- المشاركات
- 82,631
- الإقامة
- قطر-الأردن
رئيس الوزراء الياباني " آبي " ضمن الفوز في* الانتخابات التشريعية المنتظر الاعلان عنها بعد ال 23:00 جمت.
*
وكالة التصنيف الائتماني " فيتش " قررت تخفيض درجة تصنيف فرنسا الى " aa " مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وكالة* s§p من جهتها ثبتت درجة تصنيف بريطانيا على*"* aaa* " .
منظمة أوبك يمكنها مواجهة انخفاض أسعار النفط دون الحاجة الى تخفيض الانتاج. الانخفاض هذا لا يعكس المعطيات الاساسية الحالية. هذا ما صرح به يوم الاحد رئيس المنظمة.
*
*البنك المركزي الصيني قال في تقرير اطلعت عليه رويترز* إن النمو الاقتصادي في البلاد قد يتباطأ إلى 7.1 بالمئة العام المقبل مقارنة مع 7.4 بالمئة هذا العام بفعل ضعف القطاع العقاري.
وقال التقرير الذي نشر بموقع البنك إن نمو الطلب العالمي قد يعزز الصادرات لكن ليس بدرجة كافية لتعويض ضعف الاستثمار العقاري.
هذا ما حملته العطلة الاسبوعية من مستجدات بانتظار بداية الاسبوع التي ستكون محكومة حتى مساء الاربعاء بما سيتخذه الفدرالي الاميركي من مقررات، وبما ستصرح به رئيسته " جانيت يللين " في المؤتمر الصحافي الذي سيعقب الاجتماع.
*
أهمية اجتماع الفدرالي الاخير لهذا العام تاتي من كونه ينعقد في وقت تتوالى فيه النتائج الايجابية للبيانات الاقتصادية كافة، بدءا من سوق العمل وانتقالا الى بيانات النمو ومؤشرات مديري المشتريات لكافة المناطق ان في مجالات التصنيع او الخدمات. ولكن كل هذا يأتي مترافقا مع الانهيار الذي نشهده في أسعار النفط.
*
النتاج الايجابية للبيانات يدفع العديد من المتداولين والمستثمرين الى التحسب لإمكانية حدوث تبدل ما في موقف " جانيت يللين " التي كانت تحرص دوما في السابق، عقب كل اجتماع، على سكب الماء في كؤوس المتحمسين المراهنين على تحديد موعد للبدء برفع الفائدة على الدولار. الرهانات هذه المرة مبررة لكون الاجتماع يأتي عقب صدور بيانات سوق العمل التي أظهرت استحداثا للوظائف في شهر نوفمبر بلغ 326 الف وظيفة وفاق كل التوقعات.
*
الرهانات الان هو لسماع لهجة جديدة في بيان يكون خاليا من العبارة التقليدية التي درج المجتمعون على اسماعها للاسواق:"ان الفائدة ستبقى منخفضة لفترة مديدة" الكثرة تراهن الان على حذف هذه العبارة، او استبدالها بما هو اوضح منها في الدلالة على توقيت البدء برفع الفائدة.
*
في الاستقصاء الذي أجرته رويترز في أوساط الاقتصاديين نهاية الاسبوع الماضي بدا ان الاكثرية ترى الان ان الفدرالي سيبدأ برفع الفائدة في الفصل الثاني من العام القادم.
محللو جولدمن ساكس* وسيتي بنك* و بنك اوف امريكا* ومريل لانش* متفقون على ان عبارة " الابقاء على الفائدة المنخفضة لمدة طويلة " غير مبرر و سيتم حذفها، وهم يستندون في تحليلاتهم وتقديرهم الى حسن وجهة البيانات الاقتصادية السابق ذكرها.
*
ولا يخفى.. ان الاصابة في التقديرات والرهانات تبقى على جانب كبير من المخاطرة. ان انخفاض أسعار النفط هو معطى مقلق لا يمكن إهماله. التراجع هذا يمثل خطرا على التضخم الذي قد يستمر بالتراجع ويعرقل مخططات البدء برفع الفائدة. هذا التطور يعقّد الموقف حيال الفائدة ،*ويبقي التقديرات المبنية على البيانات الاقتصادية عرضة للخطأ.
*
وسط هذه المتناقضات المقلقة والمتعاكسة، إيحاء وتأثيرا، ليس من المستبعد ان نشهد أسواقا متطيرة في اليومين الاولين من الاسبوع. هذا التطير سبق وشهدناه في وول ستريت*في اليومين الاخيرين من الاسبوع الماضي، ولاسيما في الساعات الاخيرة من تداولات يوم الجمعة . *
*
محطات بيانية اخرى مهمة نتوقف عندها هذا الاسبوع:
*
الاثنين:
الانتاج الصناعي الاميركي.
الثلاثاء:
مؤشر مديري المشتريات لقطاعات التصنيع من الصين والخطر برؤيته دون ال 50 نقطة وارد.
من بريطانيا تصدر نتيجة اختبار تحمل البنوك. ايضا كلمة لرئيس المركزي* واسعار المستهلكين.
*
بيانات سوق البناء الاميركية.
من اوروبا مؤشرات ال بي ام اي للتصنيع* والخدمات. اضافة الى مؤشر* zew* من المانيا.
*
الاربعاء :
محضر اجتماع المركزي البريطاني.* + بيانات سوق العمل.
من اوروبا بيانات اسعار المستهلكين.
من الولايات المتحدة اسعار المستهلكين.
*
الخميس :
من المانيا مؤشر* ifo
من بريطانيا مبيعات التجزئة.
