- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ارتفعت البورصة المصرية يوم الخميس بعدما قالت القاهرة وصندوق النقد الدولي إنهما اتفقا على قرض بقيمة 12 مليار دولار بينما تراجعت أسواق الأسهم الخليجية الرئيسية وهبطت البورصة السعودية رغم أنباء عن تخفيف قيود الاستثمار الأجنبي في وقت أقرب من المتوقع.
وصعد المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية واحدا بالمئة مسجلا أعلى مستوى إغلاق له في 13 شهرا بعدما توصلت القاهرة إلى اتفاق مبدئي لتمويل بقيمة 12 مليار دولار على ثلاث سنوات مع صندوق النقد.
ورغم أن القرض قد يخفف الضغوط على المالية العامة لمصر ويعزز ثقة المستثمرين الأجانب قال كثير من مديري الصناديق إنهم لن يتعجلوا شراء الأسهم نظرا للقلق بشأن كيفية تنفيذ الاتفاق.
وارتفع المؤشر مدعوما بشكل رئيسي بصعود سهم البنك التجاري الدولي الذي يفضله المستثمرون الأجانب 2.1 بالمئة وسهم مجموعة طلعت مصطفى للتطوير العقاري 2.4 بالمئة. وشهدت معظم الأسهم الكبيرة الأخرى تحركات محدودة وهبط ثمانية أسهم من بين العشرة الأكثر تداولا.
كانت مصر توصلت أواخر 2012 إلى اتفاق مبدئي مع صندوق النقد الدولي للحصول على قرض بقيمة 4.8 مليار دولار لكن الصفقة لم تتم نظرا لعدم الاستقرار السياسي.
لكن من المرجح تنفيذ الاتفاق هذه المرة غير أن بعض المستثمرين قالوا إنهم في حاجة للاطلاع على تفاصيل الإصلاحات المرتبطة بالقرض مثل سن ضريبة القيمة المضافة والإلغاء التدريجي للدعم الحكومي.
وقال سباستيان حنين رئيس إدارة الأصول لدى المستثمر الوطني في أبوظبي "عنوان الخبر جيد لكن الشيطان يكمن في التفاصيل."
وقال مصرفي مصري كبير في القاهرة إن السوق لم تشهد صعودا واسع النطاق لأن المستثمرين يدركون أن الاقتصاد مازال يواجه أوقاتا صعبة.
ويتوقع بعض المحللين أن يمهد قرض صندوق النقد الطريق لخفض جديد في قيمة الجنيه المصري وهو ما سيدعم الصادرات في الأجل الطويل ويجذب مزيدا من الأموال الأجنبية لكنه قد يؤدي في المدى القصير إلى الغموض وزعزعة الاستقرار.
وتراجع سهم المجموعة المالية هيرميس 2.4 بالمئة بعدما تكبدت الشركة خسارة صافية بلغت 67.6 مليون جنيه مصري (7.6 مليون دولار) في الربع الثاني من العام نظرا للضرائب المرتبطة ببيع حصتها في بنك الاعتماد اللبناني.
الخليج
انخفضت أسواق الأسهم الرئيسية بشكل متوسط بعدما تراجعت أسعار النفط والأسهم العالمية. وهبط المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.5 بالمئة في ظل أداء ضعيف لأسهم معظم البنوك وكثير من أسهم الفئة الثانية لكن سهم العربية للأنابيب وهي مورد لشركة النفط العملاقة أرامكو السعودية ارتفع 1.2 بالمئة في تداول كثيف غير معتاد.
وقالت هيئة السوق المالية السعودية يوم الأربعاء إنها ستخفف القيود على المستثمرين الأجانب من المؤسسات في الرابع من سبتمبر أيلول وهو موعد أقرب من منتصف 2017 الذي أعلن في وقت سابق.
وانخفض المؤشر العام لسوق أبوظبي 0.3 بالمئة مع تراجع سهم الواحة كابيتال اثنين بالمئة بعدما سجلت الشركة هبوطا بلغ 22 بالمئة على أساس سنوي في صافي ربح الربع الثاني نظرا لانخفاض الدخل من الاستثمارات المالية وارتفاع التكاليف.
وتراجع مؤشر سوق دبي 0.2 بالمئة مع هبوط سهم أرابتك (du:artc) للإنشاءات 0.7 بالمئة وكان الأكثر تداولا في السوق.
وانخفض مؤشر بورصة قطر 0.4 بالمئة مع تراجع سهم دلالة للسمسرة والاستثمار القابضة 0.7 بالمئة. وحققت الشركة ربحا بلغ 808 آلاف ريال (222 ألف دولار) في الربع الثاني مقابل خسارة 23.4 مليون ريال قبل عام.
وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم العربية:
السعودية.. انخفض المؤشر 0.5 بالمئة إلى 6326 نقطة.
دبي.. هبط المؤشر 0.2 بالمئة إلى 3524 نقطة.
أبوظبي.. تراجع المؤشر 0.3 بالمئة إلى 4527 نقطة.
مصر.. ارتفع المؤشر واحدا بالمئة إلى 8378 نقطة.
قطر.. نزل المؤشر 0.4 بالمئة إلى 10955 نقطة.
الكويت.. انخفض المؤشر 0.2 بالمئة إلى 5500 نقطة.
