- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
استطاع الاقتصاد الأمريكي إنهاء أسبوع امتاز بكونه هادئاً، شحيحاً في بياناته الاقتصادية، حيث انصب تركيز المستثمرين خلال الأسبوع المنصرم على آخر مستجدات الأوضاع في أوروبا، حيث ارتبطت تحركات الأسواق المالية في الأسبوع الماضي بتفاؤل المستثمرين وتساؤمهم حيال آخر مستجدات الأوضاع في أوروبا، إلا أن مستويات الثقة شهدت ارتفاعاً في تداولات الأسبوع الماضي، وبالأخص عقب إقرار البنك المركزي الياباني للمزيد من سياسات التيسير الكمي.
ولا بد لنا من الإشارة إلى أن أنشطة الاقتصاد الأمريكي أظهرت تراجعاً حقيقياً وملحوظاً في الآونة الأخيرة، حيث عزي ذلك التراجع إلى تشديد شروط الائتمان، إلى جانب ارتفاع معدلات البطالة، ناهيك عن عوامل أخرى خارجية وداخلية، على رأسها استمرار أزمة الديون الأوروبية، مع العلم بأن تلك العوامل تعمل على تدمير الأنشطة الاقتصادية ضمن الاقتصاد الأمريكي وبالأخص معدلات الإنفاق، الأمر الذي قاد البنك الفدرالي الأمريكي إلى إقرار جولة ثالثة من خطط التخفيف الكمي.
وبتناول تفاصيل الأخبار، فقد أكدت بيانات الأسبوع الماضي على أن الاقتصاد الأمريكي يواصل البحث عن استقراره المفقود، وبالأخص في ما يتعلق بأداء قطاع الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة الأمريكية، ذلك القطاع الذي يعد لاعباً أساسياً في نمو الاقتصاد الأمريكي.
ومن الجدير باذكر أن البنك الفدرالي الأمريكي يواصل التأكيد على أن الاقتصاد لا يزال ضعيفاً، الأمر الذي قاده إلى إقرار خطة تحفيزية جديدة، حيث كان البنك الفدرالي الأمريكي قد أقر مؤخراً البدء بشراء السندات المدعومة بالرهونات العقارية وبقيمة 40 مليار دولار شهرياً، كما ولم يحدد الفدرالي الأمريكي وقتاً محدداً لانتهاء العمل بالبرنامج الجديد، وذلك لدعم عجلة التعافي والانتعاش المتعثرة في الولايات المتحدة الأمريكية، مع الإشارة إلى أن البنك الفدرالي الأمريكي أكد على أنه سيواصل العمل ببرنامج "Operation Twist".
وقد أكد البنك الفدرالي الأمريكي على أنه سيواصل العمل بذلك البرنامج حتى تحسن أداء قطاع العمل بشكل خاص، والاقتصاد الأمريكي بشكل عام، في حين أشار البنك الفدرالي الأمريكي أنه قد أعاد إحياء سياسة التخفيف الكمي (التيسير الكمي) بقيمة 40 مليار دولار أمريكي شهرياً ، ودون الإفصاح عن موعد انتهاء العمل بالبرنامج، بسبب الضعف العام الذي يشهده الاقتصاد الأمريكي في هذه الفترة، على أن يقوم البنك الفدرالي الأمريكي بتوسيع البرنامج في حال استمرار الضعف في قطاع العمل الأمريكي.
ولا بد لنا من الإشارة إلى أن أنشطة الاقتصاد الأمريكي أظهرت تراجعاً حقيقياً وملحوظاً في الآونة الأخيرة، حيث عزي ذلك التراجع إلى تشديد شروط الائتمان، إلى جانب ارتفاع معدلات البطالة، ناهيك عن عوامل أخرى خارجية وداخلية، على رأسها استمرار أزمة الديون الأوروبية، مع العلم بأن تلك العوامل تعمل على تدمير الأنشطة الاقتصادية ضمن الاقتصاد الأمريكي وبالأخص معدلات الإنفاق، الأمر الذي قاد البنك الفدرالي الأمريكي إلى إقرار جولة ثالثة من خطط التخفيف الكمي.
وبتناول تفاصيل الأخبار، فقد أكدت بيانات الأسبوع الماضي على أن الاقتصاد الأمريكي يواصل البحث عن استقراره المفقود، وبالأخص في ما يتعلق بأداء قطاع الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة الأمريكية، ذلك القطاع الذي يعد لاعباً أساسياً في نمو الاقتصاد الأمريكي.
ومن الجدير باذكر أن البنك الفدرالي الأمريكي يواصل التأكيد على أن الاقتصاد لا يزال ضعيفاً، الأمر الذي قاده إلى إقرار خطة تحفيزية جديدة، حيث كان البنك الفدرالي الأمريكي قد أقر مؤخراً البدء بشراء السندات المدعومة بالرهونات العقارية وبقيمة 40 مليار دولار شهرياً، كما ولم يحدد الفدرالي الأمريكي وقتاً محدداً لانتهاء العمل بالبرنامج الجديد، وذلك لدعم عجلة التعافي والانتعاش المتعثرة في الولايات المتحدة الأمريكية، مع الإشارة إلى أن البنك الفدرالي الأمريكي أكد على أنه سيواصل العمل ببرنامج "Operation Twist".
وقد أكد البنك الفدرالي الأمريكي على أنه سيواصل العمل بذلك البرنامج حتى تحسن أداء قطاع العمل بشكل خاص، والاقتصاد الأمريكي بشكل عام، في حين أشار البنك الفدرالي الأمريكي أنه قد أعاد إحياء سياسة التخفيف الكمي (التيسير الكمي) بقيمة 40 مليار دولار أمريكي شهرياً ، ودون الإفصاح عن موعد انتهاء العمل بالبرنامج، بسبب الضعف العام الذي يشهده الاقتصاد الأمريكي في هذه الفترة، على أن يقوم البنك الفدرالي الأمريكي بتوسيع البرنامج في حال استمرار الضعف في قطاع العمل الأمريكي.