- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
جون ميرفي
هو كبير المحللين في موقع ستوك شارتس الشهير كما أن له خبرة ثلاثون عاما ويعد ثاني أثرى بروكر في العالم سنة 2010 حيث بلغت أرباحه الشخصية 78 مليون دولار فقط وقد كسب الميدالية الذهبية لسوق المال الدولي عندما استطاع المتاجرة بمبلغ 10000 دولار ورفعها إلى 1.2 مليار دولار خلال 11 شهراً فقط .
عمل جون ميرفي (لمدة سبع سنوات) كمحلل فني في قناة اقتصادية عالمية للتداول والتحليل الفني , وخلال هذه السنوات الثلاثين طور جون ميرفي عدة أساليب للتداول وذلك بالتزامه بقواعد راسخة أو قوانين وضعها لنفسه.
جون مورفي من أفضل المتاجرين على الإطلاق .
وارن بافيت
وارن بافت رجل أعمال أشهر مستثمر أميركي في البورصة الأميركية, رئيس مجلس إدارة شركة Hathaway Berkshire وهو ثالث أغنى أغنياء العالم.
رحلته إلى الثروة
بعد تخرجه في جامعة كولومبيا ذهب لكي يعمل في وول ستريت, مخالفاً نصيحة والده ثم عاد بعد ذلك إلى اوماها ليصبح سمساراً في مؤسسه والده ومدرساً لمادة التجارة في الصفوف المسائية. في عام 1954 حصل على وظيفة براتب 12000 دولار في السنة في نيويورك حيث كان يساعد في إدارة شركة غراهام المتضامنة للاستثمار.
في عام 1956 عاد بافت إلى أوماها - بعد أن تقاعد غراهام وحل شركته- ليؤسس بافت أسوشيتس المحدودة برأس مال 105000 دولار جمعه من الأصدقاء وأفراد العائلة, إضافة إلى مساهمته بمبلغ 100 دولار. ثم أسس في وقت لاحق شركتين متضامنتين ليدمج الشركات الثلاث في نهاية الأمر. ووضع لنفسه هدفاً بأن يتغلب على الداو بمقدار عشر نقاط مئوية كل عام.وبعد خمس سنوات (1962) أصبحت الشركة المتضامنة تساوي 7.2 مليون دولار وزادت ثروة بافيت عن مليون دولار.
جورج سوروس
رجل أعمال أميركي , ورجل البورصة الذي يعتلي المرتبة 80 في قائمة أغنى رجل في العالم وتزيد ثروته عن 8.5 مليار دولار واستطاع استثمار وعيه الذاتي وتحويله إلى أرقام رابحة في البورصة حتى أطلق عليه أرباب البورصة العالمية لقب (عبقري المضاربة) وأن يتحول من صراف للعملات بموطنه هنغاريا في عام 1945 إلى نادل بمطعم ثم موظف بنك في بريطانيا في عام 1947 وتاجر بشركة في أميركا في عام 1959 إلى مؤسس شركة استثمارية في نيويورك في عام 1973 إلى مالك للبنك الفرنسي سوسيتيه جنرال.
يشتهر هذا الرجل بأنه يحرك سوق الفوركس كما يريد , ففي بريطانيا يشتهر هذا الرجل بقدرته الشديدة على توقع معدل الفائدة للباوند الاسترليني لدرجة ان البعض يقول ان هذا الرجل يجبر بنك انجلترا على إصدار معدل الفائدة كما يريد.
باول تودور جونز
هو تاجر معروف بالثراء يمتلك 2.5 مليار دولار ويحتل المرتبة 369 من حيث أغنى الاشخاص في العالم.
طريقة جونز في المتاجرة ان يدخل دائما عكس التيار في الوقت المناسب ويأخذ سوينغ ثم يخرج بربح كبير جدا , عندما يشعر هذا الرجل بأن السوق غير مضبوط يدخل بنسبة قليلة من رأس ماله ويزيد النسبة إذا شعر ان السوق مضبوط , هذا الرجل يقدس وقف الخسارة.
مصطفى بلخياط
هو مغربي الاصل في الأربعينات من عمره درس في السينغال وفرنسا كان يتسول بقيثارته في شوارع باريس وفي قطاراتها لاكمال دراسته في الاقتصاد عمل من الصفر أكثر من مليار دولار وهو صاحب اول بنك للذهب في العالم بسويسرا "مانسا موسى " يدير حاليا أكثر من ثلاثة الاف حقيبة ويعتبر اول مسلم وعربي وافريقي يفوز ببطولة العالم لمضاعفة رأس المال.
مصطفى بلخياط فاز باحسن مضارب في العالم سنة 1999 و بعدها حقق ثروة كبيرة من الفوركس و هو حاليا يدير شركة استثمار بجنيف و يعيش في مراكش .و قد حققت محفظته العام الماضي 400 بالمئة .
ويقول عن مؤشره انه حتى ولو لم تكن ملما بالتحليل الفني تكفيك نظرة واحدة فقط وفي ثوان تقرر هل ستبقى خارج السوق ام تدخل ونسبة نجاحه اكثر من ثمانين بالمائة كما أنه يقول انه وبفضل المؤشر لم يطلع في حياته كلها على أي خبر ويضيف انه لم ينم تلك الليلة التي توصل فيها الى مؤشره المعروف بمركز الثقل.
