- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ارتفع الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى له في سبعة أشهر مقابل نظيره الكندي خلال تداولات اليوم الجمعة، مع استمرار التوقعات على المدى القريب برفع سعر الفائدة الامريكية مما قدم الدعم للدولار ، فيما اثقلت البيانات المخيبة للامال من كندا على الدولار الكندي.
فلقد ارتفع الدولار/كندي ليسجل 1.3351 خلال التعاملات الأمريكية المبكرة، وهو أعلى مستوى له منذ آذار/مارس . وتماسك الزوج لاحقا عند 1.3327، مرتفعا بنسبة 0.76٪.
ومن المرجح ان يجد الزوج الدعم عند 1.3181، ادنى مستوى منذ 13 تشرين الاول/أكتوبر والمقاومة عند 1.3553.
و ارتفع الدولار بعد ان صرح رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي في نيويورك وليام دادلي يوم الاربعاء ان البنك المركزي الأمريكي من المرجح أن يرفع أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام إذا استمر الاقتصاد في مساره الحالي.
وفي الوقت نفسه، ذكرت هيئة الإحصاء الكندية اليوم الجمعة ان مؤشر اسعار المستهلكين ارتفع بنسبة 0.1٪ في ايلول/سبتمبر، مخيبا التوقعات التي كانت تترقب زيادة 0.2٪، وبعد تراجع بنسبة 0.3٪ في الشهر السابق.
وعلى اساس سنوي ارتفع مؤشر اسعار المستهلكين بنبة 1.3٪ في الشهر الماضي، أقل من التوقعات لارتفاع بنسبة 1.5٪.
وارتفع مؤشر اسعار المستهلكين الذي يستثني البنود الثمانية الأكثر تقلبا، بنسبة 0.2٪، وذلك تمشيا مع التوقعات.
وأظهر تقرير منفصل أن مبيعات التجزئة تراجعت بنسبة 0.1٪ في آب/أغسطس، مقارنة مع توقعات لزيادة 0.3٪. وتراجعت مبيعات التجزئة بنسبة 0.2٪ في يوليو، الذي تم تنقيحه من التقديرات السابقة لتراجع بنسبة 0.1٪ .
وبقيت مبيعات التجزئة ، والتي تستبعد السيارات، دون تغيير في آب/اغسطس رغم التوقعات لزيادة 0.3٪.
و تراجع الدولار الكندي مقابل اليورو، مع ارتفاع اليورو/كندي بنسبة 0.32٪ ليصل إلى 1.4497.
وفي الوقت نفسه، استمرت العملة الموحدة تتعرض لضغوط البيع ، بعد ان صرح رئيس البنك المركزي الأوروبي السيد (ماريو دراجي) قد قال يوم أمس الخميس انه من الممكن ان يحدث تعديل على برنامج التحفيز النقدي في كانون الأول/ديسمبر، وأن تقييم البرنامج سيتم في ضوء البيانات الاقتصادية التي ستصدر حتى ذلك الحين، والتغييرات في التوقعات الاقتصادية التي سيتم وضعها من قبل خبراء البنك المركزي الأوروبي.
وكما كان متوقعاً، أعلن البنك المركزي الأوروبي يوم امس أنه قد أبقى على مستوى سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير، عند مستوى تاريخي منخفض يبلغ 0.00٪. وكانت الأسواق تتوقع أن يبقي البنك على هذا السعر دون تغيير.
فلقد ارتفع الدولار/كندي ليسجل 1.3351 خلال التعاملات الأمريكية المبكرة، وهو أعلى مستوى له منذ آذار/مارس . وتماسك الزوج لاحقا عند 1.3327، مرتفعا بنسبة 0.76٪.
ومن المرجح ان يجد الزوج الدعم عند 1.3181، ادنى مستوى منذ 13 تشرين الاول/أكتوبر والمقاومة عند 1.3553.
و ارتفع الدولار بعد ان صرح رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي في نيويورك وليام دادلي يوم الاربعاء ان البنك المركزي الأمريكي من المرجح أن يرفع أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام إذا استمر الاقتصاد في مساره الحالي.
وفي الوقت نفسه، ذكرت هيئة الإحصاء الكندية اليوم الجمعة ان مؤشر اسعار المستهلكين ارتفع بنسبة 0.1٪ في ايلول/سبتمبر، مخيبا التوقعات التي كانت تترقب زيادة 0.2٪، وبعد تراجع بنسبة 0.3٪ في الشهر السابق.
وعلى اساس سنوي ارتفع مؤشر اسعار المستهلكين بنبة 1.3٪ في الشهر الماضي، أقل من التوقعات لارتفاع بنسبة 1.5٪.
وارتفع مؤشر اسعار المستهلكين الذي يستثني البنود الثمانية الأكثر تقلبا، بنسبة 0.2٪، وذلك تمشيا مع التوقعات.
وأظهر تقرير منفصل أن مبيعات التجزئة تراجعت بنسبة 0.1٪ في آب/أغسطس، مقارنة مع توقعات لزيادة 0.3٪. وتراجعت مبيعات التجزئة بنسبة 0.2٪ في يوليو، الذي تم تنقيحه من التقديرات السابقة لتراجع بنسبة 0.1٪ .
وبقيت مبيعات التجزئة ، والتي تستبعد السيارات، دون تغيير في آب/اغسطس رغم التوقعات لزيادة 0.3٪.
و تراجع الدولار الكندي مقابل اليورو، مع ارتفاع اليورو/كندي بنسبة 0.32٪ ليصل إلى 1.4497.
وفي الوقت نفسه، استمرت العملة الموحدة تتعرض لضغوط البيع ، بعد ان صرح رئيس البنك المركزي الأوروبي السيد (ماريو دراجي) قد قال يوم أمس الخميس انه من الممكن ان يحدث تعديل على برنامج التحفيز النقدي في كانون الأول/ديسمبر، وأن تقييم البرنامج سيتم في ضوء البيانات الاقتصادية التي ستصدر حتى ذلك الحين، والتغييرات في التوقعات الاقتصادية التي سيتم وضعها من قبل خبراء البنك المركزي الأوروبي.
وكما كان متوقعاً، أعلن البنك المركزي الأوروبي يوم امس أنه قد أبقى على مستوى سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير، عند مستوى تاريخي منخفض يبلغ 0.00٪. وكانت الأسواق تتوقع أن يبقي البنك على هذا السعر دون تغيير.