- المشاركات
- 20,004
- الإقامة
- تركيا
ارتفع الجنيه الإسترليني مقابل الدولار مع بداية تداولات الأسبوع ليصل لأعلى مستوياته منذ سبعة أسابيع في ظل تراجع الدولار مقابل العملات الرئيسية قبل اجتماع البنك الاحتياطي الفدرالي.
تداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.5239 بعد أن سجل اعلى مستوى منذ سبعة أسابيع عند 1.5246 وكان قد سجل أدني مستوى عند 1.5109 بعد أن افتتح تداولات اليوم عند المستوى 1.5177.
يأتي ارتفاع العملة الملكية في ظل غياب البيانات الاقتصادية الهامة عن الأسواق المالية مطلع هذا الأسبوع قبل أن يأتي اجتماع البنك الاحتياطي الفدرالي ليسيطر على مجريات الأحداث هذا الأسبوع.
مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار أمام سلة من ستة عملات شهد انخفاض خلال تداولات اليوم ليسجل أدنى مستوى منذ أسبوعين عند المستوى 96.61 بعد أن افتتح جلسة اليوم عند 96.94 وكان قد سجل أعلى مستوى عند 97.31.
انخفاض الدولار خلال تداولات اليوم يستكمل أسبوعين ماضيين من الانخفاض بسبب البيانات الاقتصادية السلبية التي صدرت عن الاقتصاد الأمريكي والتي كان آخرها انخفاض طلبات البضائع المعمرة خلال شهر مارس/آذار الأمر الذي يدل على تراجع التعافي الاقتصادي خلال الربع الأول من العام.
من جهة أخرى يأتي ارتفاع الجنيه الإسترليني اليوم مقابل الدولار في ظل التوقعات في الأسواق أن البنك الفدرالي سيشير إلى تراجع التعافي الاقتصادي وتأثير ذلك على قطاع العمالة الأمر الذي يدفعه إلى تأجيل قرار رفع أسعار الفائدة.
تداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.5239 بعد أن سجل اعلى مستوى منذ سبعة أسابيع عند 1.5246 وكان قد سجل أدني مستوى عند 1.5109 بعد أن افتتح تداولات اليوم عند المستوى 1.5177.
يأتي ارتفاع العملة الملكية في ظل غياب البيانات الاقتصادية الهامة عن الأسواق المالية مطلع هذا الأسبوع قبل أن يأتي اجتماع البنك الاحتياطي الفدرالي ليسيطر على مجريات الأحداث هذا الأسبوع.
مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار أمام سلة من ستة عملات شهد انخفاض خلال تداولات اليوم ليسجل أدنى مستوى منذ أسبوعين عند المستوى 96.61 بعد أن افتتح جلسة اليوم عند 96.94 وكان قد سجل أعلى مستوى عند 97.31.
انخفاض الدولار خلال تداولات اليوم يستكمل أسبوعين ماضيين من الانخفاض بسبب البيانات الاقتصادية السلبية التي صدرت عن الاقتصاد الأمريكي والتي كان آخرها انخفاض طلبات البضائع المعمرة خلال شهر مارس/آذار الأمر الذي يدل على تراجع التعافي الاقتصادي خلال الربع الأول من العام.
من جهة أخرى يأتي ارتفاع الجنيه الإسترليني اليوم مقابل الدولار في ظل التوقعات في الأسواق أن البنك الفدرالي سيشير إلى تراجع التعافي الاقتصادي وتأثير ذلك على قطاع العمالة الأمر الذي يدفعه إلى تأجيل قرار رفع أسعار الفائدة.