- المشاركات
- 20,004
- الإقامة
- تركيا
ارتفاع أسعار المستهلكين في اليابان بأعلى وتيرة في 32 عام
قفزت أسعار المستهلكين في اليابان بأعلى وتيرة في 32 عام، في مؤشر على استمرار تعافي ثالث الاقتصاديات العالمية نحو طريقه في تحقيق هدف التضخم عند 2%.
صدر عن اقتصاد اليابان بيانات مؤشر أسعار المستهلكين السنوي خلال أيار حيث جاء مسجلاً ارتفاع بنسبة 3.7%، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت ارتفاع بنسبة 3.4%، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بنسبة 3.7%.
في حين جاء مؤشر أسعار المستهلكين السنوي عدا الغذاء الطازج خلال أيار مسجلاً ارتفاع بنسبة 3.4%، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت ارتفاع بنسبة 3.2%، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بنسبة 3.4%.
جاء مؤشر أسعار المستهلكين السنوي عدا الغذاء و الطاقة خلال أيار مسجلاً ارتفاع بنسبة 2.2%، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت ارتفاع بنسبة 2.3%، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بنسبة 2.2%.
في حين جاء الإنفاق القطاع العائلي لشهر أيار مسجلاً تراجع بنسبة 8.0%، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت تراجع بنسبة 4.6%ن في حين أشارت التوقعات تراجع بنسبة 2.3%.
في غضون ذلك نشير أن هذه البيانات خير دليل على سير اقتصاد اليابان نحو تحقيق هدف التضخم عند 2%، في مؤشر على استمرار التأثير الإيجابي لسياسات آبي التحفيزية و ظهور تأثيرها الواضح عبر تنفيذ البنك المركزي الياباني لها.
من جهة أخرى نشير أن آبي قد أعلن في وقت سابق انتهاء الانكماش التضخمي للاقتصاد الياباني، الذي عطل اليابان و جعلها تأتي في المرتبة الثالثة عالمياً بعد الصين. هذا في ظل استقرار البنك المركزي الياباني في تثبيت سياساته النقدية دون إضفاء أي جديد على صعيد التحفيز النقدي مع تجديد ثقته في القدرة على تحقيق هدف التضخم.
قفزت أسعار المستهلكين في اليابان بأعلى وتيرة في 32 عام، في مؤشر على استمرار تعافي ثالث الاقتصاديات العالمية نحو طريقه في تحقيق هدف التضخم عند 2%.
صدر عن اقتصاد اليابان بيانات مؤشر أسعار المستهلكين السنوي خلال أيار حيث جاء مسجلاً ارتفاع بنسبة 3.7%، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت ارتفاع بنسبة 3.4%، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بنسبة 3.7%.
في حين جاء مؤشر أسعار المستهلكين السنوي عدا الغذاء الطازج خلال أيار مسجلاً ارتفاع بنسبة 3.4%، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت ارتفاع بنسبة 3.2%، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بنسبة 3.4%.
جاء مؤشر أسعار المستهلكين السنوي عدا الغذاء و الطاقة خلال أيار مسجلاً ارتفاع بنسبة 2.2%، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت ارتفاع بنسبة 2.3%، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بنسبة 2.2%.
في حين جاء الإنفاق القطاع العائلي لشهر أيار مسجلاً تراجع بنسبة 8.0%، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت تراجع بنسبة 4.6%ن في حين أشارت التوقعات تراجع بنسبة 2.3%.
في غضون ذلك نشير أن هذه البيانات خير دليل على سير اقتصاد اليابان نحو تحقيق هدف التضخم عند 2%، في مؤشر على استمرار التأثير الإيجابي لسياسات آبي التحفيزية و ظهور تأثيرها الواضح عبر تنفيذ البنك المركزي الياباني لها.
من جهة أخرى نشير أن آبي قد أعلن في وقت سابق انتهاء الانكماش التضخمي للاقتصاد الياباني، الذي عطل اليابان و جعلها تأتي في المرتبة الثالثة عالمياً بعد الصين. هذا في ظل استقرار البنك المركزي الياباني في تثبيت سياساته النقدية دون إضفاء أي جديد على صعيد التحفيز النقدي مع تجديد ثقته في القدرة على تحقيق هدف التضخم.