*
الجمعة: اجتماع المركزي الياباني.
من كندا* اسعار المستهلكين.
*
وكالة التصنيف الائتماني " فيتش " قررت تخفيض درجة تصنيف فرنسا الى " aa " مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وكالة* s§p من جهتها ثبتت درجة تصنيف بريطانيا على*"* aaa* " .
منظمة أوبك يمكنها مواجهة انخفاض أسعار النفط دون الحاجة الى تخفيض الانتاج. الانخفاض هذا لا يعكس المعطيات الاساسية الحالية. هذا ما صرح به يوم الاحد رئيس المنظمة.
*
*البنك المركزي الصيني قال في تقرير اطلعت عليه رويترز* إن النمو الاقتصادي في البلاد قد يتباطأ إلى 7.1 بالمئة العام المقبل مقارنة مع 7.4 بالمئة هذا العام بفعل ضعف القطاع العقاري.
وقال التقرير الذي نشر بموقع البنك إن نمو الطلب العالمي قد يعزز الصادرات لكن ليس بدرجة كافية لتعويض ضعف الاستثمار العقاري.
هذا ما حملته العطلة الاسبوعية من مستجدات بانتظار بداية الاسبوع التي ستكون محكومة حتى مساء الاربعاء بما سيتخذه الفدرالي الاميركي من مقررات، وبما ستصرح به رئيسته " جانيت يللين " في المؤتمر الصحافي الذي سيعقب الاجتماع.
*
أهمية اجتماع الفدرالي الاخير لهذا العام تاتي من كونه ينعقد في وقت تتوالى فيه النتائج الايجابية للبيانات الاقتصادية كافة، بدءا من سوق العمل وانتقالا الى بيانات النمو ومؤشرات مديري المشتريات لكافة المناطق ان في مجالات التصنيع او الخدمات. ولكن كل هذا يأتي مترافقا مع الانهيار الذي نشهده في أسعار النفط.
*
النتاج الايجابية للبيانات يدفع العديد من المتداولين والمستثمرين الى التحسب لإمكانية حدوث تبدل ما في موقف " جانيت يللين " التي كانت تحرص دوما في السابق، عقب كل اجتماع، على سكب الماء في كؤوس المتحمسين المراهنين على تحديد موعد للبدء برفع الفائدة على الدولار. الرهانات هذه المرة مبررة لكون الاجتماع يأتي عقب صدور بيانات سوق العمل التي أظهرت استحداثا للوظائف في شهر نوفمبر بلغ 326 الف وظيفة وفاق كل التوقعات.
*
الرهانات الان هو لسماع لهجة جديدة في بيان يكون خاليا من العبارة التقليدية التي درج المجتمعون على اسماعها للاسواق:"ان الفائدة ستبقى منخفضة لفترة مديدة" الكثرة تراهن الان على حذف هذه العبارة، او استبدالها بما هو اوضح منها في الدلالة على توقيت البدء برفع الفائدة.
*
في الاستقصاء الذي أجرته رويترز في أوساط الاقتصاديين نهاية الاسبوع الماضي بدا ان الاكثرية ترى الان ان الفدرالي سيبدأ برفع الفائدة في الفصل الثاني من العام القادم.
محللو جولدمن ساكس* وسيتي بنك* و بنك اوف امريكا* ومريل لانش* متفقون على ان عبارة " الابقاء على الفائدة المنخفضة لمدة طويلة " غير مبرر و سيتم حذفها، وهم يستندون في تحليلاتهم وتقديرهم الى حسن وجهة البيانات الاقتصادية السابق ذكرها.
*
ولا يخفى.. ان الاصابة في التقديرات والرهانات تبقى على جانب كبير من المخاطرة. ان انخفاض أسعار النفط هو معطى مقلق لا يمكن إهماله. التراجع هذا يمثل خطرا على التضخم الذي قد يستمر بالتراجع ويعرقل مخططات البدء برفع الفائدة. هذا التطور يعقّد الموقف حيال الفائدة ،*ويبقي التقديرات المبنية على البيانات الاقتصادية عرضة للخطأ.
*
وسط هذه المتناقضات المقلقة والمتعاكسة، إيحاء وتأثيرا، ليس من المستبعد ان نشهد أسواقا متطيرة في اليومين الاولين من الاسبوع. هذا التطير سبق وشهدناه في وول ستريت*في اليومين الاخيرين من الاسبوع الماضي، ولاسيما في الساعات الاخيرة من تداولات يوم الجمعة . *
*
محطات بيانية اخرى مهمة نتوقف عندها هذا الاسبوع:
*
الاثنين:
الانتاج الصناعي الاميركي.
الثلاثاء:
مؤشر مديري المشتريات لقطاعات التصنيع من الصين والخطر برؤيته دون ال 50 نقطة وارد.
من بريطانيا تصدر نتيجة اختبار تحمل البنوك. ايضا كلمة لرئيس المركزي* واسعار المستهلكين.
*
بيانات سوق البناء الاميركية.
من اوروبا مؤشرات ال بي ام اي للتصنيع* والخدمات. اضافة الى مؤشر* zew* من المانيا.
*
الاربعاء :
محضر اجتماع المركزي البريطاني.* + بيانات سوق العمل.
من اوروبا بيانات اسعار المستهلكين.
من الولايات المتحدة اسعار المستهلكين.
*
الخميس :
من المانيا مؤشر* ifo
من بريطانيا مبيعات التجزئة.
*
الجمعة: اجتماع المركزي الياباني.
من كندا* اسعار المستهلكين.