- المشاركات
- 82,631
- الإقامة
- قطر-الأردن
بداية: نقطتان مهمتان توجزان ما يشغل الاسواق في اليوم الثاني من الاسبوع:
- رئيس الفدرالي الاميركي برنانكي دافع من جديد عن برنامج التيسير الكمي الثالث بعد ان اصغى جيدا الى انتقادات رئيس فدرالي فيلادلفيا شارل بلوسر. هو لا يزال يرى ويشدد على ان هذا الطريق المعتمد باكثرية اعضاء الفدرالي هو الصحيح والوحيد القادر على انتشال الاقتصاد الاميركي من عثرته.
- اوروبيا نتوقف امام الوجع الاسباني والتقديرات الراجحة تتجه الى سماع قرار وضع اسبانيا تحت الحماية المالية عن طريق صندوق الانقاذ الاوروبي بعد تقديم طلب رسمي لذلك في العطلة الاسبوعية القادمة.*
بالامس صدرت مؤشرات مديري المشتريات التصنيعية. ما يمكن قوله بالمجمل ان تحسنا طفيفا طرأ وتمكنت مؤشرات الولايات المتحدة والصين وايطاليا واسبانيا والمانيا تسجيل تحسنا واضحا بالنسبة الشهرية ولو ان الارقام لا تزال تتواجد دون ال 50 نقطة حيث الخط الاحمر الذي يجب تجاوزه صعودا حتى يمكن التفاؤل باقتراب مرحلة الانتعاش مجددا. الانظار على هذا الصعيد تتجه الان الى نتيجة مؤشرات مديري المشتريات لقطاعات الخدمات.
وماذا عن قطاع الخدمات.
في حال*صدرت ارقاما مطمئنة من فرنسا والمانيا واسبانيا ( على غرار ارقام قطاعات التصنيع ) فهذا سيساعد على فرض حالة استقرار في السوق ترافقها حالة انتعاش لشهية المخاطرة مجددا دون ان يكون ذلك بالطبع سببا لانتعاش راسخ تنشط الرهانات عليه.. هذا الانتعاش لا بد من تجاوز المؤشرات بقطاعي التصنيع والخدمات *ال 50 نقطة حتى يمكن الحديث عنه.*
اليوم لا نتوقف عند محطات بيانية مؤثرة ومهمة.
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
- رئيس الفدرالي الاميركي برنانكي دافع من جديد عن برنامج التيسير الكمي الثالث بعد ان اصغى جيدا الى انتقادات رئيس فدرالي فيلادلفيا شارل بلوسر. هو لا يزال يرى ويشدد على ان هذا الطريق المعتمد باكثرية اعضاء الفدرالي هو الصحيح والوحيد القادر على انتشال الاقتصاد الاميركي من عثرته.
- اوروبيا نتوقف امام الوجع الاسباني والتقديرات الراجحة تتجه الى سماع قرار وضع اسبانيا تحت الحماية المالية عن طريق صندوق الانقاذ الاوروبي بعد تقديم طلب رسمي لذلك في العطلة الاسبوعية القادمة.*
بالامس صدرت مؤشرات مديري المشتريات التصنيعية. ما يمكن قوله بالمجمل ان تحسنا طفيفا طرأ وتمكنت مؤشرات الولايات المتحدة والصين وايطاليا واسبانيا والمانيا تسجيل تحسنا واضحا بالنسبة الشهرية ولو ان الارقام لا تزال تتواجد دون ال 50 نقطة حيث الخط الاحمر الذي يجب تجاوزه صعودا حتى يمكن التفاؤل باقتراب مرحلة الانتعاش مجددا. الانظار على هذا الصعيد تتجه الان الى نتيجة مؤشرات مديري المشتريات لقطاعات الخدمات.
وماذا عن قطاع الخدمات.
في حال*صدرت ارقاما مطمئنة من فرنسا والمانيا واسبانيا ( على غرار ارقام قطاعات التصنيع ) فهذا سيساعد على فرض حالة استقرار في السوق ترافقها حالة انتعاش لشهية المخاطرة مجددا دون ان يكون ذلك بالطبع سببا لانتعاش راسخ تنشط الرهانات عليه.. هذا الانتعاش لا بد من تجاوز المؤشرات بقطاعي التصنيع والخدمات *ال 50 نقطة حتى يمكن الحديث عنه.*
اليوم لا نتوقف عند محطات بيانية مؤثرة ومهمة.
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*