الإخوة الأفاضل
أحسب أنكم جميعاً تدركون أننا نعيش في هذه الدنيا، لذا فلا عجب ولا غرو أن نلتاث ببعض ما نكره ونصاب في شيء من مالنا أو حقنا أو حتى صحتنا. فهذه دنيا لم ولن تصفو لأحد.
لكنكم إزاء ذلك تتفقون معي أن من اشد الأمور مرارةً وغصة هي تلك التي تتعلق بالحقوق، فما من امرؤ إلا وسيمسك بتلابيبك...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.