- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
قام الإقتصاد الكندي بالإفراج عن تقرير الوظائف الخاص بالشهر المنصرم تموز/يوليو الماضي حيث جاء التقرير مخيباً للآمال ليظهر فقدان عدد من الوظائف بجانب ارتفاع معدلات البطالة بخلاف ما هو متوقع.
و في التفاصيل، جاء التقرير ليظهر بأن الإقتصاد الكندي قد فقد 39.4 ألف وظيفة مقارنة بالقراءة السابقة التي أظهرت 400 وظيفة، و قد جاءت القراءة مخالفة تماماً للتوقعات التي أشارت إلى نجاح الإقتصاد بخلق 10 آلاف وظيفة، أما بالنسبة لنعدلات البطالة فقد ارتفعت لتسجل 7.2% و مخالفاً أيضاً للتوقعات التي أشارت إلى بقاءه عند مستويات 7.1%.
قطاع العمل الكندي تراجع بشكل ملحوظ منذ بداية هذا العام، و بالمقارنة مع العام السابق فقد استطاع الإقتصاد أن يخلق 11 ألف وظيفة في الربع الثاني في حين كان قد أضاف 27 ألف وظيفة في نفس الفترة من العام المنصرم.
جاء هذا التقرير ليمنح الدعم للأدلة التي تشير إلى أن توسع الإقتصاد الكندي ليس في الطريق، و يضاف تقرير اليوم و الذي جاء مفاحئاً إلى تسجيل الإقتصاد عجزاً في الميزان التجاري لمدة 18 شهراً، بجانب نمو الإقتصاد بنسبة 0.2% في شهر مايو الماضي بالتزامن مع بقاء معدلات التضخم دونت الهدف المطلوب تحقيقه عند 2%.
تعمقاً في التقرير أكثر، فقد أوضح بأن توظئف فئة الشباب ما بين 15-24 سنة قد تراجع بواقع 45.6 ألف وظيفة، في حين سجل القطاع العام تراجع بواقع 74 ألف وظيفة، و على صعيد الصناعات فقد احتل كلاً من قطاع الرعاية الصحية و الإدارة المرتبة الأولى في عدد الوظائف المفقودة.
أما بالنسبة لفطاع الصناعة فقد أوضح التقرير بأن القطاع قد أضاف 13.5 ألف وظيفة خلال تموز بعد أن سجل تراجعاً في عدد الوظائف منذ بداية العام و حتى شهلا حزيران الماضي.
على صعيد نوع التوظيف، فقد تراجع توظيف الدوام الكامل بواقع 18.3 ألف خلال تموز في حين تراجع توظيف الدوام الجزئي بحوالي 21.2 ألف خلال الشهر ذاته.
و في التفاصيل، جاء التقرير ليظهر بأن الإقتصاد الكندي قد فقد 39.4 ألف وظيفة مقارنة بالقراءة السابقة التي أظهرت 400 وظيفة، و قد جاءت القراءة مخالفة تماماً للتوقعات التي أشارت إلى نجاح الإقتصاد بخلق 10 آلاف وظيفة، أما بالنسبة لنعدلات البطالة فقد ارتفعت لتسجل 7.2% و مخالفاً أيضاً للتوقعات التي أشارت إلى بقاءه عند مستويات 7.1%.
قطاع العمل الكندي تراجع بشكل ملحوظ منذ بداية هذا العام، و بالمقارنة مع العام السابق فقد استطاع الإقتصاد أن يخلق 11 ألف وظيفة في الربع الثاني في حين كان قد أضاف 27 ألف وظيفة في نفس الفترة من العام المنصرم.
جاء هذا التقرير ليمنح الدعم للأدلة التي تشير إلى أن توسع الإقتصاد الكندي ليس في الطريق، و يضاف تقرير اليوم و الذي جاء مفاحئاً إلى تسجيل الإقتصاد عجزاً في الميزان التجاري لمدة 18 شهراً، بجانب نمو الإقتصاد بنسبة 0.2% في شهر مايو الماضي بالتزامن مع بقاء معدلات التضخم دونت الهدف المطلوب تحقيقه عند 2%.
تعمقاً في التقرير أكثر، فقد أوضح بأن توظئف فئة الشباب ما بين 15-24 سنة قد تراجع بواقع 45.6 ألف وظيفة، في حين سجل القطاع العام تراجع بواقع 74 ألف وظيفة، و على صعيد الصناعات فقد احتل كلاً من قطاع الرعاية الصحية و الإدارة المرتبة الأولى في عدد الوظائف المفقودة.
أما بالنسبة لفطاع الصناعة فقد أوضح التقرير بأن القطاع قد أضاف 13.5 ألف وظيفة خلال تموز بعد أن سجل تراجعاً في عدد الوظائف منذ بداية العام و حتى شهلا حزيران الماضي.
على صعيد نوع التوظيف، فقد تراجع توظيف الدوام الكامل بواقع 18.3 ألف خلال تموز في حين تراجع توظيف الدوام الجزئي بحوالي 21.2 ألف خلال الشهر ذاته.