أميركا تثبت الفائدة ومؤشرات الاقتصاد تتحسن
أبقى مجلس الاحتياطي الفدرالي الأميركي (البنك المركزي) أسعار الفائدة دون تغيير، لكنه فتح الباب لرفعها في الفترة المقبلة بقوله إن المخاطر الاقتصادية في الولايات المتحدة تراجعت في المدى القصير.
وقالت لجنة السياسة النقدية في البنك أمس الأربعاء في ختام اجتماع استمر يومين إنها قررت إبقاء سعر الفائدة الرئيسي في نطاقه الحالي بين 0.25% و0.50%.
وذكرت اللجنة أن الاقتصاد ينمو بوتيرة متوسطة، وأن معدلات التوظيف سجلت زيادة كبيرة في يونيو/حزيران الماضي، كما سجل إنفاق الأسر الأميركية نموا قويا.
وكان البنك المركزي الأميركي قد رفع أسعار الفائدة في ديسمبر/كانون الأول 2015 للمرة الأولى في نحو عشر سنوات، لكنه أحجم عن رفعها مجددا منذ ذلك الحين بعد أن انخفضت تقديرات النمو الاقتصادي الأميركي.
أبقى مجلس الاحتياطي الفدرالي الأميركي (البنك المركزي) أسعار الفائدة دون تغيير، لكنه فتح الباب لرفعها في الفترة المقبلة بقوله إن المخاطر الاقتصادية في الولايات المتحدة تراجعت في المدى القصير.
وقالت لجنة السياسة النقدية في البنك أمس الأربعاء في ختام اجتماع استمر يومين إنها قررت إبقاء سعر الفائدة الرئيسي في نطاقه الحالي بين 0.25% و0.50%.
وذكرت اللجنة أن الاقتصاد ينمو بوتيرة متوسطة، وأن معدلات التوظيف سجلت زيادة كبيرة في يونيو/حزيران الماضي، كما سجل إنفاق الأسر الأميركية نموا قويا.
وكان البنك المركزي الأميركي قد رفع أسعار الفائدة في ديسمبر/كانون الأول 2015 للمرة الأولى في نحو عشر سنوات، لكنه أحجم عن رفعها مجددا منذ ذلك الحين بعد أن انخفضت تقديرات النمو الاقتصادي الأميركي.