ليس سهلا أن يذهب صحفي ليغطي معاناة الناس، وأن تتحول مأساتهم لمادة إعلامية يحاول من خلالها إيصال مطالبهم، خصوصا إذا كان الموضوع عودة السوريين إلى القرون الوسطى والسكن في مغارات تشكل ملاذهم الأخير من صواريخ وبراميل متفجرة لا تُبقي ولا تذر.
ففي ريف إدلب، وفي القرن الحادي والعشرين، من لم ينزح لأحد...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.