيت جرينتش) متراجعا بنسبة 2.85 دولار أو مايعادل 0.21٪.
وارتفعت احتمالات رفع سعر الفائدة من مجلس الاحتياطي الفدرالي بعد ان ذكرت رئيسة مجلس الاحتياطي الفدرالي جانيت يلين يوم الجمعة ان قضية تعزيز اسعار الفائدة تزايدت احتمالاتها ، بينما ذكر رئيس مجلس الإدارة ستانلي فيشر انه قد يتم استعراض سعر الفائدة خلال ايلول/سبتمبر القادم.
ووفقا لأداة رصد معدل الاحتياطي الفيدرالي Investing.com، يقدر المستثمرون فرصة رفع سعر الفائدة بنسبة 36٪ خلال شهر ايلول/سبتمبر، ارتفاعا من 21٪ قبل خطاب كل من يلين وفيشر. وكانت احتمالات ديسمبر بنحو 63٪، مقارنة ب 50٪ صباح اليوم الجمعة.
ويعتبر المعدن النفيس حساسا لرفع معدلات سعر الفائدة في الولايات المتحدة، والذي يرفع تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الأصول غير ذات العوائد مثل السبائك، مع تعزيز قيمة الدولار.
ارتفع الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع خلال تداولات اليوم الاثنين حيث بدأ المستثمرون في تسعير احتمالية رفع سعر الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفدرالي هذا العام.
وارتفع مؤشر الدولار والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية، ليسجل اعلى سعر له خلال اليوم بمقدار 95.79، وهو اعلى سعر له منذ 12 آب/اغسطس عند 95.75 صباح اليوم الاثنين.
وعادة مايؤثر ارتفاع الدولار الأمريكي على الذهب، لأنه يخفف من حدة جاذبية المعدن كأصل بديل ويجعل السلع المسعرة بالدولار أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
وخلال هذا الاسبوع يركز المستثمرون على التقارير الاقتصادية الأمريكية لمعرفة ما إذا كان أكبر اقتصاد في العالم هو قوي بما يكفي لتحمل ارتفاع في أسعار الفائدة في الأشهر المقبلة، مع التركيز على تقرير تقرير الوظائف الغير زراعية الذي يصدر يوم الجمعة.
ومما يؤكد على أهمية تقرير الوظائف القادم، ذكر فيشر أن البيانات الصادرة حول التقرير ستؤثر على قرار البنك المركزي حول ما إذا كان سيرفع الأسعار في الأسابيع المقبلة.
ويعتبر مقياس التضخم المفضل لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر تموز/يوليو الذي سيصدر الساعة 12.30 بتوقيت جرينتش (8.30 بالتوقيت الشرقي) ومن المتوقع أن يتراجع بعيدا عن 2٪ الحد المستهدف من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي ليستقر عند 1.5٪، بالمقارنة مع زيادة بنسبة 1.6٪ في حزيران/يونيو .
كما يترقب المشاركون في السوق صدور تقارير تقرير الدخل الشخصي بالإضافة الى الانفاق لنفس الشهر.
ففي قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية تراجعت عقود الذهب تسليم كانون الأول/ديسمبر ليسجل ادنى سعر له بمقدار 1.317.20 دولار للانصة وهو سعر لم يسجله الذهب منذ 26 تموز/يوليو ، وكان آخر تداول عند 1.323.05 دولار للاونصة الساعة 8.37 بالتوقيت الشرقي (12.37 بتوقيت جرينتش) متراجعا بنسبة 2.85 دولار أو مايعادل 0.21٪.
وارتفعت احتمالات رفع سعر الفائدة من مجلس الاحتياطي الفدرالي بعد ان ذكرت رئيسة مجلس الاحتياطي الفدرالي جانيت يلين يوم الجمعة ان قضية تعزيز اسعار الفائدة تزايدت احتمالاتها ، بينما ذكر رئيس مجلس الإدارة ستانلي فيشر انه قد يتم استعراض سعر الفائدة خلال ايلول/سبتمبر القادم.
ووفقا لأداة رصد معدل الاحتياطي الفيدرالي Investing.com، يقدر المستثمرون فرصة رفع سعر الفائدة بنسبة 36٪ خلال شهر ايلول/سبتمبر، ارتفاعا من 21٪ قبل خطاب كل من يلين وفيشر. وكانت احتمالات ديسمبر بنحو 63٪، مقارنة ب 50٪ صباح اليوم الجمعة.
ويعتبر المعدن النفيس حساسا لرفع معدلات سعر الفائدة في الولايات المتحدة، والذي يرفع تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الأصول غير ذات العوائد مثل السبائك، مع تعزيز قيمة الدولار.
ارتفع الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع خلال تداولات اليوم الاثنين حيث بدأ المستثمرون في تسعير احتمالية رفع سعر الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفدرالي هذا العام.
وارتفع مؤشر الدولار والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية، ليسجل اعلى سعر له خلال اليوم بمقدار 95.79، وهو اعلى سعر له منذ 12 آب/اغسطس عند 95.75 صباح اليوم الاثنين.
وعادة مايؤثر ارتفاع الدولار الأمريكي على الذهب، لأنه يخفف من حدة جاذبية المعدن كأصل بديل ويجعل السلع المسعرة بالدولار أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
وخلال هذا الاسبوع يركز المستثمرون على التقارير الاقتصادية الأمريكية لمعرفة ما إذا كان أكبر اقتصاد في العالم هو قوي بما يكفي لتحمل ارتفاع في أسعار الفائدة في الأشهر المقبلة، مع التركيز على تقرير تقرير الوظائف الغير زراعية الذي يصدر يوم الجمعة.
ومما يؤكد على أهمية تقرير الوظائف القادم، ذكر فيشر أن البيانات الصادرة حول التقرير ستؤثر على قرار البنك المركزي حول ما إذا كان سيرفع الأسعار في الأسابيع المقبلة.
ويعتبر مقياس التضخم المفضل لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر تموز/يوليو الذي سيصدر الساعة 12.30 بتوقيت جرينتش (8.30 بالتوقيت الشرقي) ومن المتوقع أن يتراجع بعيدا عن 2٪ الحد المستهدف من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي ليستقر عند 1.5٪، بالمقارنة مع زيادة بنسبة 1.6٪ في حزيران/يونيو .
كما يترقب المشاركون في السوق صدور تقارير تقرير الدخل الشخصي بالإضافة الى الانفاق لنفس الشهر.