donya
مشرف سابق
- المشاركات
- 521
- الإقامة
- الاسكندريه
استقرار إيجابي للعملة اليورو لأول مرة في أربعة جلسات أمام الدولار الأمريكي
تذبذبت العملة الموحدة لمنطقة الاتحاد الأوروبي اليورو في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ الثامن من آذار/مارس الجاري، بينما لا تزال تعد بصدد ثاني خسائر أسبوعية وشهرية على التوالي أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الجمعة من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 04:50 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.07% إلى مستويات 1.1229 مقارنة بالافتتاحية عند 1.1225 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1235، بينما حقق الأدنى له عند 1.1223.
هذا وتتطلع الأسواق عن ألمانيا أكبر اقتصاديات منطقة اليورو صدور قراءة مؤشر مبيعات التجزئة والتي قد تعكس تراجع 1.0% مقابل ارتفاع 3.3% في كانون الثاني/يناير الماضي، بينما قد تظهر القراءة السنوية للمؤشر ذاته تباطؤ النمو إلى 2.2% مقابل 2.6%، وذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر أسعار الواردات والتي قد تظهر ارتفاعاً 0.5% مقابل 0.2% في كانون الثاني/يناير.
وذلك قبل أن نشهد من قبل فرنسا ثاني أكبر اقتصاديات منطقة اليورو صدور قراءة مؤشر إنفاق المستهلكين والتي قد تعكس تباطؤ النمو إلى 0.2% مقابل 1.2% في كانون الثاني/يناير، والكشف عن بيانات التضخم لفرنسا مع صدور القراءة الأولية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تظهر اتساعاً 0.9% مقابل الثبات عند مستويات الصفر في شباط/فبراير الماضي.
وصولاً إلى الكشف عن بيانات سوق العمل لألمانيا والتي قد تعكس تقلص التراجع إلى 10 ألف مقابل 21 ألف في قراءة مؤشر التغير في البطالة لشهر شباط/فبراير الماضي، ووصولاً إلى صدور القراءة الأولية لمؤشر أسعار المستهلكين لإيطاليا ثالث أكبر اقتصاديات منطقة اليورو والتي قد تظهر تسارع النمو إلى 0.3% مقابل 0.2% في شباط/فبراير.
على الصعيد الأخر، يتطلع المستثمرين من قبل الاقتصاد الأمريكي للكشف عن بيانات الإنفاق والدخل الشخصي والتي قد تعكس ارتفع الإنفاق الشخصي إلى 0.3% مقابل تراجع 0.5% في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وارتفاع الدخل الشخصي إلى 0.3% مقابل تراجع 0.1% في كانون الأول/ديسمبر، بينما قد تظهر قراءة مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي المثبط استقرار النمو عند 0.2% خلال كانون الثاني/يناير.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد الكشف عن قراءة مؤشر شيكاغو لمدراء المشتريات والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 61.1 مقابل 64.7 في شباط/فبراير الماضي، وصولاً للكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر مبيعات المنازل الجديدة والتي قد تعكس ارتفاعاً 2.1% إلى نحو 625 ألف منزل مقابل تراجع 6.9% عند نحو 607 ألف منزل في كانون الثاني/يناير الماضي.
وذلك بالتزامن مع صدور القراءة النهائية لمؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين والتي قد تعكس استقرار الاتساع عند ما قيمته 95.8 دون تغير يذكر عن القراءة الأولية لهذا الشهر ومقابل 97.8 في شباط/فبراير، وذلك قبل أن نشهد الحديث المرتقب لنائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي وعضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح راندال كوارلز حيال سياسة الاحترازية الكلية في اجتماع الربيع للجنة الظل للسوق المفتوح في نيويورك.
تذبذبت العملة الموحدة لمنطقة الاتحاد الأوروبي اليورو في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ الثامن من آذار/مارس الجاري، بينما لا تزال تعد بصدد ثاني خسائر أسبوعية وشهرية على التوالي أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الجمعة من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 04:50 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.07% إلى مستويات 1.1229 مقارنة بالافتتاحية عند 1.1225 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1235، بينما حقق الأدنى له عند 1.1223.
هذا وتتطلع الأسواق عن ألمانيا أكبر اقتصاديات منطقة اليورو صدور قراءة مؤشر مبيعات التجزئة والتي قد تعكس تراجع 1.0% مقابل ارتفاع 3.3% في كانون الثاني/يناير الماضي، بينما قد تظهر القراءة السنوية للمؤشر ذاته تباطؤ النمو إلى 2.2% مقابل 2.6%، وذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر أسعار الواردات والتي قد تظهر ارتفاعاً 0.5% مقابل 0.2% في كانون الثاني/يناير.
وذلك قبل أن نشهد من قبل فرنسا ثاني أكبر اقتصاديات منطقة اليورو صدور قراءة مؤشر إنفاق المستهلكين والتي قد تعكس تباطؤ النمو إلى 0.2% مقابل 1.2% في كانون الثاني/يناير، والكشف عن بيانات التضخم لفرنسا مع صدور القراءة الأولية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تظهر اتساعاً 0.9% مقابل الثبات عند مستويات الصفر في شباط/فبراير الماضي.
وصولاً إلى الكشف عن بيانات سوق العمل لألمانيا والتي قد تعكس تقلص التراجع إلى 10 ألف مقابل 21 ألف في قراءة مؤشر التغير في البطالة لشهر شباط/فبراير الماضي، ووصولاً إلى صدور القراءة الأولية لمؤشر أسعار المستهلكين لإيطاليا ثالث أكبر اقتصاديات منطقة اليورو والتي قد تظهر تسارع النمو إلى 0.3% مقابل 0.2% في شباط/فبراير.
على الصعيد الأخر، يتطلع المستثمرين من قبل الاقتصاد الأمريكي للكشف عن بيانات الإنفاق والدخل الشخصي والتي قد تعكس ارتفع الإنفاق الشخصي إلى 0.3% مقابل تراجع 0.5% في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وارتفاع الدخل الشخصي إلى 0.3% مقابل تراجع 0.1% في كانون الأول/ديسمبر، بينما قد تظهر قراءة مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي المثبط استقرار النمو عند 0.2% خلال كانون الثاني/يناير.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد الكشف عن قراءة مؤشر شيكاغو لمدراء المشتريات والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 61.1 مقابل 64.7 في شباط/فبراير الماضي، وصولاً للكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر مبيعات المنازل الجديدة والتي قد تعكس ارتفاعاً 2.1% إلى نحو 625 ألف منزل مقابل تراجع 6.9% عند نحو 607 ألف منزل في كانون الثاني/يناير الماضي.
وذلك بالتزامن مع صدور القراءة النهائية لمؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين والتي قد تعكس استقرار الاتساع عند ما قيمته 95.8 دون تغير يذكر عن القراءة الأولية لهذا الشهر ومقابل 97.8 في شباط/فبراير، وذلك قبل أن نشهد الحديث المرتقب لنائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي وعضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح راندال كوارلز حيال سياسة الاحترازية الكلية في اجتماع الربيع للجنة الظل للسوق المفتوح في نيويورك.