- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الكونغرس للمصادقة على ميزانية بـ300 مليار دولار لفائدة البنية الأساسية ، باعتبارها أفضل طريقة لتنشيط الاقتصاد الأمريكي ودعم الوظائف.
أفضل وسيلة لإنقاذ ملايين الوظائف وترقية البنية الأساسية في الولايات المتحدة حسب الرئيس الأمريكي وقال أوباما بمناسبة زيارته إلى ولاية مينسوتا، الأربعاء، ومتوجهاً للكونغرس المعادي لخطط الإنفاق الحكومي بفعل سيطرة الجمهوريين على مجلس النواب "إن الاستثمار في البنية الأساسية سيدعم ملايين الوظائف في الولايات المتحدة، فضلاً عن ترقية هذه البنية".
ويُمثل المقترح الجديد مجالاً لاختبار قدرة الرئيس على تجاوز عقبة الرفض الجمهوري، وهو الذي أكد في يناير(كانون الثاني) أنه سيتجاوز رفض الجهاز التشريعي بإصدار مراسيم خاصة لتنفيذ قراراته.
600 مليون لتمويل النقل العام
وترافقت دعوة أوباما الكونغرس للتصويت على هذا المقترح بإصدار مرسوم بتخصيص 600 مليون دولار لتمويل قروض وتمكين قطاع النقل العام من تسهيلات مالية جديدة، وهي التمويلات التي وردت في خطة أوباما للإنقاذ الاقتصادي التي اعتمدها منذ 2009 بكلفة تجاوزت 800 مليار دولار.
وأشار أوباما إلى مشروع الإنقاذ الاقتصادي الذي رفضه الجمهوريون قائلاً "أثبت البرنامج فعاليته ونجاحه، بعد نزول نسبة البطالة إلى 6.6% في يناير(كانون الثاني) في مقابل 10% في أوج الأزمة الاقتصادية".
أفضل وسيلة لإنقاذ ملايين الوظائف وترقية البنية الأساسية في الولايات المتحدة حسب الرئيس الأمريكي وقال أوباما بمناسبة زيارته إلى ولاية مينسوتا، الأربعاء، ومتوجهاً للكونغرس المعادي لخطط الإنفاق الحكومي بفعل سيطرة الجمهوريين على مجلس النواب "إن الاستثمار في البنية الأساسية سيدعم ملايين الوظائف في الولايات المتحدة، فضلاً عن ترقية هذه البنية".
ويُمثل المقترح الجديد مجالاً لاختبار قدرة الرئيس على تجاوز عقبة الرفض الجمهوري، وهو الذي أكد في يناير(كانون الثاني) أنه سيتجاوز رفض الجهاز التشريعي بإصدار مراسيم خاصة لتنفيذ قراراته.
600 مليون لتمويل النقل العام
وترافقت دعوة أوباما الكونغرس للتصويت على هذا المقترح بإصدار مرسوم بتخصيص 600 مليون دولار لتمويل قروض وتمكين قطاع النقل العام من تسهيلات مالية جديدة، وهي التمويلات التي وردت في خطة أوباما للإنقاذ الاقتصادي التي اعتمدها منذ 2009 بكلفة تجاوزت 800 مليار دولار.
وأشار أوباما إلى مشروع الإنقاذ الاقتصادي الذي رفضه الجمهوريون قائلاً "أثبت البرنامج فعاليته ونجاحه، بعد نزول نسبة البطالة إلى 6.6% في يناير(كانون الثاني) في مقابل 10% في أوج الأزمة الاقتصادية".