- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
استقرت تداولات الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأمريكي منذ بداية جلسة اليوم حول مستويات إغلاق الأمس، يأتي هذا بعد أن تراجع الزوج يوم أمس إلى أدنى مستوياته في أسبوعين في ظل قوة الدولار الأمريكي.
تداول زوج الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأمريكي وقت كتابة التقرير عند المستوى 0.7461 بعد أن سجل أعلى مستوى عند 0.7485 وأدنى مستوى عند 0.7449 يأتي هذا بعد أن انخفض الزوج يوم أمس ليسجل أدنى مستوى في أسبوعين عند المستوى 0.7421.
التراجع الحالي في مستويات الدولار النيوزيلندي ناتج عن قوة الدولار الأمريكي وتأثيره السلبي على العملة النيوزيلندية، في ظل عودة التوقعات الإيجابية بإمكانية لجوء البنك الاحتياطي الفدرالي لرفع أسعار الفائدة بحلول شهر يونيو/حزيران المقبل.
انخفضت تداولات الدولار النيوزيلندي بعد أن بدأت الأسواق تعيد تسعير الزوج على اتساع الفجوة في السياسة النقدية بين البنك الاحتياطي الفدرالي والبنك المركزي النيوزيلندي، والتي سينشأن عنها فارق كبير في توجهات البنكين المركزيين خلال الفترة المقبلة.
البنك الاحتياطي الفدرالي يشهد انقسام بين أعضاؤه بشأن مستقبل ميعاد رفع أسعار الفائدة كما ظهر في محضر اجتماع البنك الفدرالي الماضي، وهو ما أعاد الثقة إلى الدولار نتيجة التوقعات بتغير قريب في السياسة النقدية الأمريكية.
بينما يستمر البنك المركزي النيوزيلندي في الحفاظ على أسعار الفائدة ثابتة عند أدنى معدلاتها في ظل محاولة البنك المركزي في الحفاظ على معدلات النمو ومواجهة أي انخفاض في معدلات التضخم الناتجة عن انخفاض أسعار النفط الخام والطاقة.
تداول زوج الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأمريكي وقت كتابة التقرير عند المستوى 0.7461 بعد أن سجل أعلى مستوى عند 0.7485 وأدنى مستوى عند 0.7449 يأتي هذا بعد أن انخفض الزوج يوم أمس ليسجل أدنى مستوى في أسبوعين عند المستوى 0.7421.
التراجع الحالي في مستويات الدولار النيوزيلندي ناتج عن قوة الدولار الأمريكي وتأثيره السلبي على العملة النيوزيلندية، في ظل عودة التوقعات الإيجابية بإمكانية لجوء البنك الاحتياطي الفدرالي لرفع أسعار الفائدة بحلول شهر يونيو/حزيران المقبل.
انخفضت تداولات الدولار النيوزيلندي بعد أن بدأت الأسواق تعيد تسعير الزوج على اتساع الفجوة في السياسة النقدية بين البنك الاحتياطي الفدرالي والبنك المركزي النيوزيلندي، والتي سينشأن عنها فارق كبير في توجهات البنكين المركزيين خلال الفترة المقبلة.
البنك الاحتياطي الفدرالي يشهد انقسام بين أعضاؤه بشأن مستقبل ميعاد رفع أسعار الفائدة كما ظهر في محضر اجتماع البنك الفدرالي الماضي، وهو ما أعاد الثقة إلى الدولار نتيجة التوقعات بتغير قريب في السياسة النقدية الأمريكية.
بينما يستمر البنك المركزي النيوزيلندي في الحفاظ على أسعار الفائدة ثابتة عند أدنى معدلاتها في ظل محاولة البنك المركزي في الحفاظ على معدلات النمو ومواجهة أي انخفاض في معدلات التضخم الناتجة عن انخفاض أسعار النفط الخام والطاقة.