- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
قال الجيش الأردني، امس الثلاثاء، إن قوات حرس الحدود التابعة له "قتلت متسللاً، حاول اجتياز أراضيه عبر الحدود السورية".
ونقل بيان نشره الجيش على موقعه الإلكتروني الرسمي، عن مصدر مسؤول لم يسمه في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية ،"أنه في تمام الساعة 5:00 من صباح اليوم (3 تغ)، شاهدت المراقبات الأمامية لقوات حرس الحدود شخصاً، حاول اجتياز الحدود من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية بقصد التسلل"، بحسب البيان.
وأضاف المصدر أنه "وعلى إثر ذلك تعاملت قوات حرس الحدود مع الموقف، وطبقت قواعد الاشتباك المتبعة في مثل هذه الحالات، مما أدى إلى مقتل المتسلل"، دون ذكر هويته.
وسبق أن أعلن الجيش الأردني، السبت الماضي، قيام قواته بتدمير شاحنة حاولت اجتياز حدوده، سبقها بأيام قليلة قتل متسللين آخرين، حاولا اجتياز الحدود.
ومنذ بدء الأزمة السورية في مارس/آذار 2011، تشهد الحدود بين البلدين محاولات تسلل، إذ أعلن الجانب الأردني عدة مرات، إحباط عمليات من هذا القبيل.
والأردن - يزيد طول حدوده مع سوريا عن 375 كم - من أكثر الدول استقبالاً للاجئين السوريين الهاربين من أتون الحرب، والأكثر تأثراً من أزمة اللجوء.
ووفقاً لإحصائيات رسمية، يوجد في الأردن مليون و388 ألف سوري، منهم 750 ألفًا، دخلوا البلاد قبل بدء الصراع في سوريا، بحكم القرب الجغرافي والديمغرافي، فيما تم تسجيل البقية بصفة "لاجئين".
ونقل بيان نشره الجيش على موقعه الإلكتروني الرسمي، عن مصدر مسؤول لم يسمه في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية ،"أنه في تمام الساعة 5:00 من صباح اليوم (3 تغ)، شاهدت المراقبات الأمامية لقوات حرس الحدود شخصاً، حاول اجتياز الحدود من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية بقصد التسلل"، بحسب البيان.
وأضاف المصدر أنه "وعلى إثر ذلك تعاملت قوات حرس الحدود مع الموقف، وطبقت قواعد الاشتباك المتبعة في مثل هذه الحالات، مما أدى إلى مقتل المتسلل"، دون ذكر هويته.
وسبق أن أعلن الجيش الأردني، السبت الماضي، قيام قواته بتدمير شاحنة حاولت اجتياز حدوده، سبقها بأيام قليلة قتل متسللين آخرين، حاولا اجتياز الحدود.
ومنذ بدء الأزمة السورية في مارس/آذار 2011، تشهد الحدود بين البلدين محاولات تسلل، إذ أعلن الجانب الأردني عدة مرات، إحباط عمليات من هذا القبيل.
والأردن - يزيد طول حدوده مع سوريا عن 375 كم - من أكثر الدول استقبالاً للاجئين السوريين الهاربين من أتون الحرب، والأكثر تأثراً من أزمة اللجوء.
ووفقاً لإحصائيات رسمية، يوجد في الأردن مليون و388 ألف سوري، منهم 750 ألفًا، دخلوا البلاد قبل بدء الصراع في سوريا، بحكم القرب الجغرافي والديمغرافي، فيما تم تسجيل البقية بصفة "لاجئين".