- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
استقرت الأسهم الأوروبية يوم الاثنين مع استمرار مكاسب البنوك في مقابل الأداء الضعيف لقطاع الصناعات الدوائية بينما أبلت البورصة الاسبانية بلاء حسنا بفعل بوادر انتهاء الجمود السياسي.
وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي مستقرا عند 344.26 نقطة. والمؤشر منخفض 5.9 بالمئة منذ بداية السنة.
وارتفع مؤشر قطاع البنوك 1.4 بالمئة مواصلا مكاسبه للجلسة الخامسة على التوالي وماحيا كل خسائره منذ تصويت بريطانيا لصالح الانسحاب من الاتحاد الأوروبي في يونيو حزيران.
وتحسنت المعنويات في القطاع بعد مذكرة إيجابية من محللي جيه.بي مورجان يوصون فيها المستثمرين بالشراء في أسهم البنوك بفعل توقعات ارتفاع العوائد العالمية.
وكان أداء أسهم البنوك الاسبانية قويا بشكل خاص. وارتفع مؤشر البورصة 1.3 بالمئة مسجلا أعلى مستوياته في ستة أشهر بعد أن بدت الدولة على أعتاب تخطي أزمتها السياسية المستمرة منذ عشرة أشهر.
في المقابل تراجع مؤشر قطاع الرعاية الصحية الأوروبي 0.7 بالمئة. وهبطت أسهم أكتيليون ثلاثة بالمئة وكانت الأكثر انخفاضا بين مصنعي الدواء بعد أن خفض سماسرة أهدافهم لسعر السهم. وهبطت أسهم أسترا زينيكا اثنين بالمئة وروش 0.7 بالمئة.
وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي مستقرا عند 344.26 نقطة. والمؤشر منخفض 5.9 بالمئة منذ بداية السنة.
وارتفع مؤشر قطاع البنوك 1.4 بالمئة مواصلا مكاسبه للجلسة الخامسة على التوالي وماحيا كل خسائره منذ تصويت بريطانيا لصالح الانسحاب من الاتحاد الأوروبي في يونيو حزيران.
وتحسنت المعنويات في القطاع بعد مذكرة إيجابية من محللي جيه.بي مورجان يوصون فيها المستثمرين بالشراء في أسهم البنوك بفعل توقعات ارتفاع العوائد العالمية.
وكان أداء أسهم البنوك الاسبانية قويا بشكل خاص. وارتفع مؤشر البورصة 1.3 بالمئة مسجلا أعلى مستوياته في ستة أشهر بعد أن بدت الدولة على أعتاب تخطي أزمتها السياسية المستمرة منذ عشرة أشهر.
في المقابل تراجع مؤشر قطاع الرعاية الصحية الأوروبي 0.7 بالمئة. وهبطت أسهم أكتيليون ثلاثة بالمئة وكانت الأكثر انخفاضا بين مصنعي الدواء بعد أن خفض سماسرة أهدافهم لسعر السهم. وهبطت أسهم أسترا زينيكا اثنين بالمئة وروش 0.7 بالمئة.