- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ارتفع الجنية الإسترليني مقابل الدولار خلال تداولات اليوم ليسجل ارتفاع للجلسة السابعة على التوالي مسجلاً أفضل سلسلة من الارتفاع منذ ثلاثة سنوات، يأتي هذا مع اختلاف التوقعات بشأن مستقبل أسعار الفائدة بين كل من البنك الاحتياطي الفدرالي والبنك المركزي البريطاني لصالح الجنيه الإسترليني.
تداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.5362 بعد أن سجل أعلى مستوى في ثمانية أسابيع عند 1.5408 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند 1.5334.
التوقعات تشير الآن أن البنك المركزي البريطاني في طريقه إلى رفع أسعار الفائدة خلال 12 شهر من الآن والذي يأتي بعد أربعة أشهر من قرار رفع أسعار الفائدة من قبل البنك الاحتياطي الفدرالي وفقاً لتوقعات مورجان ستانلي، يأتي هذا مقارنة مع التوقعات خلال الشهر الماضي التي أشارت أن الفائدة البريطانية سترتفع بعد الفائدة الأمريكية بعشرة أشهر.
هذا ويظل العائد على السندات الحكومية البريطانية لأجل عشرة سنوات مستقر عند أعلى مستوى منذ سبعة أسابيع، الأمر الذي يدل على استقرار الأوضاع المالية في الاقتصاد البريطاني حالياً.
الفجوة بين قرار رفع أسعار الفائدة بين الولايات المتحدة وبريطانيا تتقلص، خاصة بعد تزايد التوقعات بتأجيل البنك الفدرالي لقرار رفع أسعار الفائدة بعد الأداء المحبط للاقتصاد الأمريكي خلال الربع الأول، وهو الأمر الذي يصب لصالح الجنيه الإسترليني.
ارتفع الجنيه الإسترليني مقابل الدولار بنسبة 5.8% منذ بداية شهر ابريل/نيسان الجاري من أدنى مستوى سجلته العملة الملكية منذ نتصف عام 2010، واليوم سيعلن البنك الاحتياطي الفدرالي عن قراره بشأن أسعار الفائدة مع انتظار الأسواق لأية إشارة بشأن مستقبل السياسة النقدية خلال هذا العام.
تداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.5362 بعد أن سجل أعلى مستوى في ثمانية أسابيع عند 1.5408 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند 1.5334.
التوقعات تشير الآن أن البنك المركزي البريطاني في طريقه إلى رفع أسعار الفائدة خلال 12 شهر من الآن والذي يأتي بعد أربعة أشهر من قرار رفع أسعار الفائدة من قبل البنك الاحتياطي الفدرالي وفقاً لتوقعات مورجان ستانلي، يأتي هذا مقارنة مع التوقعات خلال الشهر الماضي التي أشارت أن الفائدة البريطانية سترتفع بعد الفائدة الأمريكية بعشرة أشهر.
هذا ويظل العائد على السندات الحكومية البريطانية لأجل عشرة سنوات مستقر عند أعلى مستوى منذ سبعة أسابيع، الأمر الذي يدل على استقرار الأوضاع المالية في الاقتصاد البريطاني حالياً.
الفجوة بين قرار رفع أسعار الفائدة بين الولايات المتحدة وبريطانيا تتقلص، خاصة بعد تزايد التوقعات بتأجيل البنك الفدرالي لقرار رفع أسعار الفائدة بعد الأداء المحبط للاقتصاد الأمريكي خلال الربع الأول، وهو الأمر الذي يصب لصالح الجنيه الإسترليني.
ارتفع الجنيه الإسترليني مقابل الدولار بنسبة 5.8% منذ بداية شهر ابريل/نيسان الجاري من أدنى مستوى سجلته العملة الملكية منذ نتصف عام 2010، واليوم سيعلن البنك الاحتياطي الفدرالي عن قراره بشأن أسعار الفائدة مع انتظار الأسواق لأية إشارة بشأن مستقبل السياسة النقدية خلال هذا العام.