- المشاركات
- 20,004
- الإقامة
- تركيا
انخفض الجنيه الإسترليني مقابل الدولار للجلسة الرابعة على التوالي ليصل خلال تداولات الجلسة الأسيوية إلى أدنى مستوى منذ يوليو/تموز 2013، يأتي هذا في ظل عودة الدولار إلى تعويض خسائره التي حققها يوم أمس في ظل قوة العملة الفدرالية في الأسواق المالية.
في تمام الساعة 08:00 بتوقيت غرينتش تداول زوج الجنيه الإسترليني أمام اليوم عند المستوى 1.4876 بعد أن سجل أدنى مستوى خلال الجلسة الأسيوية عند 1.4845 والأعلى عند 1.4892.
الجنيه الإسترليني أحد العملات التي فشلت في الارتفاع يوم أمس أمام الدولار مستغلة التراجع والتصحيح الجماعي للعملات والسلع الأولية أمام الدولار، يرجع هذا إلى ضعف التوقعات بالنسبة للعملة الملكية من استمرار السياسة النقدية ثابتة للبنك المركزي البريطاني.
الاجتماع الأخير للبنك المركزي البريطاني شهد تثبيت للسياسة النقدية وأسعار الفائدة، مع توقعات باستمرار السياسة النقدية حتى نهاية العام الجاري حيث يرى البنك المركزي أنه لا يوجد داعي لتغيير سياسته النقدية في ظل استفادة الاقتصاد البريطاني من برنامج التخفيف الكمي الذي يعمل على الحول دون وقوع الاقتصاد في الانكماش التضخمي الناتج عن انخفاض أسعار النفط الخام والسلع الأولية.
من جهة أخرى يستمر الدولار الأمريكي في الحفاظ على مستوياته في الأسواق المالية بالرغم من انخفاض الأمس، فلا يزال هو العملة صاحبة أفضل توقعات مستقبلية حتى بعد بيانات مبيعات التجزئة السلبية التي صدرت يوم أمس عن الاقتصاد الأمريكي.
في تمام الساعة 08:00 بتوقيت غرينتش تداول زوج الجنيه الإسترليني أمام اليوم عند المستوى 1.4876 بعد أن سجل أدنى مستوى خلال الجلسة الأسيوية عند 1.4845 والأعلى عند 1.4892.
الجنيه الإسترليني أحد العملات التي فشلت في الارتفاع يوم أمس أمام الدولار مستغلة التراجع والتصحيح الجماعي للعملات والسلع الأولية أمام الدولار، يرجع هذا إلى ضعف التوقعات بالنسبة للعملة الملكية من استمرار السياسة النقدية ثابتة للبنك المركزي البريطاني.
الاجتماع الأخير للبنك المركزي البريطاني شهد تثبيت للسياسة النقدية وأسعار الفائدة، مع توقعات باستمرار السياسة النقدية حتى نهاية العام الجاري حيث يرى البنك المركزي أنه لا يوجد داعي لتغيير سياسته النقدية في ظل استفادة الاقتصاد البريطاني من برنامج التخفيف الكمي الذي يعمل على الحول دون وقوع الاقتصاد في الانكماش التضخمي الناتج عن انخفاض أسعار النفط الخام والسلع الأولية.
من جهة أخرى يستمر الدولار الأمريكي في الحفاظ على مستوياته في الأسواق المالية بالرغم من انخفاض الأمس، فلا يزال هو العملة صاحبة أفضل توقعات مستقبلية حتى بعد بيانات مبيعات التجزئة السلبية التي صدرت يوم أمس عن الاقتصاد الأمريكي.