- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
التعديل السلبي على نتائج القطاع الخدمي في منطقة اليورو
صدر اليوم عن إقتصاد منطقة اليورو و اكبر الإقتصاديات بها النتائج النهائية للقطاع الخدمي الذي يعد من أهم و أبرز القطاعات في الإقتصاد الأوروبي حيث التي سجلت في معظمها تحسن و انتعاش و ذلك ما يدعم كون ان الإقتصاد الأوروبي بدأ يسير على الطريق السليم من أجل الإنتعاش إلا أن منطقة اليورو فقد تراجعت بها القراءة النهائية مقارنة مع التوقعات .
صدر عن ماركت إيكونومكس اليوم ما يلي:
- مؤشر مدراء المشتريات الخدمي في اسبانيا و الذي سجل نمو في القطاع الخدمي خلال شهر آب بمقدار 50.4 مقارنة مع القراءة السابقة و التوقعات.
- مؤشر مدراء المشتريات الخدمي في إيطاليا و الذي سجل توسع نمو القطاع الخدمي بمقدار 48.8 و لكن بأسوأ من التوقعات.
- تم اليوم التعديل الإيجابي على القطاع الخدمي الفرنسي ليتقلص الإنكماش بمقدار 48.9 مقارنة مع قراءة شهلر تموز بمقدار 48.6.
- أما عن أكبر إقتصاد في منطقة اليورو "المانيا " فقد سجلت توسع في نمو القطاع الخدمي بمقدار 52.8 مقارنة مع القراءة السابقة و التوقعات و بأفضل من قراءة شهر تموز بمقدار 51.3.
- و عن منطقة اليورو فقد تم التعديل السلبي اليوم على نمو القطاع الخدمي خلال شهر آب بمقدار 50.7 مقارنة مع القراءة السابقة و التوقعات ، أما عن المركب فقد سجل توسع في النمو عند 51.5 خلال شهر آب.
التعديل السلبي على قراءة القطاع الخدمي في منطقة اليورو اليوم أدت الى تفعيل السيناريو الذي يحبط من مساعي اليورو و الأسهم الأوروبية الى الإرتفاع ، حيث ان اليورو قد تراجع لليوم السادس على التوالي ، و ذلك أيضاً بضغط من القضية السورية خاصة مع تأييد زعماء الكونغرس لقرار أوباما بقصف سوريا.
فبتمام الساعة 11:12بتوقيت غرينتش+3 تداول الدولار الأمريكي مقابل اليورو ليتداول حول مستويات 1.3165 مسجلاً الأعلى عند 1.3177 و الأدنى عند 1.3157 ليفتتح عند 1.3170.
من جانب آخر جائت بيانات المانيا بشكل إيجابي و هذا ما يدعم بيانات الثقة الألمانية التي سجلت ارتفاعاً ملحوظاً خلال شهر آب ، حيث ان توسع نمو القطاع الخمي اليوم يدعم موقف انجيلا ميركل بالإنتخابات القادمة في 22 من شهر أيلول.
الجدير بالذكر انه على الرغم من تراجع القطاع الخدمي في منطقة اليورو خلال شهر آب إلا أن الإقتصاد صدر عنه بيانات إيجابية منذ ابتداء العام الجاري حيث ان بيانات الثقة فد تحسنت و تراجع التغير في معدل البطالة ، كما تراجعت معدلات التضخم ما يعطي البنك المركزي الأوروبي مساحة أكثر من أجل التيسير في السياسة النقدية حيث ينتظر المستثمرون غداً لقرار المركزي من أجل قرار الفائدة.
صدر اليوم عن إقتصاد منطقة اليورو و اكبر الإقتصاديات بها النتائج النهائية للقطاع الخدمي الذي يعد من أهم و أبرز القطاعات في الإقتصاد الأوروبي حيث التي سجلت في معظمها تحسن و انتعاش و ذلك ما يدعم كون ان الإقتصاد الأوروبي بدأ يسير على الطريق السليم من أجل الإنتعاش إلا أن منطقة اليورو فقد تراجعت بها القراءة النهائية مقارنة مع التوقعات .
صدر عن ماركت إيكونومكس اليوم ما يلي:
- مؤشر مدراء المشتريات الخدمي في اسبانيا و الذي سجل نمو في القطاع الخدمي خلال شهر آب بمقدار 50.4 مقارنة مع القراءة السابقة و التوقعات.
- مؤشر مدراء المشتريات الخدمي في إيطاليا و الذي سجل توسع نمو القطاع الخدمي بمقدار 48.8 و لكن بأسوأ من التوقعات.
- تم اليوم التعديل الإيجابي على القطاع الخدمي الفرنسي ليتقلص الإنكماش بمقدار 48.9 مقارنة مع قراءة شهلر تموز بمقدار 48.6.
- أما عن أكبر إقتصاد في منطقة اليورو "المانيا " فقد سجلت توسع في نمو القطاع الخدمي بمقدار 52.8 مقارنة مع القراءة السابقة و التوقعات و بأفضل من قراءة شهر تموز بمقدار 51.3.
- و عن منطقة اليورو فقد تم التعديل السلبي اليوم على نمو القطاع الخدمي خلال شهر آب بمقدار 50.7 مقارنة مع القراءة السابقة و التوقعات ، أما عن المركب فقد سجل توسع في النمو عند 51.5 خلال شهر آب.
التعديل السلبي على قراءة القطاع الخدمي في منطقة اليورو اليوم أدت الى تفعيل السيناريو الذي يحبط من مساعي اليورو و الأسهم الأوروبية الى الإرتفاع ، حيث ان اليورو قد تراجع لليوم السادس على التوالي ، و ذلك أيضاً بضغط من القضية السورية خاصة مع تأييد زعماء الكونغرس لقرار أوباما بقصف سوريا.
فبتمام الساعة 11:12بتوقيت غرينتش+3 تداول الدولار الأمريكي مقابل اليورو ليتداول حول مستويات 1.3165 مسجلاً الأعلى عند 1.3177 و الأدنى عند 1.3157 ليفتتح عند 1.3170.
من جانب آخر جائت بيانات المانيا بشكل إيجابي و هذا ما يدعم بيانات الثقة الألمانية التي سجلت ارتفاعاً ملحوظاً خلال شهر آب ، حيث ان توسع نمو القطاع الخمي اليوم يدعم موقف انجيلا ميركل بالإنتخابات القادمة في 22 من شهر أيلول.
الجدير بالذكر انه على الرغم من تراجع القطاع الخدمي في منطقة اليورو خلال شهر آب إلا أن الإقتصاد صدر عنه بيانات إيجابية منذ ابتداء العام الجاري حيث ان بيانات الثقة فد تحسنت و تراجع التغير في معدل البطالة ، كما تراجعت معدلات التضخم ما يعطي البنك المركزي الأوروبي مساحة أكثر من أجل التيسير في السياسة النقدية حيث ينتظر المستثمرون غداً لقرار المركزي من أجل قرار الفائدة.