- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
إقدمت القوات المسلحة التايلاندية على إجراء إنقلاب اليوم الخميس واعتقال قادة الفصائل المتناحرة والانتشار في الشوارع ضمن خطوات أعرت أنها ضرورية لإنهاء شهور من الاضطرابات السياسية في تايلاند.
هذا وقد إعلن القائد العام للجيش الملكي التايلاندي الجنرال برايوث تشان أوتشا على التلفاز المحلي أن تولي القوات المسلحة لزمام الأمور قد يساهم في "عودة الأوضاع الطبيعية" للبلاد، إلا أن تلك الخطوة قد تؤجج التوارات القائمة.
وسط القضاء على الحكومة المنتخبة وتهميش دور الجماعات المعارضة في تايلاند ووضع السلطة في أيدي القادة العسكريين الذي وفقوا إلي حد كبير على الحياد خلال الأشهر القليلة الماضية، حيث وقد نوه برايوث أن على "الجيش أن يعيد النظام والسلام للبلاد في أقرب وقت ممكن".
هذا وقد أعلن الجيش التايلاندي حظر التجوال على الصعيد الوطني من الساعة الـ10 مساءاً بتوقيت تايلاند حتى الـ5 صباحاً ويعد ذلك ساري المفعول حتى إشعار أخر، بالتزامن مع توجه الجنود إلي مختلف المواقع المؤيدة والمناهضة للحكومة في جميع أنحاء العاصمة التايلاندية بانكوك.
واعتقلت بعض القيادات السياسية التي تعتبر مسؤولة عن الأزمة السياسية التي طال أمدها في تايلاند، الجدير بالذكر أنه منذ تأسيس الدستور الملكي في عام 1932 شهدت تايلاند ثاني أكبر اقتصاديات آسيا سبعة عشر أنقلاب نحج من بينهم سبة محاولات.
هذا وقد إعلن القائد العام للجيش الملكي التايلاندي الجنرال برايوث تشان أوتشا على التلفاز المحلي أن تولي القوات المسلحة لزمام الأمور قد يساهم في "عودة الأوضاع الطبيعية" للبلاد، إلا أن تلك الخطوة قد تؤجج التوارات القائمة.
وسط القضاء على الحكومة المنتخبة وتهميش دور الجماعات المعارضة في تايلاند ووضع السلطة في أيدي القادة العسكريين الذي وفقوا إلي حد كبير على الحياد خلال الأشهر القليلة الماضية، حيث وقد نوه برايوث أن على "الجيش أن يعيد النظام والسلام للبلاد في أقرب وقت ممكن".
هذا وقد أعلن الجيش التايلاندي حظر التجوال على الصعيد الوطني من الساعة الـ10 مساءاً بتوقيت تايلاند حتى الـ5 صباحاً ويعد ذلك ساري المفعول حتى إشعار أخر، بالتزامن مع توجه الجنود إلي مختلف المواقع المؤيدة والمناهضة للحكومة في جميع أنحاء العاصمة التايلاندية بانكوك.
واعتقلت بعض القيادات السياسية التي تعتبر مسؤولة عن الأزمة السياسية التي طال أمدها في تايلاند، الجدير بالذكر أنه منذ تأسيس الدستور الملكي في عام 1932 شهدت تايلاند ثاني أكبر اقتصاديات آسيا سبعة عشر أنقلاب نحج من بينهم سبة محاولات.