حقق الميزان التجاري لنيوزيلندا اتساعاً في مستويات العجز خلال تموز بأعلى من التوقعات، على خلفية صعود الواردات بأعلى من التوقعات. صدر عن اقتصاد نيوزيلندا بيانات الميزان التجاري لشهر تموز حيث جاءت مسجلة عجز بقيمة 774 مليون دولار نيوزيلندي، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت فائض بقيمة 414 مليون دولار نيوزيلندي، في حين أشارت التوقعات عجز بقيمة 16 مليون دولار نيوزيلندي.
أيضاً صدرت بيانات الصادرات لشهر تموز حيث جاءت مسجلة ارتفاع بقيمة 3.85 بليون دولار نيوزيلندي، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت ارتفاع بقيمة 4.02 بليون دولار نيوزيلندي التي تم تعديلها لتسجل ارتفاع بقيمة 4.01 بليون دولار نيوزيلندي، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بقيمة 3.90 بليون دولار نيوزيلندي.
في حين جاءت الواردات لشهر تموز مسجلة ارتفاع بقيمة 4.62 بليون دولار نيوزيلندي، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت ارتفاع بقيمة 3.60 بليون دولار نيوزيلندي التي تم تعديلها لتسجل ارتفاع بقيمة 3.63 بليون دولار نيوزيلندي، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بقيمة 3.90 بليون دولار نيوزيلندي.
هنا نشير أن ارتفاع الواردات ساهم في توسيع فجوة عجز الميزان التجاري لنيوزيلندا، فضلاً عن استمرار تأثر اقتصاد البلاد نتيجة تراجع اقتصاد الصين، فضلاً عن عدم استقرار الدولار النيوزيلندي الذي أضر ارتفاعه في الفترة السابقة بالصادرات.
في سياق متصل نشير أن البنك المركزي النيوزيلندي ما زال محتفظاً بأسعار الفائدة عند منطقة منخفضة 2.50% لدعم اقتصاد البلاد، من جهة أخرى نشير أن نيوزيلندا في الآونة الأخيرة شهدت تذبذب في العلاقات التجارية من الصين على خلفية رفض الصين لبعض المنتجات النيوزيلندي لعدم توافقها مع المعايير الصينية، و هو الأمر الذي تداركته نيوزيلندا و تعهدت بإعادة المنتجات و جعلها مطابقة للمواصفات باعتبار الصين شريكها التجاري الأساسي.
أخيراً إلى مستجدات الدولار النيوزيلندي حيث شهد تراجعاً اليوم ليوم السادس على التوالي أمام الدولار، ليسجلزوج الدولار النيوزيلندي/الدولار أدنى مستوى عند 0.77905 و الأعلى عند 0.78196 في حين بدأ الزوج جلسة التداول عند مستوى 0.78127
أيضاً صدرت بيانات الصادرات لشهر تموز حيث جاءت مسجلة ارتفاع بقيمة 3.85 بليون دولار نيوزيلندي، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت ارتفاع بقيمة 4.02 بليون دولار نيوزيلندي التي تم تعديلها لتسجل ارتفاع بقيمة 4.01 بليون دولار نيوزيلندي، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بقيمة 3.90 بليون دولار نيوزيلندي.
في حين جاءت الواردات لشهر تموز مسجلة ارتفاع بقيمة 4.62 بليون دولار نيوزيلندي، مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت ارتفاع بقيمة 3.60 بليون دولار نيوزيلندي التي تم تعديلها لتسجل ارتفاع بقيمة 3.63 بليون دولار نيوزيلندي، في حين أشارت التوقعات ارتفاع بقيمة 3.90 بليون دولار نيوزيلندي.
هنا نشير أن ارتفاع الواردات ساهم في توسيع فجوة عجز الميزان التجاري لنيوزيلندا، فضلاً عن استمرار تأثر اقتصاد البلاد نتيجة تراجع اقتصاد الصين، فضلاً عن عدم استقرار الدولار النيوزيلندي الذي أضر ارتفاعه في الفترة السابقة بالصادرات.
في سياق متصل نشير أن البنك المركزي النيوزيلندي ما زال محتفظاً بأسعار الفائدة عند منطقة منخفضة 2.50% لدعم اقتصاد البلاد، من جهة أخرى نشير أن نيوزيلندا في الآونة الأخيرة شهدت تذبذب في العلاقات التجارية من الصين على خلفية رفض الصين لبعض المنتجات النيوزيلندي لعدم توافقها مع المعايير الصينية، و هو الأمر الذي تداركته نيوزيلندا و تعهدت بإعادة المنتجات و جعلها مطابقة للمواصفات باعتبار الصين شريكها التجاري الأساسي.
أخيراً إلى مستجدات الدولار النيوزيلندي حيث شهد تراجعاً اليوم ليوم السادس على التوالي أمام الدولار، ليسجلزوج الدولار النيوزيلندي/الدولار أدنى مستوى عند 0.77905 و الأعلى عند 0.78196 في حين بدأ الزوج جلسة التداول عند مستوى 0.78127