استعادت البورصات أنفاسها يوم امس الاثنين ولو بخجل وتردد. ألأرباح كانت محدودة جدا ولكن يُسجل للأسواق انها نجحت في وقف النهيارات المخيفة التي عايشناها مؤخرا.* الفضل يعود في ذلك الى التطورات الايجابية المتلاحقة في ليبيا والتي انعكست ايجابا على اسهم قطاع الطاقة، اضافة الى تصيد صفقات لاسهم شركات...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.