سلطنة عمان.. هبط المؤشر 0.1 بالمئة إلى 5897 نقطة.
البحرين.. صعد المؤشر 0.4 بالمئة إلى 1156 نقطة.
وصعد المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية واحدا بالمئة مسجلا أعلى مستوى إغلاق له في 13 شهرا بعدما توصلت القاهرة إلى اتفاق مبدئي لتمويل بقيمة 12 مليار دولار على ثلاث سنوات مع صندوق النقد.
ورغم أن القرض قد يخفف الضغوط على المالية العامة لمصر ويعزز ثقة المستثمرين الأجانب قال كثير من مديري الصناديق إنهم لن يتعجلوا شراء الأسهم نظرا للقلق بشأن كيفية تنفيذ الاتفاق.
وارتفع المؤشر مدعوما بشكل رئيسي بصعود سهم البنك التجاري الدولي الذي يفضله المستثمرون الأجانب 2.1 بالمئة وسهم مجموعة طلعت مصطفى للتطوير العقاري 2.4 بالمئة. وشهدت معظم الأسهم الكبيرة الأخرى تحركات محدودة وهبط ثمانية أسهم من بين العشرة الأكثر تداولا.
كانت مصر توصلت أواخر 2012 إلى اتفاق مبدئي مع صندوق النقد الدولي للحصول على قرض بقيمة 4.8 مليار دولار لكن الصفقة لم تتم نظرا لعدم الاستقرار السياسي.
لكن من المرجح تنفيذ الاتفاق هذه المرة غير أن بعض المستثمرين قالوا إنهم في حاجة للاطلاع على تفاصيل الإصلاحات المرتبطة بالقرض مثل سن ضريبة القيمة المضافة والإلغاء التدريجي للدعم الحكومي.
وقال سباستيان حنين رئيس إدارة الأصول لدى المستثمر الوطني في أبوظبي "عنوان الخبر جيد لكن الشيطان يكمن في التفاصيل."
وقال مصرفي مصري كبير في القاهرة إن السوق لم تشهد صعودا واسع النطاق لأن المستثمرين يدركون أن الاقتصاد مازال يواجه أوقاتا صعبة.
ويتوقع بعض المحللين أن يمهد قرض صندوق النقد الطريق لخفض جديد في قيمة الجنيه المصري وهو ما سيدعم الصادرات في الأجل الطويل ويجذب مزيدا من الأموال الأجنبية لكنه قد يؤدي في المدى القصير إلى الغموض وزعزعة الاستقرار.
وتراجع سهم المجموعة المالية هيرميس 2.4 بالمئة بعدما تكبدت الشركة خسارة صافية بلغت 67.6 مليون جنيه مصري (7.6 مليون دولار) في الربع الثاني من العام نظرا للضرائب المرتبطة ببيع حصتها في بنك الاعتماد اللبناني.
الخليج
انخفضت أسواق الأسهم الرئيسية بشكل متوسط بعدما تراجعت أسعار النفط والأسهم العالمية. وهبط المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.5 بالمئة في ظل أداء ضعيف لأسهم معظم البنوك وكثير من أسهم الفئة الثانية لكن سهم العربية للأنابيب وهي مورد لشركة النفط العملاقة أرامكو السعودية ارتفع 1.2 بالمئة في تداول كثيف غير معتاد.
وقالت هيئة السوق المالية السعودية يوم الأربعاء إنها ستخفف القيود على المستثمرين الأجانب من المؤسسات في الرابع من سبتمبر أيلول وهو موعد أقرب من منتصف 2017 الذي أعلن في وقت سابق.
وانخفض المؤشر العام لسوق أبوظبي 0.3 بالمئة مع تراجع سهم الواحة كابيتال اثنين بالمئة بعدما سجلت الشركة هبوطا بلغ 22 بالمئة على أساس سنوي في صافي ربح الربع الثاني نظرا لانخفاض الدخل من الاستثمارات المالية وارتفاع التكاليف.
وتراجع مؤشر سوق دبي 0.2 بالمئة مع هبوط سهم أرابتك (du:artc) للإنشاءات 0.7 بالمئة وكان الأكثر تداولا في السوق.
وانخفض مؤشر بورصة قطر 0.4 بالمئة مع تراجع سهم دلالة للسمسرة والاستثمار القابضة 0.7 بالمئة. وحققت الشركة ربحا بلغ 808 آلاف ريال (222 ألف دولار) في الربع الثاني مقابل خسارة 23.4 مليون ريال قبل عام.
وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم العربية:
السعودية.. انخفض المؤشر 0.5 بالمئة إلى 6326 نقطة.
دبي.. هبط المؤشر 0.2 بالمئة إلى 3524 نقطة.
أبوظبي.. تراجع المؤشر 0.3 بالمئة إلى 4527 نقطة.
مصر.. ارتفع المؤشر واحدا بالمئة إلى 8378 نقطة.
قطر.. نزل المؤشر 0.4 بالمئة إلى 10955 نقطة.
الكويت.. انخفض المؤشر 0.2 بالمئة إلى 5500 نقطة.
سلطنة عمان.. هبط المؤشر 0.1 بالمئة إلى 5897 نقطة.
البحرين.. صعد المؤشر 0.4 بالمئة إلى 1156 نقطة.