- المشاركات
- 82,631
- الإقامة
- قطر-الأردن
ليس فقط بالدولار ولكن ايضا باليورو حقق الذهب مستويات قياسية جديدة. انخفاض قيمة اليورو مقابل الدولار في الايام الماضية واستقراره على ال 1.4000 ساعد على هذا الارتفاع وسرّعه. تراجعات جديدة لليورو ان حدثت من المُنتظر ان تجعل التداول بالذهب مسعرا باليورو أكثر جاذبية من ذي قبل.
بالصورة البعيدة المدى من الواضح ان السوق انعتق في الشهر الماضي من القناة الصعودية وقاس خط الترند المتوسط المدى ما جعله بالمدى القريب في حالة تشبع شرائي قابلة للتصحيح.
*
الصورة التقنية توحي بارجحية ان نكون أمام مراوحة أفقية بميل صعودي محاذي للخط العلوي* للترند المتوسط المدى يحصن فيها السوق ارباحه المتحققة بين ال 1400 وال 1450 مع سعي تصاعدي غالب ومتنامي* باتجاه ال 1500 لاحقا وربما ال 1600 يورو.
نزولا تتحدد ال 1180 يورو كمحطة محورية مهمة وفي حال انهيارها فان ال 1080/1110 محطة استهداف تراجعية تالية.
تحت ال 1050 تصبح الصورة شديدة السلبية وامكانية الانزلاق باتجاه ال 880/900 يورو تكون مرجحة.
*
التصحيح التراجعي يبقى تقديريا نظرا لدقة الوضع العام للاسواق، ولكون التحركات خاضعة بالدرجة الاولى الى التطورات البيانية والمواقف المتعلقة بأزمات الديون، أكثر من تأثرها بالمعطيات التقنية. هذا الامر يصعّب تصور الحكم الصائب على الحركة المستقبلية ويدعو الى الاستمرار في تتبع الأحداث والتصرف بحسب ما يستجد منها على أساس ان الذهب بات الان هو الملاذ الآمن الأكثر جاذبية وان تراجعه لن يكون ثابتا ونهائيا الا في حال بروز حلولا جذرية للمآزق الصعبة التي يتواجد فيها الوضعان الاقتصادي والمالي العالمي..
بالصورة البعيدة المدى من الواضح ان السوق انعتق في الشهر الماضي من القناة الصعودية وقاس خط الترند المتوسط المدى ما جعله بالمدى القريب في حالة تشبع شرائي قابلة للتصحيح.
*
الصورة التقنية توحي بارجحية ان نكون أمام مراوحة أفقية بميل صعودي محاذي للخط العلوي* للترند المتوسط المدى يحصن فيها السوق ارباحه المتحققة بين ال 1400 وال 1450 مع سعي تصاعدي غالب ومتنامي* باتجاه ال 1500 لاحقا وربما ال 1600 يورو.
نزولا تتحدد ال 1180 يورو كمحطة محورية مهمة وفي حال انهيارها فان ال 1080/1110 محطة استهداف تراجعية تالية.
تحت ال 1050 تصبح الصورة شديدة السلبية وامكانية الانزلاق باتجاه ال 880/900 يورو تكون مرجحة.
*
التصحيح التراجعي يبقى تقديريا نظرا لدقة الوضع العام للاسواق، ولكون التحركات خاضعة بالدرجة الاولى الى التطورات البيانية والمواقف المتعلقة بأزمات الديون، أكثر من تأثرها بالمعطيات التقنية. هذا الامر يصعّب تصور الحكم الصائب على الحركة المستقبلية ويدعو الى الاستمرار في تتبع الأحداث والتصرف بحسب ما يستجد منها على أساس ان الذهب بات الان هو الملاذ الآمن الأكثر جاذبية وان تراجعه لن يكون ثابتا ونهائيا الا في حال بروز حلولا جذرية للمآزق الصعبة التي يتواجد فيها الوضعان الاقتصادي والمالي العالمي..