فيما تضطرم نار الفيروس القاتل في فرنسا، واضعة إياها ضمن أعلى دول العالم في معدل الإصابات والوفيات، اختار اليمين الشعبوي إشعال نار من نوع آخر، محاولا اللعب بورقته المفضلة "الإسلاموفوبيا"، لتعزيز الرأي الراسخ في صفوف هذا اليمين، حول أن الإسلام والمسلمون يشكلون خطرا وجوديا على الجمهورية الفرنسية...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.