في قمة مجموعة العشرين الاقتصادية طغت السياسة على الاقتصاد. المسألة السورية في المقدمة لما تمثله من مخاطر على الاستقرار في الشرق الاوسط وبالتالي على اسعار النفط وانعكاس ذلك على النمو الهش الذي يعمل الجميع لتقويته وتحصينه.
في الاجتماعات الجانبية كما العامة يطغى هذا الهم حتى على مسألة البطالة...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.