- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تراجع الدولار يوم الخميس مع اتجاه بعض المستثمرين إلى بيع العملة قبيل الاجتماع السنوي لمحافظي البنوك المركزية في جاكسون هول بولاية وايومنج الذي قد تصدر خلاله عن رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) جانيت يلين إشارات جديدة بشأن السياسة النقدية.
وصدرت في الآونة الأخيرة تصريحات تصب في صالح تشديد السياسة النقدية عن مسؤولين بمجلس الاحتياطي من بينهم نائب رئيس المجلس ستانلي فيشر ورئيس بنك نيويورك الاحتياطي الاتحادي وليام دادلي مما دفع بعض المستثمرين إلى زيادة مراهناتهم على رفع أسعار الفائدة الأمريكية في وقت ليس ببعيد في حين يعتقد البعض أن يلين قد تصدر مثل تلك الإشارات أيضا في كلمتها أمام الاجتماع.
وانخفضت العملة الأمريكية قليلا أمام نظيرتها اليابانية إلى 100.40 ين بعدما نزلت دون مستوى 100 ين في الأيام الماضية. وجرى تداول العملتين في نطاق ضيق بين 99.55 و102.83 ين هذا الشهر لكن بعض المتعاملين قالوا إن الدولار قد يسجل ارتفاعا كبيرا إذا مهدت يلين الطريق أمام رفع أسعار الفائدة.
ارتفعت العملة الأوروبية الموحدة إلى 1.1295 دولار متجاهلة بيانات ضعيفة في مسح لألمانيا أجرته مؤسسة إيفو وأظهر تراجعا حادا في ثقة قطاع الأعمال الألماني في أغسطس آب ليسجل أكبر هبوط شهري منذ ذروة أزمة ديون منطقة اليورو في 2012 مع تضرر المعنويات من الخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي.
وصدرت في الآونة الأخيرة تصريحات تصب في صالح تشديد السياسة النقدية عن مسؤولين بمجلس الاحتياطي من بينهم نائب رئيس المجلس ستانلي فيشر ورئيس بنك نيويورك الاحتياطي الاتحادي وليام دادلي مما دفع بعض المستثمرين إلى زيادة مراهناتهم على رفع أسعار الفائدة الأمريكية في وقت ليس ببعيد في حين يعتقد البعض أن يلين قد تصدر مثل تلك الإشارات أيضا في كلمتها أمام الاجتماع.
وانخفضت العملة الأمريكية قليلا أمام نظيرتها اليابانية إلى 100.40 ين بعدما نزلت دون مستوى 100 ين في الأيام الماضية. وجرى تداول العملتين في نطاق ضيق بين 99.55 و102.83 ين هذا الشهر لكن بعض المتعاملين قالوا إن الدولار قد يسجل ارتفاعا كبيرا إذا مهدت يلين الطريق أمام رفع أسعار الفائدة.
ارتفعت العملة الأوروبية الموحدة إلى 1.1295 دولار متجاهلة بيانات ضعيفة في مسح لألمانيا أجرته مؤسسة إيفو وأظهر تراجعا حادا في ثقة قطاع الأعمال الألماني في أغسطس آب ليسجل أكبر هبوط شهري منذ ذروة أزمة ديون منطقة اليورو في 2012 مع تضرر المعنويات من الخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي.