- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
يخوض المنتخبان الألماني والأرجنتيني المباراة النهائية في بطولة كأس العالم لكرة القدم 2014، بملعب ماراكانا التاريخي في البرازيل.
ويلعب الألمان مشحونين بإنجاز غير مسبوق سحقوا فيه منتخب البرازيل وحطموا آماله في الحصول على الكأس السادسة والأولى في ديارهه.
ويسعى المنتخب الألماني أيضا ليكون أول منتخب أوروبي يفوز بكأس العالم في بطولة تقام في أمريكا اللاتينية.
ويعول "المانشافت" في هذه المهمة العملاقة على مهارات فنية وتكتيكية كبيرة أظهرها في أغلب المباريات التي خاضها في الدورة، بلغت مداها في مباراة النصف النهائي أمام البرازيل، وترجمها إلى فوز بسبعة أهداف مقابل هدف واحد.
أما المنتخب الأرجنتيني فكان أقل تألقا في الدورة، فقد فاز بجميع مبارياته بشق الأنفس، معتمدا في غالب الأحيان على مهارات نجمه لوينيل ميسي الخارقة للعادة.
فقد اضطرت الأرجنتين إلى لعب ضربات الجزاء للفوز للتأهل إلى المباراة النهائية على حساب منتخب هولندا. وفازت بجميع بمباريتها بفارق هدف واحد.
الأرجنتين تعلق آمالها على عبقرية ميسي للتفوق على الماكنة الألمانية.
ومن الواضح أن المنتخب الأرجنتيني يضع خطة لعبه ويبني جميع هجماته اعتمادا على ما يفعله ميسي، الذي أثبت أنه قادر على قلب الموازين في المباراة لمجرد أن تتاح له فرصة مهما كانت صغيرة.
أما المنتخب الألماني فبرزت قوته في القوة البدنية والانضباط التكتيكي، وفعالية مهاجميه على غرار كلوزه الذي حطم رقما قياسيا في إجمالي الأهداف التي سجلها خلال نهائيات كأس العالم، وتوماس مولر الذي في طريقه للفوز بجائزة أحسن هداف في دورة البرازيل.
ويرتكز دفاع المنتخب الألماني على الحارس مانويل نوير، الذي أثبت أنه من أفضل الحراس في العالم إن لم يكن أفضلهم مطلقا.
فقد تميز نوير بتدخلات حاسمة أنقذت منتخب بلاده من أهداف محققة خاصة أمام فرنسا إذ تصدى لكرة كريم بن زيمة في الدقائق الأخيرة من المبارة، أمام خط المرمى.
وأظهر نوير أيضا سيطرته على منطقة الجزاء كلها، وخطف الكرة من أرجل المهاجمين خارج منطقة الجزاء، في المباراة ضد الجزائر 18 مرة.
ومن جهته تميز حارس مرمى الأرجنتين روميرو، بتدخلات ناجحة خلال الدورة، ومنح التأهل لمنتخب بلاده عندما تصدى لضربتي جزاء أمام المنتخب الهولندي في مباراة نصف النهائي.
وإذا فازت ألمانيا بالكأس فإنها ستكون الأولى لها منذ 1990، أما الأرجنتين فتنتظر التتويج بكأس العالم منذ 1986.
وتوجت ألمانيا بكأس العالم ثلاث مرات في 1954 بسويسرا وفي 1974 في ألمانيا وفي عام 1990 في إيطاليا.
أما الأرجنتين ففازت بكأس العالم مرتين الأولى عندما احتضنت الدورة في 1978، والثانية في عام 1986 بالمكسيك.
ويلعب الألمان مشحونين بإنجاز غير مسبوق سحقوا فيه منتخب البرازيل وحطموا آماله في الحصول على الكأس السادسة والأولى في ديارهه.
ويسعى المنتخب الألماني أيضا ليكون أول منتخب أوروبي يفوز بكأس العالم في بطولة تقام في أمريكا اللاتينية.
ويعول "المانشافت" في هذه المهمة العملاقة على مهارات فنية وتكتيكية كبيرة أظهرها في أغلب المباريات التي خاضها في الدورة، بلغت مداها في مباراة النصف النهائي أمام البرازيل، وترجمها إلى فوز بسبعة أهداف مقابل هدف واحد.
أما المنتخب الأرجنتيني فكان أقل تألقا في الدورة، فقد فاز بجميع مبارياته بشق الأنفس، معتمدا في غالب الأحيان على مهارات نجمه لوينيل ميسي الخارقة للعادة.
فقد اضطرت الأرجنتين إلى لعب ضربات الجزاء للفوز للتأهل إلى المباراة النهائية على حساب منتخب هولندا. وفازت بجميع بمباريتها بفارق هدف واحد.
الأرجنتين تعلق آمالها على عبقرية ميسي للتفوق على الماكنة الألمانية.
ومن الواضح أن المنتخب الأرجنتيني يضع خطة لعبه ويبني جميع هجماته اعتمادا على ما يفعله ميسي، الذي أثبت أنه قادر على قلب الموازين في المباراة لمجرد أن تتاح له فرصة مهما كانت صغيرة.
أما المنتخب الألماني فبرزت قوته في القوة البدنية والانضباط التكتيكي، وفعالية مهاجميه على غرار كلوزه الذي حطم رقما قياسيا في إجمالي الأهداف التي سجلها خلال نهائيات كأس العالم، وتوماس مولر الذي في طريقه للفوز بجائزة أحسن هداف في دورة البرازيل.
ويرتكز دفاع المنتخب الألماني على الحارس مانويل نوير، الذي أثبت أنه من أفضل الحراس في العالم إن لم يكن أفضلهم مطلقا.
فقد تميز نوير بتدخلات حاسمة أنقذت منتخب بلاده من أهداف محققة خاصة أمام فرنسا إذ تصدى لكرة كريم بن زيمة في الدقائق الأخيرة من المبارة، أمام خط المرمى.
وأظهر نوير أيضا سيطرته على منطقة الجزاء كلها، وخطف الكرة من أرجل المهاجمين خارج منطقة الجزاء، في المباراة ضد الجزائر 18 مرة.
ومن جهته تميز حارس مرمى الأرجنتين روميرو، بتدخلات ناجحة خلال الدورة، ومنح التأهل لمنتخب بلاده عندما تصدى لضربتي جزاء أمام المنتخب الهولندي في مباراة نصف النهائي.
وإذا فازت ألمانيا بالكأس فإنها ستكون الأولى لها منذ 1990، أما الأرجنتين فتنتظر التتويج بكأس العالم منذ 1986.
وتوجت ألمانيا بكأس العالم ثلاث مرات في 1954 بسويسرا وفي 1974 في ألمانيا وفي عام 1990 في إيطاليا.
أما الأرجنتين ففازت بكأس العالم مرتين الأولى عندما احتضنت الدورة في 1978، والثانية في عام 1986 بالمكسيك.