المسلم أمره لله
عضو ذهبي
- المشاركات
- 7,769
- الإقامة
- الدارالبيضاء -المغرب
أثرياء العالم يخفون ما لا يقل عن 21 تريليون دولار للفرار من الضرائب!!
ما بين 21 تريليون دولار و 32 تريليون دولار من ثروات الأغنياء من حول العالم تم تخبئتها بحلول نهاية عام 2010 في البلدان ذات الملاذ الضريبي من اجل الهروب من الضرائب.
وفقا لدراسة جديدة جمعت البيانات من صندوق النقد الدولي و البنك الدولي و المصارف المركزية و الأمم المتحدة، أشارت أن حجم الأصول المالية غير المُبلغ عنها في جميع أنحاء العالم تساوي أو ربما أكبر من الناتج المحلي الإجمالي لليابان و الولايات المتحدة مجتمعة.
الثروات تخبئ في البلدان ذات الملاذ الضريبي مثل سويسرا و جزر كايمان و سنغافورة و برمودا و لوكسمبورغ و هونغ كونغ لتكلف الحكومات ما يصل الى 280 مليار دولار من عائدات الضرائب الضائعة.
التقرير يشير كذلك أن بنوك مثل "يو بي اس و كريديت سويس و بنك أوف أميركا و جولدمن ساكس و اتش اس بي سي تعاملت مع معظم الأصول نيابة عن الأثرياء".
علاوة على ذلك، فإن المشكلة تزداد سوءا، ففي عام 2005 قدرت صحيفة وول ستريت جورنال ان الأموال المخفية تصل إلى 11.5 تريليون دولار، مما يزيد من صراع الحكومات مع عائدات الضرائب غير المتكافئة.
التقرير، الذي لم يحسب العقارات و اليخوت و الأعمال الفنية، يبين كذلك أن حوالي 10 مليون شخص من النخبة العالمية، أو 0.14% من مجموع سكان العالم، أخفوا ثرواتهم خارج بلادهم.
حيث يبين التقرير أنه من بين الـ 20 بلدا من بين الدول النامية التي فقدت من الإيرادات الضريبية في عام 2010، الصين تواجدت في المرتبة الأولى مع ما يقرب من 1.2 تريليون دولار، تليها روسيا بـ 798 مليار دولار، وكوريا الجنوبية بـ 779 مليار دولار.
ما بين 21 تريليون دولار و 32 تريليون دولار من ثروات الأغنياء من حول العالم تم تخبئتها بحلول نهاية عام 2010 في البلدان ذات الملاذ الضريبي من اجل الهروب من الضرائب.
وفقا لدراسة جديدة جمعت البيانات من صندوق النقد الدولي و البنك الدولي و المصارف المركزية و الأمم المتحدة، أشارت أن حجم الأصول المالية غير المُبلغ عنها في جميع أنحاء العالم تساوي أو ربما أكبر من الناتج المحلي الإجمالي لليابان و الولايات المتحدة مجتمعة.
الثروات تخبئ في البلدان ذات الملاذ الضريبي مثل سويسرا و جزر كايمان و سنغافورة و برمودا و لوكسمبورغ و هونغ كونغ لتكلف الحكومات ما يصل الى 280 مليار دولار من عائدات الضرائب الضائعة.
التقرير يشير كذلك أن بنوك مثل "يو بي اس و كريديت سويس و بنك أوف أميركا و جولدمن ساكس و اتش اس بي سي تعاملت مع معظم الأصول نيابة عن الأثرياء".
علاوة على ذلك، فإن المشكلة تزداد سوءا، ففي عام 2005 قدرت صحيفة وول ستريت جورنال ان الأموال المخفية تصل إلى 11.5 تريليون دولار، مما يزيد من صراع الحكومات مع عائدات الضرائب غير المتكافئة.
التقرير، الذي لم يحسب العقارات و اليخوت و الأعمال الفنية، يبين كذلك أن حوالي 10 مليون شخص من النخبة العالمية، أو 0.14% من مجموع سكان العالم، أخفوا ثرواتهم خارج بلادهم.
حيث يبين التقرير أنه من بين الـ 20 بلدا من بين الدول النامية التي فقدت من الإيرادات الضريبية في عام 2010، الصين تواجدت في المرتبة الأولى مع ما يقرب من 1.2 تريليون دولار، تليها روسيا بـ 798 مليار دولار، وكوريا الجنوبية بـ 779 مليار دولار.