- المشاركات
- 82,631
- الإقامة
- قطر-الأردن
الارتفاعات محاولات فحسب.*
العلائم على الارتباط المستمر للذهب باليورو من حيث تحديد الوجهة تزداد مع مرور الوقت. هذا الارتباط ارتفع في الاشهر الثلاثة الاخيرة الى ما يزيد عن ال 50%، ومعظم تحركات أسعار الذهب أمكن تفسيرها وإيضاحها انطلاقا مما يحدث في سوق العملات.
*
على مستوى الاسبوع الحالي زاد التراجع عن ال 7.0%، وارتفاع الدولار كان له التأثير المؤكد على ذلك، ولكن هذا لم ينفِ عن المعدن الأصفر صفة الملاذ الآمن بعد، وهو سيكون قادرا على استرداد هذا التموضع حالما يبدو ان البنوك المركزية تتأهب لاتخاذ اجراءات التيسير الكمي عن طريق طباعة العملة. هذه الإجراءات لا تبدو بحسب المعطيات الراهنة قريبة الحدوث، وهذا ما يساعد على تصفية العديد من المراكز في الذهب ويضغط على الاسعار.
*
من الوجهة التقنية فان اطالة السوق لفترة مراوحته تحت خط ال 200 يوم المتواجد حاليا على ال 1619.10$ سيشكل عامل سلب ضاغط باستمرار، وقد يتسبب بتراجعات إضافية تزداد احتمالا كلما ظهرت بوادر ارتياح من خلال البيانات الاميركية.
استمرار العمل دون خط ال 200 يوم سيشجع المعتمدين على مؤشرات تتبّع الترند، العاملين على وجهة ال Momentum من مدراء الصناديق الاستثمارية، على إنهاء التزاماتهم وانتظار أسعارا أفضل لمعاودة الشراء، أو حتى تفضيل التحول الى الرهانات التراجعية.
الحذر مطلوب إذا، وكذلك استمرار تتبع التطورات العامة في السوق وبخاصة المتعلقة منها ببيانات النمو الاقتصادي العالمي.
العلائم على الارتباط المستمر للذهب باليورو من حيث تحديد الوجهة تزداد مع مرور الوقت. هذا الارتباط ارتفع في الاشهر الثلاثة الاخيرة الى ما يزيد عن ال 50%، ومعظم تحركات أسعار الذهب أمكن تفسيرها وإيضاحها انطلاقا مما يحدث في سوق العملات.
*
على مستوى الاسبوع الحالي زاد التراجع عن ال 7.0%، وارتفاع الدولار كان له التأثير المؤكد على ذلك، ولكن هذا لم ينفِ عن المعدن الأصفر صفة الملاذ الآمن بعد، وهو سيكون قادرا على استرداد هذا التموضع حالما يبدو ان البنوك المركزية تتأهب لاتخاذ اجراءات التيسير الكمي عن طريق طباعة العملة. هذه الإجراءات لا تبدو بحسب المعطيات الراهنة قريبة الحدوث، وهذا ما يساعد على تصفية العديد من المراكز في الذهب ويضغط على الاسعار.
*
من الوجهة التقنية فان اطالة السوق لفترة مراوحته تحت خط ال 200 يوم المتواجد حاليا على ال 1619.10$ سيشكل عامل سلب ضاغط باستمرار، وقد يتسبب بتراجعات إضافية تزداد احتمالا كلما ظهرت بوادر ارتياح من خلال البيانات الاميركية.
استمرار العمل دون خط ال 200 يوم سيشجع المعتمدين على مؤشرات تتبّع الترند، العاملين على وجهة ال Momentum من مدراء الصناديق الاستثمارية، على إنهاء التزاماتهم وانتظار أسعارا أفضل لمعاودة الشراء، أو حتى تفضيل التحول الى الرهانات التراجعية.
الحذر مطلوب إذا، وكذلك استمرار تتبع التطورات العامة في السوق وبخاصة المتعلقة منها ببيانات النمو الاقتصادي العالمي.