- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
قالت شركة أبل إن جهازيها أيفون 6 وأيفون 6 بلس لا يزالان في الأسواق الصينية بعدما منعت جهات تنظيم الملكيات الفكرية بالصين بيعهما متهمة الشركة بأن التصميمين ينتهكان براءة اختراع مملوكة لشركة صينية.
وقالت أبل في بيان يوم الجمعة "تقدمنا باستئناف ضد أمر إداري من محكمة محلية لبراءات الاختراع في بكين الشهر الماضي ونتيجة لذلك جرى تعليق الأمر الإداري انتظارا للمراجعة من قبل محكمة الملكيات الفكرية ببكين".
كان القرار الذي يعود تاريخه إلى 19 مايو أيار وأمر بمنع بيع طرز محددة من أيفون في بكين نشر على موقع تابع للحكومة الصينية.
والسوق الصينية حيوية لأبل وتحقق فيها أكبر مبيعاتها خارج الولايات المتحدة لكن الشركة الأمريكية واجهت عمليات تدقيق كبيرة في الأشهر الأخيرة شهدت حجب خدمة أبل للكتب والأفلام على الإنترنت في وقت سابق من العام.
وقال كولين جيليز المحلل في بي.جي.سي بارتنرز إن أبل تتمتع بمعاملة متميزة في الصين لكن الحملة التي تشنها بكين على أيفون 6 وأيفون 6 بلس تعد تذكيرا بأن عملاق التكنولوجيا الأمريكي ليس محصنا ضد التدقيق الذي واجهته شركات تكنولوجية أمريكية أخرى داخل الصين.
وأعلنت أبل في الشهر الماضي إنها ستضخ استثمارات قدرها مليار دولار في شركة ديدي تشوشينغ الصينية في خطوة اعتبرت على نطاق واسع بأنها محاولة لتعزيز العلاقات في الصين.
وقالت أبل في بيان يوم الجمعة "تقدمنا باستئناف ضد أمر إداري من محكمة محلية لبراءات الاختراع في بكين الشهر الماضي ونتيجة لذلك جرى تعليق الأمر الإداري انتظارا للمراجعة من قبل محكمة الملكيات الفكرية ببكين".
كان القرار الذي يعود تاريخه إلى 19 مايو أيار وأمر بمنع بيع طرز محددة من أيفون في بكين نشر على موقع تابع للحكومة الصينية.
والسوق الصينية حيوية لأبل وتحقق فيها أكبر مبيعاتها خارج الولايات المتحدة لكن الشركة الأمريكية واجهت عمليات تدقيق كبيرة في الأشهر الأخيرة شهدت حجب خدمة أبل للكتب والأفلام على الإنترنت في وقت سابق من العام.
وقال كولين جيليز المحلل في بي.جي.سي بارتنرز إن أبل تتمتع بمعاملة متميزة في الصين لكن الحملة التي تشنها بكين على أيفون 6 وأيفون 6 بلس تعد تذكيرا بأن عملاق التكنولوجيا الأمريكي ليس محصنا ضد التدقيق الذي واجهته شركات تكنولوجية أمريكية أخرى داخل الصين.
وأعلنت أبل في الشهر الماضي إنها ستضخ استثمارات قدرها مليار دولار في شركة ديدي تشوشينغ الصينية في خطوة اعتبرت على نطاق واسع بأنها محاولة لتعزيز العلاقات في الصين.