- المشاركات
- 20,001
- الإقامة
- تركيا
تراجع الدولار الأمريكي امام سلة من العملات اليوم بعد ان جاءت بيانالت القطاع الصناعي لأسوأ من المتوقع، مؤشر نيويورك الصناعي سجل في مارس آذار 5.61 من 4.48 للقراءة السابقة بينما كانت التوقعات 6.50 .
بينما ارتفع مؤشر الإنتاج الصناعي في فبراير شباط مسجلا 0.6% من -0.2% للقراءة السالبقة.
مؤشر الدولار انخفض مسجلا 79.30 بعد ان حقق الأعلى اليوم عند مستويات 79.54 وافتتح عند 79.39 .
مع بداية الأسبوع وبعد نتيجة الاستفتاء التي تمت في منطقة القرم فإن الحذر و الترقب سيد الموقف، المستثمرين سينصب اهتماهم على اجتماع البنك الفيدرالي في وقت لاحق من الأسبوع الجاري، وضمن ترقب بشأن إلى أي مدى سيتجه البنك إلى الاستمرار في سحب خطط التحفيز من الأسواق.
البنك حتى الآن اقر بسحب 20 مليار دولار امريكي ليصل اجمالي البرنامج 65 مليار دولار شهريا.
انتقالا إلى التوتر الجيوسياسي القائم بين روسيا و أوكرانيا و انعكاس ذلك على العلاقات الروسية مع المعسكر الغربي بما في ذلك الاتحاد الأوروبي و الولايات المتحدة الأمريكية، فإن نتائج الاستفتاء أظهرت أن 95% من سكان منطقة القرم وافق على الانفصال عن أوكرانيا و الانضمام إلى روسيا.
حتى الآن لم تصدر أية توترات جديدة بعد عملية الاستفتاء كما كان متوقعا، و التحركات الأمريكية و الأوروبية لاتزال تتمحور حول فرض عقوبات على روسيا. وعدم الاعتراف بشرعية عملية الاستفتاء برمتها، ومن ثم لم تشتد حالة المخاوف في الأسواق لاسيما ان تلك الخطوات تم تسعيرها من قبل في الأسواق.
الين الياباني انخفض امام الدولار الأمريكي، ليدفع بزوج الدولار/ين للتداول حول مستويات 101.74 بعد ان افتتح اليوم عند مستويات 101.38.
بينما ارتفع اليورو امام الدولار الأمريكي لتداول حول مستويات 1.3944 وليس ببعيد عن اعلى مستوى منذ عامين ونصف التي سجلها في الأسبوع السابق عند مستويات 1.3965 . اليورو ارتفع على الرغم من تراجع التضخم من جديد وعلى الرغم من تعليق رئيس البنك الأوروبي على قوة اليورو.
إلا أن ربما التوتر الجيوسياسي في أوكرانيا قد دعم تدفق رؤوس أموال إلى المنطقة الأوروبية خشية تصاعد وتيرة الأوضاع هناك ومن ثم دعم اليورو.
اليورو امام الدولار الأمريكي يتداول ساعة كتابة التقرير حول مستويات 1.3940 بعد ان افتتح اليوم عند مستويات 1.3913 .
على اية حال من المبكر الحكم على التحركات في أسواق العملات في الوقت الراهن وذلك حتى اجتماع البنك الفيدرالي و الذي ربما قد يوضح الكثير من الاتجاهات خلال الفترة المقبلة.
بينما ارتفع مؤشر الإنتاج الصناعي في فبراير شباط مسجلا 0.6% من -0.2% للقراءة السالبقة.
مؤشر الدولار انخفض مسجلا 79.30 بعد ان حقق الأعلى اليوم عند مستويات 79.54 وافتتح عند 79.39 .
مع بداية الأسبوع وبعد نتيجة الاستفتاء التي تمت في منطقة القرم فإن الحذر و الترقب سيد الموقف، المستثمرين سينصب اهتماهم على اجتماع البنك الفيدرالي في وقت لاحق من الأسبوع الجاري، وضمن ترقب بشأن إلى أي مدى سيتجه البنك إلى الاستمرار في سحب خطط التحفيز من الأسواق.
البنك حتى الآن اقر بسحب 20 مليار دولار امريكي ليصل اجمالي البرنامج 65 مليار دولار شهريا.
انتقالا إلى التوتر الجيوسياسي القائم بين روسيا و أوكرانيا و انعكاس ذلك على العلاقات الروسية مع المعسكر الغربي بما في ذلك الاتحاد الأوروبي و الولايات المتحدة الأمريكية، فإن نتائج الاستفتاء أظهرت أن 95% من سكان منطقة القرم وافق على الانفصال عن أوكرانيا و الانضمام إلى روسيا.
حتى الآن لم تصدر أية توترات جديدة بعد عملية الاستفتاء كما كان متوقعا، و التحركات الأمريكية و الأوروبية لاتزال تتمحور حول فرض عقوبات على روسيا. وعدم الاعتراف بشرعية عملية الاستفتاء برمتها، ومن ثم لم تشتد حالة المخاوف في الأسواق لاسيما ان تلك الخطوات تم تسعيرها من قبل في الأسواق.
الين الياباني انخفض امام الدولار الأمريكي، ليدفع بزوج الدولار/ين للتداول حول مستويات 101.74 بعد ان افتتح اليوم عند مستويات 101.38.
بينما ارتفع اليورو امام الدولار الأمريكي لتداول حول مستويات 1.3944 وليس ببعيد عن اعلى مستوى منذ عامين ونصف التي سجلها في الأسبوع السابق عند مستويات 1.3965 . اليورو ارتفع على الرغم من تراجع التضخم من جديد وعلى الرغم من تعليق رئيس البنك الأوروبي على قوة اليورو.
إلا أن ربما التوتر الجيوسياسي في أوكرانيا قد دعم تدفق رؤوس أموال إلى المنطقة الأوروبية خشية تصاعد وتيرة الأوضاع هناك ومن ثم دعم اليورو.
اليورو امام الدولار الأمريكي يتداول ساعة كتابة التقرير حول مستويات 1.3940 بعد ان افتتح اليوم عند مستويات 1.3913 .
على اية حال من المبكر الحكم على التحركات في أسواق العملات في الوقت الراهن وذلك حتى اجتماع البنك الفيدرالي و الذي ربما قد يوضح الكثير من الاتجاهات خلال الفترة المقبلة.