- المشاركات
- 82,631
- الإقامة
- قطر-الأردن
*
*
بيتر ريتشاردسون محلل سوق المعادن عند مورجن ستانلي قال ان الذهب امامه أشهر جيدة وان ال 2200$ للأونصة هدف معقول له في النصف الاول من العام الحالي.
تحليله هذا ارتكز على توقعاته باستمرار أزمة الديون الاوروبية وعلى لعب الذهب دورا كملاذ آمن مستقبلا.
*
تقنيا التحليلات غالبة باتجاه السلبية. تكوّن القمة المزدوجة فوق ال 1900$ وبعد المساحة الفاصلة بين خطي ال 50 وال 200 يوم مؤشران سلبيان يُعتمد عليهما دعما لآراء التراجعات القادمة.
هل يكون تراجع يوم أمس مقدمة لموجة مستقبلية تحملنا الى أعماق يستبعدها مناصرو نظرية الملاذ الآمن؟
نتحسب وننتظر فنرَ.
-----
عن مشتريات البنوك المركزية من الذهب.
الى ذلك فقد قال مصرفيون في لندن إن بعض البنوك المركزية للدول التي لديها فوائض مالية اقتنصت فرصة هبوط الذهب لتنويع استثماراتها بعيدا عن الأصول الخطرة.
من جهة أخرى فقد قال مجلس الذهب العالمي أمس إن البنوك المركزية العالمية رفعت مشترياتها من الذهب في الربع الثالث من العام الحالي إلى أعلى مستوى لها منذ 40 عاما مع التراجع الحاد في سعر المعدن الأصفر خلال سبتمبر الماضي من مستوياته المرتفعة فوق 1900 دولار الأونصة. وبلغ صافي مشتريات البنوك المركزية من الذهب خلال الربع الثالث من العام الحالي 148.4 طن من الذهب وهو تجاوز التقديرات التي كانت قد أعلنت في وقت سابق وشكل مفاجأة لبعض التجار. ورفض مجلس الذهب العالمي الذي أصدر التقرير ربع السنوي أمس تحديد أسماء البنوك المركزية التي اشترت الجزء الأكبر من هذه المشتريات بسبب «القيود السرية» التي تحكم تعاملات سوق الذهب العالمي.
من المعلوم* أن البنوك المركزية هي أحد أهم اللاعبين الذين يحددون أسعار الذهب في الأسواق العالمية لكنها لا تعلن إلا قدرا قليلا للغاية من المعلومات الخاصة بتعاملاتها في هذه السوق سواء بالبيع أو بالشراء..
يذكر أن مشتريات البنوك المركزية من الذهب زادت على مبيعاتها العام الماضي، وذلك لأول مرة منذ عقدين من الزمن حيث كانت البنوك طوال تلك الفترة تبيع أكثر مما تشتري.
*
*
بيتر ريتشاردسون محلل سوق المعادن عند مورجن ستانلي قال ان الذهب امامه أشهر جيدة وان ال 2200$ للأونصة هدف معقول له في النصف الاول من العام الحالي.
تحليله هذا ارتكز على توقعاته باستمرار أزمة الديون الاوروبية وعلى لعب الذهب دورا كملاذ آمن مستقبلا.
*
تقنيا التحليلات غالبة باتجاه السلبية. تكوّن القمة المزدوجة فوق ال 1900$ وبعد المساحة الفاصلة بين خطي ال 50 وال 200 يوم مؤشران سلبيان يُعتمد عليهما دعما لآراء التراجعات القادمة.
هل يكون تراجع يوم أمس مقدمة لموجة مستقبلية تحملنا الى أعماق يستبعدها مناصرو نظرية الملاذ الآمن؟
نتحسب وننتظر فنرَ.
-----
عن مشتريات البنوك المركزية من الذهب.
الى ذلك فقد قال مصرفيون في لندن إن بعض البنوك المركزية للدول التي لديها فوائض مالية اقتنصت فرصة هبوط الذهب لتنويع استثماراتها بعيدا عن الأصول الخطرة.
من جهة أخرى فقد قال مجلس الذهب العالمي أمس إن البنوك المركزية العالمية رفعت مشترياتها من الذهب في الربع الثالث من العام الحالي إلى أعلى مستوى لها منذ 40 عاما مع التراجع الحاد في سعر المعدن الأصفر خلال سبتمبر الماضي من مستوياته المرتفعة فوق 1900 دولار الأونصة. وبلغ صافي مشتريات البنوك المركزية من الذهب خلال الربع الثالث من العام الحالي 148.4 طن من الذهب وهو تجاوز التقديرات التي كانت قد أعلنت في وقت سابق وشكل مفاجأة لبعض التجار. ورفض مجلس الذهب العالمي الذي أصدر التقرير ربع السنوي أمس تحديد أسماء البنوك المركزية التي اشترت الجزء الأكبر من هذه المشتريات بسبب «القيود السرية» التي تحكم تعاملات سوق الذهب العالمي.
من المعلوم* أن البنوك المركزية هي أحد أهم اللاعبين الذين يحددون أسعار الذهب في الأسواق العالمية لكنها لا تعلن إلا قدرا قليلا للغاية من المعلومات الخاصة بتعاملاتها في هذه السوق سواء بالبيع أو بالشراء..
يذكر أن مشتريات البنوك المركزية من الذهب زادت على مبيعاتها العام الماضي، وذلك لأول مرة منذ عقدين من الزمن حيث كانت البنوك طوال تلك الفترة تبيع أكثر مما تشتري.
*