- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
انخفض الجنيه الإسترليني مقابل الدولار يوم أمس إلى أدنى مستوياته في ثلاثة أسابيع بعد تثبيت البنك المركزي البريطاني لسياسته النقدية، واليوم شهد تداولات ضعيفة خلال الجلسة الأسيوية حول مستويات إغلاق الأمس.
انحصرت تداولات زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار حول المستوى 1.4715 خلال الجلسة الأسيوية وذلك بعد أن سجل أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع يوم أمس عند 1.4684 بعد أن افتتح جلسة الأمس عند المستوى 1.4875.
انخفاض مستويات الجنيه الإسترليني يأتي بعد أن أعلن البنك المركزي البريطاني يوم أمس عن تثبيت أسعار الفائدة عند أدنى مستوياتها عند 0.5% وهو القرار المتوقع في الأسواق، هذا بالإضافة إلى الإبقاء على برنامج شراء الأصول المالية ثابت دون تغير عند 375 مليار جنيه إسترليني.
يعد هذا هو الاجتماع الأخير للبنك المركزي البريطاني قبل الانتخابات البريطانية والمزمع عقدها بداية شهر مايو/أيار المقبل، وقد فضل البنك المركزي تثبيت سياسته النقدية دوت تغير نظراً لاستمرار التباطؤ في معدلات النمو والتضخم، إلى جانب انتظار نتيجة الانتخابات وما سيسفر عنها من تغيرات في النواحي الاقتصادية أو السياسية.
على الرغم من قرار البنك المتوقع بشكل كبير في الأسواق فقد تراجع الجنيه الإسترليني بشكل كبير يوم أمس مقابل الدولار، ويرجع هذا إلى عدم التأكد الذي بدأ يتسرب إلى الأسواق المالية في بريطانيا قبل الانتخابات، خاصة مع توقع تراجع ثقة المستثمرين خلال الفترة المقبلة حتى تظهر نتيجة الانتخابات البريطانية.
من جهة أخرى الضغط السلبي متواجد على العملة الملكية من قوة الدولار الأمريكي في الأسواق حالياً وتأثير هذا السلبي على تداولات الجنيه الإسترليني.
انحصرت تداولات زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار حول المستوى 1.4715 خلال الجلسة الأسيوية وذلك بعد أن سجل أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع يوم أمس عند 1.4684 بعد أن افتتح جلسة الأمس عند المستوى 1.4875.
انخفاض مستويات الجنيه الإسترليني يأتي بعد أن أعلن البنك المركزي البريطاني يوم أمس عن تثبيت أسعار الفائدة عند أدنى مستوياتها عند 0.5% وهو القرار المتوقع في الأسواق، هذا بالإضافة إلى الإبقاء على برنامج شراء الأصول المالية ثابت دون تغير عند 375 مليار جنيه إسترليني.
يعد هذا هو الاجتماع الأخير للبنك المركزي البريطاني قبل الانتخابات البريطانية والمزمع عقدها بداية شهر مايو/أيار المقبل، وقد فضل البنك المركزي تثبيت سياسته النقدية دوت تغير نظراً لاستمرار التباطؤ في معدلات النمو والتضخم، إلى جانب انتظار نتيجة الانتخابات وما سيسفر عنها من تغيرات في النواحي الاقتصادية أو السياسية.
على الرغم من قرار البنك المتوقع بشكل كبير في الأسواق فقد تراجع الجنيه الإسترليني بشكل كبير يوم أمس مقابل الدولار، ويرجع هذا إلى عدم التأكد الذي بدأ يتسرب إلى الأسواق المالية في بريطانيا قبل الانتخابات، خاصة مع توقع تراجع ثقة المستثمرين خلال الفترة المقبلة حتى تظهر نتيجة الانتخابات البريطانية.
من جهة أخرى الضغط السلبي متواجد على العملة الملكية من قوة الدولار الأمريكي في الأسواق حالياً وتأثير هذا السلبي على تداولات الجنيه الإسترليني.