الأسهم اليابانية تتراجع للمرة الأولى فى 3 جلسات بفعل خسائر قطاع الطاقة
أنهت الأسهم اليابانية تعاملات يوم الثلاثاء منخفضة للمرة الأولى فى ثلاثة جلسات متأثرة بخسائر قطاع الطاقة وشركات السلع الأولية مع استمرار هبوط أسعار النفط بالأسواق العالمية ،بالإضافة إلى توقف مكاسب قطاع الصادرات بعد ارتفاع العملة المحلية الين.
أغلق مؤشر نيكي القياسي منخفض بنحو 100.83 نقطة أو 0.61 بالمئة إلي 16,497.36 نقطة ، وتراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 6.12 نقطة أو 0.47 بالمئة إلي 1,297.56 نقطة.
كان قطاع الطاقة وأسهم شركات السلع الأولية الخاسر الأكبر على مؤشرات السوق الياباني خاصة مع استمرار هبوط أسعار النفط لليوم الثاني بسبب القلق من زيادة الصادرات العراقية التي توسع من تخمة المعروض العالمي.
ارتفع الين بنسبة 0.2 بالمئة مقابل الدولار الأمريكي ،ليتداول عند 100.14 ين لكل واحد دولار ،فى طريقه صوب تحقيق أول مكسب خلال ثلاثة أيام ،مع تسارع عمليات شراء الين كملاذ آمن فى ظل ارتفاع المخاطر بالأسواق المالية.
تراجعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد أند بورز 500 بنسبة 0.1 بالمئة ،وأنهي المؤشر جلسة الأمس فى وول ستريت منخفضا بنحو 0.1 بالمئة ،فى ثاني خسارة يومية على التوالي بفعل هبوط أسهم النفط وشركات السلع الأولية.
أنهت الأسهم اليابانية تعاملات يوم الثلاثاء منخفضة للمرة الأولى فى ثلاثة جلسات متأثرة بخسائر قطاع الطاقة وشركات السلع الأولية مع استمرار هبوط أسعار النفط بالأسواق العالمية ،بالإضافة إلى توقف مكاسب قطاع الصادرات بعد ارتفاع العملة المحلية الين.
أغلق مؤشر نيكي القياسي منخفض بنحو 100.83 نقطة أو 0.61 بالمئة إلي 16,497.36 نقطة ، وتراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 6.12 نقطة أو 0.47 بالمئة إلي 1,297.56 نقطة.
كان قطاع الطاقة وأسهم شركات السلع الأولية الخاسر الأكبر على مؤشرات السوق الياباني خاصة مع استمرار هبوط أسعار النفط لليوم الثاني بسبب القلق من زيادة الصادرات العراقية التي توسع من تخمة المعروض العالمي.
ارتفع الين بنسبة 0.2 بالمئة مقابل الدولار الأمريكي ،ليتداول عند 100.14 ين لكل واحد دولار ،فى طريقه صوب تحقيق أول مكسب خلال ثلاثة أيام ،مع تسارع عمليات شراء الين كملاذ آمن فى ظل ارتفاع المخاطر بالأسواق المالية.
تراجعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد أند بورز 500 بنسبة 0.1 بالمئة ،وأنهي المؤشر جلسة الأمس فى وول ستريت منخفضا بنحو 0.1 بالمئة ،فى ثاني خسارة يومية على التوالي بفعل هبوط أسهم النفط وشركات السلع الأولية.