هو كبير المحللين في موقع ستوك شارتس الشهير كما أن له خبرة ثلاثون عاما ويعد ثاني أثرى بروكر في العالم سنة 2010 حيث بلغت أرباحه الشخصية 78 مليون دولار فقط وقد كسب الميدالية الذهبية لسوق المال الدولي عندما استطاع المتاجرة بمبلغ 10000 دولار ورفعها إلى 1.2 مليار دولار خلال 11 شهراً فقط .
عمل جون ميرفي (لمدة سبع سنوات) كمحلل فني في قناة اقتصادية عالمية للتداول والتحليل الفني , وخلال هذه السنوات الثلاثين طور جون ميرفي عدة أساليب للتداول وذلك بالتزامه بقواعد راسخة أو قوانين وضعها لنفسه.
جون مورفي من أفضل المتاجرين على الإطلاق .
وارن بافيت
وارن بافت رجل أعمال أشهر مستثمر أميركي في البورصة الأميركية, رئيس مجلس إدارة شركة Hathaway Berkshire وهو ثالث أغنى أغنياء العالم.
رحلته إلى الثروة
بعد تخرجه في جامعة كولومبيا ذهب لكي يعمل في وول ستريت, مخالفاً نصيحة والده ثم عاد بعد ذلك إلى اوماها ليصبح سمساراً في مؤسسه والده ومدرساً لمادة التجارة في الصفوف المسائية. في عام 1954 حصل على وظيفة براتب 12000 دولار في السنة في نيويورك حيث كان يساعد في إدارة شركة غراهام المتضامنة للاستثمار.
في عام 1956 عاد بافت إلى أوماها - بعد أن تقاعد غراهام وحل شركته- ليؤسس بافت أسوشيتس المحدودة برأس مال 105000 دولار جمعه من الأصدقاء وأفراد العائلة, إضافة إلى مساهمته بمبلغ 100 دولار. ثم أسس في وقت لاحق شركتين متضامنتين ليدمج الشركات الثلاث في نهاية الأمر. ووضع لنفسه هدفاً بأن يتغلب على الداو بمقدار عشر نقاط مئوية كل عام.وبعد خمس سنوات (1962) أصبحت الشركة المتضامنة تساوي 7.2 مليون دولار وزادت ثروة بافيت عن مليون دولار.
جورج سوروس
رجل أعمال أميركي , ورجل البورصة الذي يعتلي المرتبة 80 في قائمة أغنى رجل في العالم وتزيد ثروته عن 8.5 مليار دولار واستطاع استثمار وعيه الذاتي وتحويله إلى أرقام رابحة في البورصة حتى أطلق عليه أرباب البورصة العالمية لقب (عبقري المضاربة) وأن يتحول من صراف للعملات بموطنه هنغاريا في عام 1945 إلى نادل بمطعم ثم موظف بنك في بريطانيا في عام 1947 وتاجر بشركة في أميركا في عام 1959 إلى مؤسس شركة استثمارية في نيويورك في عام 1973 إلى مالك للبنك الفرنسي سوسيتيه جنرال.
يشتهر هذا الرجل بأنه يحرك سوق الفوركس كما يريد , ففي بريطانيا يشتهر هذا الرجل بقدرته الشديدة على توقع معدل الفائدة للباوند الاسترليني لدرجة ان البعض يقول ان هذا الرجل يجبر بنك انجلترا على إصدار معدل الفائدة كما يريد.
باول تودور جونز
هو تاجر معروف بالثراء يمتلك 2.5 مليار دولار ويحتل المرتبة 369 من حيث أغنى الاشخاص في العالم.
طريقة جونز في المتاجرة ان يدخل دائما عكس التيار في الوقت المناسب ويأخذ سوينغ ثم يخرج بربح كبير جدا , عندما يشعر هذا الرجل بأن السوق غير مضبوط يدخل بنسبة قليلة من رأس ماله ويزيد النسبة إذا شعر ان السوق مضبوط , هذا الرجل يقدس وقف الخسارة.
مصطفى بلخياط
هو مغربي الاصل في الأربعينات من عمره درس في السينغال وفرنسا كان يتسول بقيثارته في شوارع باريس وفي قطاراتها لاكمال دراسته في الاقتصاد عمل من الصفر أكثر من مليار دولار وهو صاحب اول بنك للذهب في العالم بسويسرا "مانسا موسى " يدير حاليا أكثر من ثلاثة الاف حقيبة ويعتبر اول مسلم وعربي وافريقي يفوز ببطولة العالم لمضاعفة رأس المال.
مصطفى بلخياط فاز باحسن مضارب في العالم سنة 1999 و بعدها حقق ثروة كبيرة من الفوركس و هو حاليا يدير شركة استثمار بجنيف و يعيش في مراكش .و قد حققت محفظته العام الماضي 400 بالمئة .
ويقول عن مؤشره انه حتى ولو لم تكن ملما بالتحليل الفني تكفيك نظرة واحدة فقط وفي ثوان تقرر هل ستبقى خارج السوق ام تدخل ونسبة نجاحه اكثر من ثمانين بالمائة كما أنه يقول انه وبفضل المؤشر لم يطلع في حياته كلها على أي خبر ويضيف انه لم ينم تلك الليلة التي توصل فيها الى مؤشره المعروف بمركز الثقل.